TG Telegram Group Link
Channel: نجـد❤️
Back to Bottom
افتحْ نوافذَك لكل الرياح ، أملاً ، بالعثور على تلك النسمة النادرة التي يكتنفها الغموضُ ، والتي يؤلّف نبضَها إيقاعًا غريبًا عن قلب الهواء ..
..

مكاناً نهرب إليه ..
‏خذيني !
كل رغباتي تدفعني إليك
‏كل اتجاهاتي تقودني
‏إلى شامتك وعينيك.
يُخبرني أنّي تحفتهُ وأساوي الاف النجمات
‏وبأني كنزٌ وبأني أجمل ما شاهَد من لوحات
يبني لي قصرًا من وَهم
‏لا أسكن فيه سوى لحظات
‏وأعود لطاولتي
لا شيء مَعي
‏إلا كلمات
‏أريد أن أبقى لامعة في ذاكرتك حتى بعدما يمر العمر من بيننا، تذكرني دائمًا بصورتي المألوفة هذه، بألفتي الشاسعة معك وتذكر كم كنت أتعامل معى الاشياء بروحي..
إنا لا نجد طاقة للحديث رغم زخم الكلمات،لدرجة أن أكثر الحديث الحلو الذي أنتمنى فعلًا أن نورده كما يرد في خواطرنا لا نستطيع البوح به ،هكذا وحسب!..كأن الحديث قد تعب داخلنا،أو أننا لا نستطيع البوح به كما نحب ويجب.،وما هذا إلا بعض من فترات النفس التي تعود بعدها إلى صفائها إذا تعُهِدت بالود والمحبة."
- هذا الشتاء يشبه النهايات، التي تسبق الفراق بخطوة أو خطوتين في قصص الحب، تلك التي يحكمها الصمت وتغطيها الكآبة والحزن.
حاشا لِحُسني أن يُصاغ بأسطرٍ ،
أنا الفصاحةُ و اللُغات جميعاً..
‏ثمة حالتين للتعامل مع الظروف إما أن تكون مناسبًا لها، أو تُخضعها لتناسبك.
” الغَزلُ بكِ تَتوِيجٌ لِلُّغَةِ “ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
احبك حبين حب الهوى وحب لانك اهل لذاك
من ذا الذي أغواكِ حتى تركتني ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أي سِر فيكِ إِنِّي لستُ أَدري
كُل ما فيكِ من الأسرارِ يُغري"
سَمع الله لمن حَمِده.
كُن طيبًا على الدوام وأحرص على أن لا يَعرف
أحد أنّك طيّب.
‏"ولعل السر في صلاحيتي للعيش إني أصادف أقواماً رماهم الدهر بما رماني فائتلفنا كما يأتلف الوحوش"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في حوار فلسفي عن الغلاء من فيلم جميل #البيضة_والحجر بطوله الرائع#احمدزكي حيث يناقش فكره غلاء الاسعار للسلع بقدرته على الاستغناء عنها وانا نظرت للحوار من منظور اخر حتى الاشخاص يمكن التعامل معهم بنفس المبدأ لماذا نركض عمراً لاهثين للحصول على اشياء او اشخاص. استغلوا علينا حتى وان لم تكن قيمتهم عاليه لا شيئ يستحق المحاولات الجاهده والمستميته يكفي ان نحاول بدون جهد اوعناء يكفي فقط ان نحاول بصدق على الاقل لاحترام التزامنا اتجاه ما نحب وما نرغب به وبعدها نبحث عن بديل وانا على يقين ان لكل الاشياء بدائل حتى تلك التي نعتقد انها لاتستبدل ربما اساسها الرضا وربما يجعلك الرضا ترى البديل افضل واجمل الفيلم موجود على اليوتيوب وانصح بمشاهدته كوميدي فلسفي ويحمل الكثير من التساؤلات والاجابات ايضاً#افلام_عربية
HTML Embed Code:
2024/03/29 05:26:49
Back to Top