برقيَّة رقم (11)

كلمة بالذّكرى السّنوية الثّالثة؛ لتأسيس صحيفة الأدب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملف pdf للقراءة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[مكتب المناسبات والمراسيم]

#ثلاثة_أعوام_من_العطاء
#صحيفة_الأدب

بسم الله الرّحمن الرّحيم

البرقيّة (11) صادرة عن مكتب المناسبات والمراسيم في منظّمة
(ن والقلم وما يسطرون)

وها قد مضت ثلاثة أعوام منذ أُسِّست صحيفة الأدب، مضت وهي مملوءة بالعطاء الأدبي المدمج مع الإعلام الرّزين، والدّقة في مسارٍ جهده ثابت دون شطط وانحراف وانجراف خلف مغريّات لا تحقق فائدة تُرجى على البنية الهيكليّة الأدبيّة المعاصرة الّتي تساهم في منظومتها صحيفة الأدب، إن الجهد الّذي تحقق والمسار الّذي يزداد وضوحًا مع كلّ شهرٍ يمضي لم يأتِ من فراغ، وإنما كانت نتيجة ذلك الجهد من ربط الليل بالنّهار ودراسات حثيثة؛ لنستخلص منها رؤية أدبيّة معاصرة بعيدة عن مستنقع الآداب الملوثة والموشحة بالفساد الفكري، وأدّت نتيجة ذلك الجهد إلى ما ترون أمامكم من تنظيمٍ أدبيّ محكم وفق مسارٍ كالشمس واضح، وفيما أنّ التّطوير المستمر في المنظومة التّقنيّة لصحيفة الأدب؛ لهو من مُهمّات الأمور الّتي تساهم مساهمةً فعّالةً في تطوير العمل الصّحفي الأدبي وإيصال كلمة صحيفة الأدب وصوتها إلى جمهور أكثر تعدادًا وأوسع نطاقًا على امتداد الأقاليم، إن صحيفة الأدب في منصّاتها الرّسمية المقروءة والمسموعة والتّفاعليّة تعمل على خطّة منهجيّة واحدة. ليست صحيفة الأدب مجرد شاشة تفاعليّة فحسب بل صارت مذهبًا أدبيًا جديدًا ومعاصرًا يتلازم مع واقع ظروفنا على اختلاف جغرافيتنا، وبعد هذه المقدّمة ننتهز الفرصة الإحتفاليّة؛ لنهدي حفلنا اليوم إلى أبناء أمّتنا عامّة والأدباء أصحاب الأقلام الحرّة خاصّة في كلّ سجنٍ وخيمة. نهدي حفلنا إلى كلّ طفل بلغ العاشرة ولم يمسك قلمًا بعد، نهدي حفلنا إلى كلّ نساء أمّتنا اللواتي حالت عوارض في الحياة أن يكنّ في المكان الّذي حلمن به، ولعل في ذلك خير من الله، نهدي حفلنا إلى شعوبنا المظلومة في أمّتنا المرهقة بالتّشرذم والشّتات، نهدي حفلنا إلى كلّ من وقف معنا خلال مسيرتنا، نهدي حفلنا إلى كلّ موهبة أدبيّة وفنيّة خلوقة تكافح محققةً ذاتها، نهدي حفلنا إلى تلك الأقلام الثّابتة على منهجٍ قويم أبت أن تكون بوقا ترويجيّا وتلميعيّا على حساب قضايّا أمّتنا، نهدي حفلنا إلى كلّ أديبٍ منسيٍّ في الرّيف البعيد لم يكن له مكانٌ في منصّات الإعلام وبين أغلفة كتب دور النّشر، ستظل صحيفة الأدب مع الإنسان ومعكم أينما كنتم، ومع عامٍ جديد؛ لنتألق معكم وبكم أكثر فأكثر وأكثر.                                                                                    
2/2/3 أدبيّ

"نسخة للتراسل الفوري"

#ثلاثة_أعوام_من_العطاء
#صحيفة_الأدب

وقفات على أبرز أحداث المسيرة الصِحفيّة الأدبيّة خلال عامها الثّالث.

#ثلاثة_أعوام_من_العطاء
#صحيفة_الأدب

الإذاعـــــــة:

عملت إذاعة صحيفة الأدب(LNR) إلى جانب صحيفة الأدب(LNP) وفق مسارٍ واحد محاولة إيصال المكتوب للعين إلى مسموع للأذن عبر طاقم من الحناجز المتميزة قدمت أفضل ما لديها من إسلوب وبلغت النّصوص المسموعة حسب مكتب الإحصاء العام للسنة الأدبيَّة الأولى(10) مقاطع صوتيّة.

