TG Telegram Group Link
Channel: ﺳــړُﺂﺑـ ❥┊!
Back to Bottom
يارب ..أنزِل عَلىٰ قَلبِي الجَريحِ سَكينةً
وأحسِن خِتامِي لَيسَ لِي عَنكَ مَذهَبُ.
‏لست نجمة في سماء أحد، أنا إما
عاصفة في القلب، أو نار في الذاكرة .
.عسى بعد كل هذا القلق
يطمئن قلوبنا
تهدأ أرواحنا ..
عسى يجبُرنا الله قريبًا.🤍
الحمدُلله رضًا وحُبًا .
"ربما لا يرغب المرء أن يُحبّ قدر رغبته أن يُفهم ."
عبثاً
نُحاوِل
أن نُطيق ،
وكُلّ
شيءٍ
لا يُطاق .
أحبونا بظلمتنا ' فالنور قد أحبنا الجميع فيه .
انا هُنا ..
في منتَصف الاشياء دائماً
فَمثلاً بين الحياة والموتُ الداخلي
وبين الابتسامة الدائمة وبين الحُزن المُتلبّد في طياتِها ..
بين الاشتياق لِـ الماضي وبين الهروب منه ..
بين الجِديّة والهزليّة ..
انا هُنا نصفٌ مني معي والنصف الاخر مُختبئ في ضياع مُنتصف الاشياء .
لم يفتنا شيء
الفرص مُتاحة أمامنا لآخر العمر
ولا أحد يكبر على شيءٍ يُحبه
‏ما عادت الروح تُطيق كل هذا التخبّط وتعثرات الطريق المؤذية، اللهم وِجهة سويّة وقلب محفوف بالرضا عنها .
ها أنا يا الله، أُفلت يدي من كل تفاصيلي ضعفًا وتعبًا، أُرخي يدي من الدنيا وما عليها، فلك الأمر كله، أدعوك فلا أكفُّ عن الدعاء، أنا المحتاج و أنا المشكلة و أنا المسألة وأنا العدم ، وأنت الوجود ، فلا تُضيعني .
‏ألا تعتقد أنه سيكون
من الرائع أن تتخلص
من الجميع وكل شيء
و تذهب إلى مكان ما
حيث لا يعرفك أي أحد؟
إذا فقدت كل شيء ، فما زلت أمتلك
نفسي ،وهذا كل ما أحتاج إليه لابدأ
من جديد ، إنها ليست النهاية .
‏يا الله، لا تُعدني إلى جروحٍ قديمة ظننت بأنني شُفيت منها، لا تُعدني إلى أيامٍ مُعتمة لم أخرج منها إلا برحمتك .
يارب كلنا نتعافى ونتشافى من الأشياء
اللي محّد يعرف عنها شيء .
لا مكان لي
‏ أنا لست هنا
‏ ولا هناك
‏ ولا يربطني وجودي
‏ بأي شيء مطلقًا
‏ كأنني على سفرٍ دائم
‏ لا أعرف لخطوتي
‏ محطة وصول..
" من الجيد أن تموت مشاعرك أحيانًا "
- مَن أنتِ ؟
: القوية التي تَوردت الحَياة أثر إبتسامتهُا الباكية
أتمنى
ان يُقال عني
بأني كُنت من الحنية أهل
ومن الوّد صاحب
ومن العِشرة ليّن
أتمنى أن أكون
خفيفًا قريبًا للقلب
تُحِب الناس رؤياي
أترك أثرًا لطيفًا على قلوب مَن حولي
أتمنى مَن يذكرني في حديثه
يقولُ: " خيرُ الرفيق "
‏"لقد أحبَّها الجميع ليس لجمالها البالغ، أو لعُمقها الذي يحوي عالماً كاملاً بداخله؛ بل بسبب الشعور الدافئ الذي يشعرون بهِ حيال أنفسهم في حضورها".
HTML Embed Code:
2024/04/28 22:02:25
Back to Top