TG Telegram Group Link
Channel: سـৢۧ͜✍ــرৢدة💙🍃
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ليحفظك الله لي حبيبي في كل الأعوام ❤️🙏
@Muradsalih
"شخص أخر"

في كل مرة هو يخبرني بأفعاله أن علي الرحيل من حياته ، بات يؤذيني بكلامه القاسي و تصرفاته الباردة ، لم أعد أتحمل توبيخه لي بكلمات تخلوا من الحب و الرحمة ، لم يعد يملك بداخله اي أحساس حب لي ، هو فقط يقوم بمعاقبتي دائماً على الحُب الذي أحمله له في قلبي ، لم يعد كما السابق أصبح غريب عني يفعل كل شيء ليبتعد عني ، لم يعد يهتم لعتابي و حزني و بكائي ، أصبح همه الوحيد نفسه فقط هو أولاً أو لا أحد ، يقترف جميع الاخطاء في حقي و لأني دائماً ما أسامحه يعاود بتكرارها ، يعتذر و يتأسف لكن دون جدوى من أن يتغير و يعود كما السابق ، أصبح شخص قاسي القلب جاحد لامبالي و أناني ، يسيطر عليه العناد و الكبرياء و يسحق كل ما يأتي أمامه المهم أن يفرض سيطرته في العلاقة ، لا يهتم و لا يبالي بمشاعر القهر و الحزن التي أشعر بها بسببه ، لا أعلم هل يفعل كل هذه التصرفات متعمد لكي أغادر حياته ، أو أنه لم يعد يحبني كالسابق أم أن هناك واحدة أخرى قد سيطرت على تفكيره ، المهم في كل هذا الأمر بأنه لم يعد كما هو و أصبح بعيداً جداً عني .

مرام عباسي .
١٤/٢/٢٠٢٤
اثناء سهرها كالعادة أخذت تطرح على نفسها كل هذه الاسئلة كما كل ليلة حتى تتعب و من ثم تنام ؛
هل أنا شخص لا يستحق أن يحب ؟
لماذا دائما ما يتخلى عني الأشخاص الذين أحبهم ؟
هل الحب في زماننا هذا أصبح هكذا بلا قيمة ؟!
الكثير و الكثير من الأسئلة تدور في عقلي ...
كيف لإنسان أن يؤذي شخصاً قد أحبه في يوم من الأيام لمجرد إنه قد مل منه و من علاقته به ؟
كيف يتحول الحب إلى كره و يتجازى المحب ب الخيانة و الكذب و الخذلان ؟!!
كيف أصبحت حياتي تعيسة إلى هذه الدرجة ؟؟؟
لم أعد أستطيع النوم بسبب كثرة الأفكار التي تراودني بات السهر رفيقي الليلي ،
لم يعد لدي الرغبة بالتحدث مع أحد لقد بدأت أشك حتى بمحبة أقرب الناس لي ،
لقد تأذيت بما فيه الكفاية حتى لم أعد أصدق اي كلام أو وعود تقال لي ، أصبح الهاجس الوحيد لدي أن أنام لو لليلة واحدة بكل راحة و بدون أرق ، فقط أريد أن أريح رأسي من كل هذه الأفكار التي تراودني و أن أنام بعمق ساعات طوال ، أشعر بالتعب و الأرهاق الشديد أريد فقط الراحة ، و كم أتمنى أن يزول شعور الحزن و الألم الذي في داخلي فقد أصابني منذ حين ، لقد تعبت يا الله أعني فقد طال صبري و تحملي على هذه الأحزان .

مرام عباسي .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحب ليس للحبيب الأولي إنما لمن بقى و وفى حتى النهاية ❤️
كل عام..

وأنتم على طريق التحرير، لا تملّون من المحاولة والاجتهاد، تلزمون الثغور، ترابطون عليها، تعلون كلمة الله بكل ما في أيديكم من متاح.

كل عام والمجاهدون بخير، وفي خير، وعلى خير، أخلص مولاي نواياهم له، وأيدهم بنصره ومكنهم في سبيله، وسدد رأيهم ورميهم، وأفرغ عليهم صبرًا، وشلّ أيدي عدوهم، ودمّر أعداءهم من المنافقين والخونة.

كل عام وأهلنا في غزة في صبر الراضين عن ربهم، فك الله عنهم حصارهم ورزقهم معيّته، وأرانا جبرهم ونصرهم قريبًا غير بعيد، عاجلًا غير آجل.

كل عام والأمة الإسلامية على جادّة الصواب، تحاول الوصول، لا يثنيها عن ذلك شيء..
#سردة_اليوم_مختلفة_
نحن صغار لما كنا نلعب طابه بحارتنا كان على طول في جار بينزعج منا ويطردنا بس ما النا غير هل حارة وما متقدر نلعب بمكان تاني كنا نحاول نسرق لحظة فرح وامان كل ما غاب هل جار واكثر اللحظات الي توجعنا كانت لما بتروح هل طابة عند هل جار وبكل دم بار بيصادرها عندو واكتر الاحيان يمسك سكين ويخزقها قدام عيونا هاي ونحن اطفال ولما كبرنا صار هل جار مزعوج من وجودنا ومن رزقنا ومن لحظات فرحنا المتواضعه بطل يخزق الطابة صار بيخزق قلوب اطفال وختايرة ونساء صار بيخزق رجولة الشباب المكسورة ..
الحارة صارت مخيم الاكفال صاروا لاجئين والجار يلي كان بيصادر الطابة صار بيحرق مخيمات .....
المينياااا شمال البنان ؟
بهي المنطقة المقطوعه النائية فيها كم حبل وشادين شوية قماش وعاملين شي اسمو خيمه تحت سقف كل خيمه عايشين عيلة من البشر ب كبارهم ب صغارهم ب مرضاهم ب اطفالهم وبالوقت الي نحنا بنحتار فيه وين نروح نسهر من الزهد او منحتار كيف رح تكفينا الفلوس لنشتري جاكيت شتوي جديد هدول الناس كمان محتارين بس محتارين كيف رح يضلوا عايشين لتخلص الشتوية وشو احسن قماشة بيعملو منها حيط ليضلوا مستورين وراها بهل خيمة خلصت القصة لهون لااا النجاسة البشرية بتفرجينا انو هلق بلشت القصة ....
(عيلة البنانية ما بتمثل البنان طبعا )
اتخانق شب منها مع عمال سوريين ساكنين جوا هل مخيم اطورت هل طوشة ليجو شباب من العيلة وينتقم .
الانتقام ما كان بالعمال السوريين ولا كان بالشكوة او التصيد او قطع رزق هل عمال يا ريت .
الانتقام كان انو هل شباب سكروا بواب المخيم ليحاصروا كل العائلات جواتها بعدها بطريقة هوليودية اجرامية نرجسية مريضة قطعوا الكهرباء عن المخيم وعيشوا الناس جوا عتمت القبور وبكل دم ازرق بارد قزر بلشوا يولعوا النار بهل مخيامات تسعون عيلة سورية وسط الظلام وتحت سقف النيران
تسعون عيلة سورية محاصرة بمخيم لجوء جوا جهنم من صنع البشر بطلوا عارفين شو عم بيصير حواليهم عيلة بتمسك اطفالها وبتزتها من فوق سور المخيم حتى يموتوا هن ويعيشوا الاطفال
عيلة تركت ادويتها وحراماتها الي مافي شي اصلا غيرهم بدفيهم ويداويهم وركضوا على البساتين بنص الطين والذل والخوف وكل عيلة من هل عيل كان عندها قصة بسهرة الميلاد لحتى صارت الصورة من أسوء ما يكون
الايهانه زي الانسان في منها صغير وفي منها كبير ما حدا بيقاوم وبعدين شو في اكثر من المخيمات لتروحوا عليها لايمتا رح يضلوا لاحقينكم وخانقيكم وعم بيروحوا لكل حفنة تراب تروحوا عليها وهي عاشر مرة عم اكتب عن نفس الموضوع وكل مرة هل حادثة عم تكبر ولك شو بدكم بهل مساكين شو بدكم منهم اكثر بالي صاير فيهم اي يلعن ابو شرفكن وشرف العنصرية وشرف الطائفية
الي عم تنكح عقولكم نكح ..
يلعن شرف كل منطقة وكل جماعة وكل مكان مفكر فيه انو طائفتوا او جنسيتوا او عرقوا احسن من باقي كل الناس يلعن شرف كل شعب مفكر حالوا هو بالدرجة الاولى والباقي بالدرجات من بعد ربكم مسك هل بشرية كلها وارسل عليها وباء عم يطحن نفسها بس من شان ننستر ببيوتنا ونراجع انفسنا وعقولنا بس من شان نفهم انوا هذا انذار الهي بحزرنا بانو اذا ضلينا هيك وحوش مع بعضنا رح نتعاقب اكتر بالف مرة من هيك
بس نحن ما كنا عم نفهم مافي حدا فاهم وين ربنا حاطوا راكدين ورا سياسة خلتكم مجرد ارقام رخيصة
رخيصة للموت والتفرقة والتهجير والفقر والتجويع كم شخص فاسد بالبنان كان بيستاهل انو يصير بأملاكوا هيك قبل ما تصير بمخيمات السوريين هيك
ولك ليكو يا زلم يا ابطال البنان ليكوا الاحتلال قريب ليش ما قادرين نحنا غير على بعضنا وماحدا بيسترجي يرفع راسو قدام الاقوى منوا شاطرين ندور على الضعيف وندعسوا اكثر وكل ما رفع راسو ندعسو اكتر بندعسوا بس من شان نحس بقوتنا اكثر ..
قوتنا الي حقا ليرة فرنج تعريفة قدام اي شخص مفيم سيارتوا ومظللها وعلى مكتبوا قرار حريتنا او حبسنا ورح يرجعوا الناس يكررو دباجة كل مرة هذا بيسب هل شعب وهداك بيسب هل شعب مثل قطيع الغنم الي الديب اكل ولادوا وهن قاعدين بيتناطحوا بين بعضهم وتاركين هل ديب

