و رغم هذا كلهُ فأنا لم أهرول مُلقيًا بحزني على عاتق احد،
انا أتداوى ذاتيًا، ألا يبدو هذا فعلاً مقدسًا ..!

#أحبك_يا_أنا

‏أعظم رسالة بريد صوتي على الإطلاق :
‏"أنا أمرّ في تغييرات حالياً، الرجاء ترك رسالة وسأكلمك لاحقًا، في حال عدم ردّي عليك، فهذا يعني أنّك من ضمن هذه التغييرات" ..!

الذي مايتابعش المسلسلات اليمنية الرمضانية يصف جنبي ..!

وين راحت نكهة رمضان الذي نعرفها زمان ..!

احلا شي برمضان تتعشى وتخرج تتمشى او تخزن مع اصحابك !
وبعض الناس تجلس تغسل الصحون اللهم لا شماتة ..!

النساء تصوم في النهار وتطبخ ما لذ وطاب
قبل الإفطار وتغسل الأواني في الليل
اللهم أغسل ذنوبهن وأكرمهن بالفردوس الأعلى ..!

انقطع النت 35 دقيقه
باقي معانا النت تبوا تقطعوه ..!

المهم شهر مبارك
وخواتم مباركة
وعيد سعيد
كل عام وانتم بخير
وتعودوا بمكة جميعاً
وانا عريس
هنيتكم قبل يقطعوا النت ..!

‏يا صديقي لن أكون أوّل من يُخبرك ولكن أتمنّى أن أكون آخرهم: الحياة قصيرة لا تستحق ولو للحظه أن تقضيها واهناً منطوياً على حُزنك، أنت لا تستحق كلّ هذا ..!

‏"التأجيل" هو مشكلتي الأزلية في هذه الحياة! تأجيل المشاكل، تأجيل الحلول، تأجيل النقاش، تأجيل الواجبات، تأجيل السعادة، تأجيل العمل، تأجيل الغضب، تأجيل الرضا، وتأجيل الحياة بأكملها .. ما يرهقني هنا ليس فكرة التأجيل حقًا، ولكن متى وهل سيأتي اليوم الذي سأفعل به كل ما قد أجلته ..!

‏ما أجمل شكل الإنسان وهو يعرف أين مواطن سعادته ويركض إليها، ويعرف مواطن تعاسته فيهرب عنها، ما أجمله وهو يعرف حق نفسه ولا يبخسها ..!

من لا يكافئ نفسه، سيظل ساخطًا على نفسه حتى مماته واقعي! بمعنى لو حققت إنجاز من دون لا توقف للحظة وتهنئ نفسك عليه ولو بكوب قهوة، كيف راح تستوعب أنه إنجاز يستحق الفرح؟ المكافئة تخليك تعيش اللحظة وتثبت أنك ما هرولت عبث، انتبه تركض بسباق ما فيه خطّ نهاية ..!

ربما في وقتٍ ما في نهارٍ لم يحن بعد سيحدث كل ما تتمناه وتريده سيحدث حتى رغم يقينك ‏بأنه بعيد وممتنع ومتعذر حدوثه ..!

وكما تعودنا لا نندم على عطائنا، يكفي أننا كنّا صادقين ..!

ما أحببت أحدًا إلا أغلقت أذني عن المتحدثين فيه وتركت قلبي يكتشفه ..!

لا أحد يعرفنا حقًا، لأنه ثمة دائمًا مالا بوسعنا أن نظهره ..!

مهما كانت أسباب السعادة
ولذة رمضان ونكهته
الا أنها لا تكتمل الا بوجودنا بين الأهل،
والله حتى طعم السحور ثاني
لذيذ انا فدالش يمة ..!

اللهم إنا نسألك مثل هذه الميتة الحسنة
وحسن الخاتمة ..

عيدكم مبارك كل عام وانتم بخير ..!

" إلى زوجتي المستقبلية "
حياكِ الله تحية طيبة وبعد،
دُمتي بخير يا عزيزتي؛
أريدُ أن أسالك بعض الاسئله !
صحيح أننا سنلتقي وعرسنا بعد 17 عام
من تاريخنا هذا
ولكني أود معرفة بعض الاشياء ..
هل ستحبينني رغم فقري !
أم أنكِ تُريدين الشاب الثري ..
هل ستقبليني رغم إمتلاكي دراجة نارية
أم أنكِ تَودين من يمتلك سيارة جي كلاس .
أخبريني هل كنتُ انا فارس أحلامكِ!
أم أنك معجبة بالممثل التركي ذو العينين الزرقاويتين والشعر الكثيف ..
هل تقبلين أن تسكني في خيمتي المتواضعة
ذو الباب الخشبي ويحرسنا كلب أحول بجوار الخيمة !
أم أنكِ تُريدين أن تسكني القُصور والفِلل ..
هل ستتحملين عَصبيتي وغيرتي !
أم أنكِ تعتبرينها من باب التضييق وسبب لإصطناع المشاكل والتحكم ..
هل ستواجهين تعب الدنيا وظروفها معي !
أم أنكِ ستغادري نَتيجة أي شِجار يحصل بيننا
كما يفعل باقي الناس البارِعُونَ في المغادرة
لأتفه سبب او صياح ..
لا أعِدُكِ بالمال الوفير، والفِلل والقصور،
والذهب والفضة وغيرها؛
ولكني أعِدُكِ بحبٍ لن تري مثلهُ ولو
لففتي العالمُ كلّه ..
أخيراً ياعزيزتي كُوني بخيرٍ من أجل طِفلُنا الأول والذي سأعطيكِ الحرية بإختيار إسمُه ..!