📊 الحصاد السّنوي الصادر عن مكتب الإحصاء العام للسنة الأدبيَّة الأولى.

#ثلاثة_أعوام_من_العطاء
#صحيفة_الأدب

وكـالــة الأنـبــــاء:

وهي صوت القوانين الثّقافيّة والأدبيّة واللغويّة الّتي تسنّها نوافذ القرار في منظّمة (ن والقلم وما يسطرون) وقد أخذت وكالة أنباء صحيفة الأدب LNN24 حيزًا كبيرًا خلال السّنة الأدبيّة الأولى، وبلغت الأنباء الصّادرة حسب مكتب الأرشيف العام للسنة الأدبيَّة الأولى(31) نبأ إخباري.

#وكالة_أنباء_صحيفة_الأدب
#وكالة_أنباء_صحيفة_الأدبLNN24

#ثلاثة_أعوام_من_العطاء
#صحيفة_الأدب

الــنّــــصوص:

أثْرَت صحيفة الأدب عامها الشّمسي الثّالث والّذي تزامن مع العام الأدبي الأول بمجموع من النّصوص مابين مقالات وقصص وقصائد كتبها كتّاب صّحيفة الأدب، وتطرقت هذه النّصوص وعالجت قضايا إجتماعيّة وأخلاقيّة من وجهة نظر كتّابها، وبلغ عدد النّصوص الصّادرة حسب مكتب الإحصاء العام للسنة الأدبيَّة الأولى(85) نص أدبي.


📊 الحصاد السّنوي الصادر عن مكتب الإحصاء العام للسنة الأدبيَّة الأولى.

#ثلاثة_أعوام_من_العطاء
#صحيفة_الأدب

الـمـنــاسـبـــات:

حضر إعلام صحيفة الأدب وبقوّة في جميع مناسبات إحتفالات منظّمة(ن والقلم وما يسطرون) وسيستمر ذلك الحضور قائمًا في أيّة مناسبة قادمة وجديدة إن شاء الله.

🎉 يوم الأرشيف.
🎉 اليوم العالمي للغة العربيّة.
🎉 عيد الفطر.
🎉 يوم الكاتبة العربيّة.
🎉 اليوم الإقليمي للغراس النّباتي.

#مكتب_والمراسيم_والمناسبات
#ثلاثة_أعوام_من_العطاء
#صحيفة_الأدب

الـفـعــالـيـــات:

البرنامج الرّمضاني: (رمضان نلتقي).
#رمضان_نلتقي

البرنامج التّأريخي: (كتب في مثل هذا اليوم).
#كتب_في_مثل_هذا_اليوم

البرنامج التّعليمي: (الدَّليل في عَرُوض الخليل).

الدّورة التّدريبيّة: (تعلّم خط الرّقعة).

#ثلاثة_أعوام_من_العطاء
#صحيفة_الأدب

*اسم المقال: هي الحكاية.
*مدى المقال: قصير.
*نوع المقال: أدبي.
*رقم المقال المصحف أدبيًّا: A33.4
*تاريخ النّشر: 2.2.3 أدبي.

المقال على مدونة الكاتبة:

https://nawaderibrahimabdalla.blogspot.com/2021/01/blog-post_10.html?m=1

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الأدب وتُمنح بشرط ذكر المصدر©.
↕️

↕️
لكلِ بدايةٍ حكاية يعرفها صاحب الخطوة الأولى؛ وأنا أعلم جيدًّا أن وجودي بهذا الوقت له حكاية لن تنتهي، في اليوم الذي صادفت فيه إعلانًا مميزًا عن فرصةٍ للكتابة والتبحر في فضاء الحروف -لم أتردد- قدمت نيتي وحماسي، وفي أيام تكللت بالإصرار بدأتُ مشواري الجديد، أُنقب في أعماق مخيلتي، أشاور سريرتي وأعقد إتفاقًا مع قلبي كلما سطرتُ عنوانًا، أجد التلاعب بالمعاني ساحرًا، يسعدني بمجرد تفكيري بالسكون والضم، هكذا تبدو رحلتي الطويلة، تدفعني إلى المغامرة والتجربة، تجربة من نوعٍ آخاذ، لا يشبه الطرق القديمة إلا بلونها، نعم إنَّه لون الحبر الذي يلون دواخلي، يعطر يمناي، يُشرق ببشرياتِ الوجود، ويهندم بعثرة التعب.
حكايتي رسالة لها ركائز، بباطن الأرض المعادن وبعقلي ما هو نفيس ونادر، يأتي الصباح ليخبرني أن خيوطه لن تتبدد، وأن شمسه شامخة، للغيب أمر نافذ وللحلم محطات كثيرة، تصحبنا الحقيقة إلى تفاصيلنا ويقحمنا الواقع في امتحاناته، كبواتنا وانتصاراتنا تشهد لنا، بالصبر والتفاني، بالقوة والتحدي، ونشهد للزمان بالتسارع والتذبذب، تارة تأخذنا عقاربه إلى الهاوية، وتزفرنا أمواجه بعيدًا، وتبتلعنا أفواهه الغاضبة.
هي الحكاية، بأبعادها الحادة واليانعة، تُفتح أعيننا على أفاقٍ مفعمة بالحياة، الحياة التي تزيدنا نضجًا كلما خطونا نحو أنفاسنا المكتوبة، وتشيبنا دروسًا من الدمع والضجر، لكننا ما زلنا ننتظر فرصتنا، لنستمر، ولأستمر في حكايتي، أكتب وأكمل رحلتي بهذه الفانية، أحمل أعلام نفسي الحالمة، وأكبت همس مخاوفي حتى لا تهزمني وأغرق بها، سأستمر لأن البداية كانت تستحق مني التعب، وعلى هذه الأرض ما يستحق الكفاح، وعلى أرض الحرف حكاية تضاهي حيواتنا نهجًا ونبراسًا، لنكتب، لنعرف مَنْ نحن، وما هي حكايتنا.

