TG Telegram Group Link
Channel: أَيْنَّ فَرجُكَ ٱلْقَرِيبُ
Back to Bottom
‏- اللهُمَ بَلّغ مولاي صاحِب الزمان"‏سلامُ النَبضات عليهِ حيثُما ڪان ‏وسَڪن |
Forwarded from مُحْلِّقيـن..
'
أنتِ يا فَخرَ حَرائِرَ شَعبيّ،
يا قُدوةَ النِّساءِ بعدَ نِساءُ الآلِ
يا أُختَ فَيلسُوفِ العَصرِ
وَ مُفجّرُ الثّورةِ في العِراقِ..
يا مَجدَ أُمةِ الإسلامِ أنتِ
يا لؤلؤةً غاصَتْ ولكن،
ذاعَ صِيِّتُكِ بالأعَاليّ؛
سَتَبقِيْنَ خَالِدةً مُخلّدَة
بِضَمائِرِ الشُّرَفاءِ ..
يا شُعْلةَ النّورِ أنتِ ، إطمئنّي
بَناتُكِ سَائِراتٌ علىٰ خُطاكِ ..

-للشهيّدة بنْتُ الهُدىٰ،
إبنتُكِ…..
نسألُكُم الدُّعاء كثيرًا كثيرًا.
Forwarded from فاطِمة عَلي.
‏"غَنائِمُ المَرء تَجاربه وَلو أورثَته أحزانًا وَهَزائم."
🔴اعلام العدو: تم نقل نتنياهو وزوجته إلى مكان مجهول
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
شايفين الظالم شلون يحاول يهرب من ساعة هلاكه
حوبة أهل فلسطين كلها من أطفالها نساءها كل روح بريئة انتهت سفكت دماءهم
راح يدفعون ثمنها
ربّ العالمين يمهل ولا يعجل
خلي يتذوقون طعم الخوف
اخبار الفجر الطيبة
اسرائيل تحترق

« إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا »

الوعد الصادق.
Forwarded from حسن الحسيني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
امرأة فلسطينيّة تنادي: "لبّيك يا حسين" وهي تشاهد سقوط المُسيّرات الإسلاميّة داخل الكيان الغاصب.
لنا رجالٌ بوعدِ الله قد صدَقوا
فانظرْ إلى تلْ أبيبَ الآن تحترقُ !

- عَلَوي الغُريفِي
سنصلي في القدس | الشيخ حسين الأكرف
سَنُصلِيّ فِي القُدس | الشَيَّخ حسَيْن الأكرَف .
أريد أستمر وأشوف الأحداث والانجازات كلها بس وراي امتحان ودوام
أتمنى ما تنسونا من الدعاء

نصر عظيم ياربّ
فرحة لا توصف
إنّ المجتمع يصعب يومًا بعد يوم، الذنوب تنمو وتتكاثر يومًا بعد يوم، لم يعد سهلًا كما في السابق أن نحافظ على أنفسنا، وكلما اقتربنا من زمن ظهور الامام زادت الفتن والخطايا، واستقوى الشيطان أكثر... 💔

- الشهيد محسن حججى
الاهتمام بقراءة القرآن
وختمة القرآن
وأنا يا الله ...

أدعوك بإن تُرمم قلب كل صَديقٍ
رافقني لُمدةٍ من الزَمن
وأشعرني بِكلماتِهِ أني أستحِقُ
أن أكونَّ أفضل بقربي لَك
حتىٰ اِرتسمت فييَّ
بعضٌ من صَور الصَالحِين
بفضلك أنتَ أولاً ،
وبِفضل نَقاءِ بعضِ الدَعوات
من قُلوبٍ بيضاء ْ
زُرعَ حُبَّ الآلِ باِعماقِهم .
سلامٌ عليكم بما أختمتم العمر من العطاء
HTML Embed Code:
2024/04/16 17:39:03
Back to Top