📌تعريف الغيبة
سماحة السيد صباح شبر حفظه الله

ما أَوَّل ما يُحاسَبُ عليهِ العَبد؟
قال الامام علي الرضا (عليه السلام): أَوَّل ما يُحاسَبُ العَبد عليه الصَّلَاة فإن صحَّتْ له الصَّلاة صحَّ ما سِواها، وإن رُدَّتْ رُدَّ ما سِوَاها.
المصدر: مستدرك الوسائل، ميرزا حسين النوري الطبرسي ج ٣، ، ص ٢٥

سلاحُ الانبياء
عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا، عَنِ الرِّضَا (عليه السلام) أَنَّه كَانَ يَقُولُ لأَصْحَابِه: عَلَيْكُمْ بِسِلَاحِ الأَنْبِيَاءِ؛ فَقِيلَ: ومَا سِلَاحُ الأَنْبِيَاءِ؟ قَالَ الدُّعَاءُ)
المصدر: الكافي ، الشيخ الكليني ،ج ٢ ، ص ٤٦٨

بُكاء العيونِ وَخشية القلوب
قال أميرُ المؤمنينَ عليّ (عليه السَّلام): (بُكاءُ العيونِ وَخَشية القلوبِ مِن رَحمة الله تعالى، فإِذا وجدتمُوها فاغتنموا الدُّعاءَ، ولو أَنَّ عبدًا بَكى في أُمَّةٍ لَرَحِم الله تعالى تلك الأُمَّة لبكاء ذلك العبد). وقال (عليه السلام): (إذا لم يجئك البكاء فتباك، فإِنَّ خرج مِن عينك مثل رأس الذباب فبخ بخ) .
المصدر : مكارم الاخلاق، الطبرسي: ص 317.

"مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا".

عزيزي يامن توالي إمامنا الرؤوف ونحن في يومِ مولده، تذكّر قبل ان تُعلن موقفك ( بتعليقٍ او منشور ) :
..
- إن إسرائيل فرحةٌ حاليا وتقوم بتوزيع الحلوى في قنواتها بمناسبة خبر وفاة السيد ابراهيم رئيسي ومرافقيه !
- إن أحفاد يزيد من الدواعش النواصب يتشمتون بسماعهم لهذا الخبر
- إن هؤلاء المخالفين يتمنون حدوث مثل هذا الأمر لكل موالي لأمير المؤمنين
- يتم الان التجاوز على الفقيد ومرافقيه واخرين من شهداء المذهب الذين سقطوا على يد العدو الامريكي
..
ولا تنسى ايضا وعدك لمولانا الحسين - سلام الله عليه - والذي تقول فيه :
( اني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم )
والخيار لك في اي صفٍ ستقف !
..
وبدوري اذكركم بنصيحة مرجعنا الأعلى اية الله السيد علي الحسيني السيستاني :
( وليتعاون المؤمنون في زمان الغيبة بما يقتضيه الولاء فيما بينهم بالبر والتقوى وليتواصوا بالحق والصبر وليحذروا عن التشتت والتفرقة والتباغض )
..
رحم الله الفقيد ومرافقيه ورزقنا الله الشهادة في سبيله كحبيب بن مظاهر
إنا لله وإنا اليه راجعون ⚠️

أَتوَسلُ إليَك بالرِضا
أخِبرني ، هَل أرَضيتُك ؟

هل المرض كفارة للذنب؟
قال الامام علي الرضا (عليه السلام): الْمَرَضُ لِلْمُؤْمِنِ تَطْهِيرٌ وَرَحْمَةٌ وَلِلْكَافِرِ تَعْذِيبٌ وَلَعْنَةٌ وَإِنَّ الْمَرَضَ لَا يَزَالُ بِالْمُؤْمِنِ حَتَّى لَا يَكُونَ عَلَيْهِ ذَنْبٌ.
المصدر: ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص ٢٢١

❤️‍🩹.

أوقَات غُسِل يَوم الجُمعة
والنَية فِي كُل مِنهُما !

هل المرض كفارة للذنب؟
قال الامام علي الرضا (عليه السلام): الْمَرَضُ لِلْمُؤْمِنِ تَطْهِيرٌ وَرَحْمَةٌ وَلِلْكَافِرِ تَعْذِيبٌ وَلَعْنَةٌ وَإِنَّ الْمَرَضَ لَا يَزَالُ بِالْمُؤْمِنِ حَتَّى لَا يَكُونَ عَلَيْهِ ذَنْبٌ.
المصدر: ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص ٢٢١

﴿إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى﴾.

حُسَّين وَعيونَك
غَريب مِن دُونَك !

يَا طَالِبًا بِثَار الكَوثَر
مَتىٰ يَلوح ثَارِك ؟

🕊.

تَوسَل بَآل بَيت الرَسُول
وفَي تَوسلهُم فَلتظَهر
خَجَلك مِن صَحيفة أعَمالك
ضُعفَك حَاجَتَك
إليهُم ، نَاجيِهُم
قَبل أن تُعرض إٔمام
واليكُم..

يُحْكَىٰ إنَّ هُنَاكَ فِيْ " أرضِ طُوسٍ" إمَامًا
قَد دُفِن ..
يُطْلَقُ البَعضُ عَلَيهِ بِـ لقبِ "أنيسُ النُّفُوس"
إذْ كَانَ يَأنس أنْفُسَ القَادِمِينَ إلَيهِ ،وَيُضَمِّدُ
جِرَاحَاتِهِم ، وَيَسْتَقْبِلَهُم بِصَدرٍ رَحبٍ كَجَدِّهِ
الحُسَينْ ..
وَيُسَمِّيهِ البَعضُ الآخَر بـ "الضَّامِن"
إذْ يَضْمِن لَهُم أدْمُعَهُم وَلَن يَجْعَل أيّ دَثَّةً تَسْقُط هَباءً ، وَيَضْمُن لَهُم جَنَّات البَارِيْ بِإذْنِهِ .
وَيُلَقِّبَهُ الآخَرُون  بِـ "السُّلْطَان"  وَذَلِكَ لإنَّ البَارِيْ فَرَضَ عَلينَا طَاعتَهُ إذْ جَعَلَهُ اللّٰه الحَبلُ المَتين الَّذِيْ يُوصِّل إليهِ .
وَأيضًا يُسَمَّىٰ بِـ "شَمسِ الشُّمِوس"
إذ كَانَ كَالشَّمسِ السَّاطِعَة الَّتِيْ تَصِل إلىٰ
كُلِّ مَكانٍ فَتُضِيئَهُ فَكَانَ هَٰكَذا فِيْ عَصرِهِ .
ومَازَال إلىٰ هَٰذَا وَقْتُنا وَفيْ كُلِّ زَمَان ..