TG Telegram Group Link
Channel: عُلِم ؟
Back to Bottom
‏"البركة في المحبّة التي تأثيرها يجعل منك حقلًا وافرًا يمتد للذي حولك"
‏يا ملذّة من لقى فالعمر عمرٍ يغنمه
‏"لا يخامرني أدنى شكّ في أن فضيلة التعاطف مع الآخرين ومواساتهم تعدّ واحدة من أسمى الفضائل والخصال التي ينبغي أن تورّث في كلّ أرض وروح"
‏تمسّكي باللي حتى قساك يحس إنه ليّن وخارج عن إرادتك مثل اللي قال "ماهيب منها جروح الوقت واللوعة من سود الأيام، ولا هي ماتجرح"
‏«عن طمأنينة معرفة مكانتك في قلب من تُحب، كأن الزهر ينمو على فؤادك .. كأن الشمس وجهك من كثر ماترك هالة نور عليه»
في نهاية اليوم حاطّه قناة مكة و أسمع السديس، بتلاوته اللّي تلمس القلب، أدعي الله ما أكون من الضّالين و ألمس قلبي و أتحسّسه، هذا القلب اللّي يحبك يا ربّ!
‏«يومًا بعد يوم يزداد يقيني بأن يصبح مطلب المرء أيام هادئة تحفها الطمأنينة دون أن يتخللها القلق»
الحمد لله علىٰ عامٍ مضىٰ ونحن فيه مُرفهين مُنعمين في وفرة من رزق الله وفضائله، ‏الحمد لله إذ نجّانا وحمانا من كلّ كرب حمدًا كثيرًا متواصلًا لا نهاية له.. ❤️
‏"اللهم حولًا وقوة و سعة وراحة ،
‏نورًا وسُرورًا ، رضًا ورضوانًا ونعيما".
‏"الحمدُ لله لأنّ مجريات أمورنا بيده، تجريها حكمته، وتحوطها رحمته، الحمدُ له؛ لأنه ربُّنا، ولم يكلنا إلى ضعفنا ولا ضعف خلقِه، نحمدُه لأننا بين يديه، ولسنا في رجاءِ غيره".
‏"إنما تطيب الأيام بخِفة الجُلساء".
هناك ملمح أنيق، في كونك لا تَفْرِض نفسك
‏"ودّع الأشياء كُلما شعرتَ بأنها غير ثابتة وغير قابلةٍ للإستمرار ،ودّع المكان الذي لا يسعك"
‏يجيك شخص مع مرور الأزمان يجسّد شطر
‏" جعل وقتٍ عطاني إياك مايفنى "
‏”والحُب في صورته الحقيقية هو ألا تزيدك معرفة مواطن ضعف من تحب إلّا رغبةً في ستر ضعفه، ولا يمنحك كشف خوفه إلا سعيًا لدرءِ خوفه، وأن يكونَ يُسر قلبك باب سكينته، وصبر روحك متكأ حمقه، وإيمانك به آخر مسارات سعيه وأول موئِله“
‏«ولكنّي اليوم غير الأمس تمامًا، لقد تجردت من شغف المجازفة وعاطفة اللوم والعتاب، وأنني على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي إلا طمأنينتي لا أكثر»
‏لا شلت بخاطري على شخص أصدّ وجهي عنه تلقائيًا بدون ما أحس، حتى النظرة من عيني تصير ثقيلة علي وأستكثرها عليه ..
‏"إن كان لي نصيب سعيد في هذه الدنيا، يكفيني إنه يخصّ العائلة، أنا أشوف إن هذا هو هَنائي ورضاي، هذا الجانب اللي في حياتي يسدّ كل احتياجاتي، إني أكون مع أهلي في مشهد سعيد ؛ هذا المشهد هو بالغ عزاي!"
HTML Embed Code:
2024/04/27 03:49:32
Back to Top