للكاتبة: نوادر إبراهيم

|العدد الرَّقمي ﴿4﴾ من صحيفة الأدب🗞|

(صادر عن دائرة الكتابة والنَّشر في
ديوان إعلام منظَّمة):

"ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ"

في تاريخ يوم:
الخميس_الموافق_ 2/2/7 أدبي.

{ أنقر على العنوان وتصفَّح📰 }.

↲كلمة ومعنى.

↲قصَّتنا.

↲قل ولا تقل.

↲حكم وأمثال.

↲فصيح وعامي.

↲لأني أحبك.

↲هل كنت تعلم.

↲بخطي العربي.

↲الفرق بين.

↲إملاء وتحرير.

↲الخطأ والصواب.

↲مكتبتي.

↲كلمة في مكانها.

↲طرائف.

↲لغز أدبي.

↲مخطوطات.

↲أقوال.

↲قصَّة صورة.

ص.أ_______________________LNP

(جميع حقوق النَّشر الرَّقمي
محفوظة في أرشيف دائرة الكتابة
والنَّشر للعام الأدبي الثَّاني©✎).

LNP_ [TV]:
(لأول مرة على صحيفةِ الأدب)

رسالة...

يا أصدق الكلماتِ في أعماقي
يـا وجـهـة لـلـنـورِ والإشـراقِ

يا واحدا سَكَنتْ إليهِ الروح يا
كـلّ الأنامِ.. ولـوعـة المشـتـاقِ

ماذا أقولُ وقد غدا الحبُّ هنا..
كالطيفِ في مدني.. سَرابٌ باقِِ

الحبُّ في زمنِ الحروبِ كأنه
سَوطُ العذابِ.. وسَطوةُ الإحراقِ

ما استسلمت روحي لعاصفةِ الشتا...
والدمع مثل الجمرِ في الأحداقِ

فوقفتُ في وجهِ الجِراحِ مداويةْ..
وقطفتُ من حقلِ العُلا ترياقي

فمضيتُ أحفر للجراحِ مقابرا
وأشقُ للأمـل الجديدِ سَواقِِ

ما دام أن الحب نهج رسالةِِ...
سأخـطـه سُورا على أوراقِـي

فيكون فاتحة لآخرِ عَبرَةِِ...
فَيفِيضُ جدول نوره الدفاقِ

للشاعرة: زينب الحداد
@Al_mashaaer

"البحر الكامل"

تاريخ النّشر: 2/3/13 أدبي.

مرمر محمد تكتب في صحيفة الأدب قصة قصيرة بعنوان: (ابن الدهليز)

كانت صرخاتها تلك تنم بشيءٍ من الامتغاض، إلى أن لفظتني، وتعالتْ صرخاتي، لحظتئذ وَهِن صوتها وانخمد، وحينما رأتني........

https://marmarmohammed.blogspot.com/2021/07/7-71121.html

#قصص
#صحيفة_الأدب

مرمر محمد تكتب في صحيفة الأدب قصة قصيرة بعنوان: (فرصة أخرى)

لوهلةٍ ظننتُ بأن الله سيخسف بنا هذى الأرض التي كانت تهتز إزاء قفز تلك الأقدام من فوقها، فلم يوقفهم شيء البتَّة؛ تراهم يمنة ويسرة يتمايلون، الموقف أشبه بنكتة....

https://marmarmohammed.blogspot.com/2021/09/blog-post.html

#قصص
#صحيفة_الأدب