Channel: ''بـُئـــس''.
سَأُعطيكِ الرِضا وَأَموتُ غَمًّا
وَأَسكُتُ لا أَغُمُّكِ بِالعِتابِ
عَهِدتُكِ مَرَّةً تَنوينَ وَصلي
وَأَنتِ اليَومَ تَهوَينَ اِجتِنابي
وَغَيَّرَكِ الزَمانُ وَكُلُّ شَيءٍ
يَصيرُ إِلى التَغَيُّرِ وَالذَهابِ
فَإِن كانَ الصَوابُ لَدَيكِ هَجري
فَعَمّاكِ الإِلَهُ عَنِ الصَوابِ
وَأَسكُتُ لا أَغُمُّكِ بِالعِتابِ
عَهِدتُكِ مَرَّةً تَنوينَ وَصلي
وَأَنتِ اليَومَ تَهوَينَ اِجتِنابي
وَغَيَّرَكِ الزَمانُ وَكُلُّ شَيءٍ
يَصيرُ إِلى التَغَيُّرِ وَالذَهابِ
فَإِن كانَ الصَوابُ لَدَيكِ هَجري
فَعَمّاكِ الإِلَهُ عَنِ الصَوابِ
يا فاتِن العينين جِئتُكَ مُرهقًا
مِن وحي حُسنكَ راعِني أن أقتُلا
تِلكَ العيونُ الناعساتُ فَتكنَ بي
باللحظ أم بالكُحلِ صِرتُ مُجندِلا
مِن وحي حُسنكَ راعِني أن أقتُلا
تِلكَ العيونُ الناعساتُ فَتكنَ بي
باللحظ أم بالكُحلِ صِرتُ مُجندِلا
ولقد رأيتُك في منامي ليلةً
فنسيتُ ما قد كانَ من أحزانِ
وحَسبتُ نومي في حضورِك يقظةً
حتى أفقتُ على فُراقٍ ثانِ
فنسيتُ ما قد كانَ من أحزانِ
وحَسبتُ نومي في حضورِك يقظةً
حتى أفقتُ على فُراقٍ ثانِ
إن المفاتنَ في عينيكِ مُخمرةٌ
مِن نظرةٍ منكِ يغدو المرءُ سكرانا
عيناكِ مَنظومةٌ تحوي قصائدها
كي تبعثَ السِكر نتلو مِنهُ ديوانا
مِن نظرةٍ منكِ يغدو المرءُ سكرانا
عيناكِ مَنظومةٌ تحوي قصائدها
كي تبعثَ السِكر نتلو مِنهُ ديوانا
وَلا أَشتَرِى أَمراً يَكُونُ قَطِيعَةً
لِمَا بَينَنَا حَتّى اُغَيِّبَ فِى اللَّحدِ
لِمَا بَينَنَا حَتّى اُغَيِّبَ فِى اللَّحدِ
" وأنتِ يَا بَهجةَ الدُّنيَا وزينَتِها
كالزَّهر، كالعِطرِ، مَن يلقَاكِ يهواكِ
كالزَّهر، كالعِطرِ، مَن يلقَاكِ يهواكِ
أَمْضِي إِلَى الْمَعْنَى
وبين أَصَابِعِي تَتَعَانَقُ الطُّرُقَاتُ
والأوقاتُ ، يَنْفَضُّ السَّرَابُ عَنِ الشَّرَابِ
ويَرْتَمِي
ظِلِْي
أمَامِي
وبين أَصَابِعِي تَتَعَانَقُ الطُّرُقَاتُ
والأوقاتُ ، يَنْفَضُّ السَّرَابُ عَنِ الشَّرَابِ
ويَرْتَمِي
ظِلِْي
أمَامِي
"إنّ المصائبَ طوعاً أو كراهيةً
أعَدْنَ نَحْتِي، كما أبدَعْنَ تلويني."
- الجواهري
أعَدْنَ نَحْتِي، كما أبدَعْنَ تلويني."
- الجواهري
HTML Embed Code: