نعُوذ بكَ يَا رحيمُ من قلبٍ لا يثبُت، ومن هوَان النفسِ على صاحِبها، ومِن كلِّ شيءٍ يسرقُ الروحَ عَن طاعتِك.

نذُوبُ اشتياقًا إلى ضَمّةٍ،
تُريحُ الفؤاد وتجلو العَناء "🤍

‏اللهم صلّ على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها، ونور الأبصار وضيائها، وروح الأرواح وحياتها، اللهم صلّ عليه صلاة وسلامًا دائمين أبدين إلى يوم الدين، تغفر لنا بها ذنوبنا وتكفر بها عنا سيئاتنا، وتحشرنا بها معه يوم القيامة تحت لوائه، وتسقينا من يده الشريفة شربة ماء، لا نظمأ بعدها أبدًا.

«فلا تُسلّموا لَهم أنفُسكم إلّا شُهداء»🤎

فَطيفُكَ لا يُفارقنِي
وروحَك فِي دَمي تَجري..

ربِّ إنّا آمنّا بك، ورضِينا بما قَضيت،
انقطَع الرَّجاء إلّا منك،
وخابت الآمال إلّا فيك.

رعَىٰ اللّٰهُ أيَّامًا تَقضَّتْ بقُربكُم
كأنِّي بِهَا قَد كُنتُ فِي جنّةِ الخُلدِ.

- بَهَاء الدِّين زُهير.

‏"واكتب لنا مقعدًا في الجنة، حتى إذا جلسنا ضحكنا على أيام الدنيا المتعبة، كأننا لم نرَ حزنًا، ولم نشعر بهِ أبدًا."

‏غمسة واحدة في عوض الله الجميل تُنسيك كل ما ظننته لن يمضي أبدًا ، سلوانا أن الكريم سيأتي بأعظم مما تمنينا وبهِ خير وخيرة لنا..

وَقُرَّ عيوني بِلُقْيا أُخَيّا.. 🥺

قد كنتُ أحذَر أنْ أشقى بفُرقَتِكم
فقد شَقيتُ بها، لم ينفعِ الحَذرُ..

ألهِمنَا صبرًا على مَا لَا نُطِيق.. 💔

من سورة الأحزاب || رمضان ١٤٤٤هـ

مَا رَأينَا مثلَ الصَّبر تَرياق لجِراحنا الغَائرة..
ولَا كاليَقين بموعُود اللَّه دَواء لدمَائنا الجَارية..

لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ
مِنَ الظَّالِمِينَ 🌱.

وسلِّم يا إلهي كُلَّ أحبّتي
‏ولا تُرني بهم بأس الشُّعورِ

وإِذَا الفَتَى عرفَ الرَّشادَ لنفسِهِ
‏ هَانتْ عَليهِ مَلامةُ الجُهَّالِ..

"كَان أحد السَلف يقُول فِي جوف اللَيل مُناجيًا ربَّه:

قُرة عينِي وسُرور قلبِي،ما الذِّي أسقَطنِي مِن عَينك يَا مَانح العِصمِ!"

قِيام اللَيل=شَرف المُؤمِن

‏أعرفُ جروحًا يبكي منها المرء عمرًا كاملاً ولا تطيب.

لا تقُل «صعسلم» بل قل: «صلَّى الله عليه وسلم»، وبيِّنْها وحقِّقها وتلذَّذ بها.

اللهم صلِّ على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.