الامم متل منظاماتها اغلبهم لاحقين نفس السياسة ونفس الضغوط السياسية ما بيحس بحالك الا حالك وما بيحس بالانسان الفقير الا الفقير وما بيحس بوجع هل اخت او هل اخ الا يلي محافظ على انسانيتوا ولساتوا عم بيخاف الله
بس بدي قول ...
حبل الخيمة الي انقطع نحن يلي منربطوا وقماشة الخيمة الي نحرقت نحن الي منعمر بدالها حجر فوق الحجر والقلب ان نكسر نحن الي منجبر بخاطروا لعلى وعسى نرجع نفهم هل مواقف الانسانية اهم بألف مرة من كلامك على الطائفة والسياسة والتجارة بالاديان
وتزكروا على طول انو الطابة يلي كان يخزقلنا ياها جارنا كنا عم نشتري بعدها الاحسن منهاااا ... وبعمرنا ما استسلمنا
وهلق البنانيين في برج حمود عم يضربو مراجل وبيعطو مهل للاخوة السوريين انو يسكرو محلاتهم ويغادرو
من الاخير لا يصح الا الصحيح

والسلام علينا وعليكم ...
ملاحظة: انا ما بحب اكتب هيك شي واتدخل بهل امور بس يلي عم بيصير هلق بالبنان مع اخوتنا السوريين بيحرق القلب
لله الامر من قبل ومن بعد .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تعليقاتكم بعيدا عن الاسائة ...
ما فيه اشي بتعملو بالحياة غير برجع إلك سواء خير أو شر ، هاد اشي مسلم بالحياة كما تدين تدان ، إذا أنت اليوم عم تكذب و تخون و تغدر و تنافق إلخ...
بالنهاية كل شي رح برجعلك و يمكن أضعاف مضاعفة كمان ، لهيك تذكر دايما إلي بتزرعه اليوم بتحصده بكرا ، لهيك وزع صدق و محبة و سلام و كون شخص يقتدى فيه بالحياة ، أحسن ما تصير عبرة على مدى الزمان .

مرام عباسي .
بضحكوني الناس الي بتنقلو من علاقة لتانية بسرعة البرق ، و هاد أكبر دليل على الكذب في العلاقات السابقة ، أو دليل على أنهم أشخاص فاشلين و ما بقدرو يتخطو علاقتهم الي قبل بأنهم يحسنوا علاقتهم بأنفسهم ، بدل ما يطورو من نفسهم و يحسنوا من حالهم بدخلو علاقات سريعة و جديدة ليعبو الفراغ داخلهم ، و هيك مستحيل يتخطو بالعكس ببلشو يقارنوا بين العلاقة القديمة و الجديدة و بدخلو بدوامه إلها أول ما إلها آخر ، لهيك الشخص الصادق و الناضج و الي كان صادق بالعلاقة بتخطى و بتجاوز أسرع و بعد وقت قصير ، اما المتلاعب بضل يتنقل من علاقة لتانية و من فشل لتاني لأنه شخص فارغ من جوا و ما بقدر يقدم حب لغيره بس بعرف يستغل و ياخد مشاعر و عواطف و غالبا هاد النوع بموت بالنهاية وحيد و لحاله ، لهيك لكل شخص كان يحب بصدق كون فخور بنفسك و لقدام رح تعرف شو حققت و كيف نجحت و شو هم خسروا من بعدك .

مرام عباسي .
HTML Embed Code:
2024/04/25 13:07:14
Back to Top