TG Telegram Group Link
Channel: لعلك ترضى ☁️🦋
Back to Bottom
تصوَّر أن تقُول :
"يا اللّٰه فرِّج هم إمام الزّمان".
فَيرفع إمام الزَّمان يده للّٰه ويقول :
"يا اللّٰه فرِّج همه !"

ودليل ذلك قول الإمام الصادق عليه السَّلام :
"من يَدعو لِقائِمنا فإنهُ يَدعو لهُ، وطَوبى لِمن دعا لهُ إمام زمانه".
ان لصاحب الزمان رجال، يفضلون نصرته والحياة معه على الجنة!
حيث روي أنه اذا قام القائم يُخاطَّب المؤمنين في قبورهم بأن القائم قد ظهر، فان شئت الخروج معه ونصرته، وأن شئت البقاء في كرامة ربك (أي في الجنة).
وسيختار العديد منهم الخروج من الجنة والعودة مع صاحب الزمان ونصرته، كما دلت مئات الروايات عندنا على الرجعة.

أقول: فما لنا اخترنا دنيانا بكل سقمها وهمومها عليه!!
وآثرنا العيش فيها عليه لدرجة أنا نسيناه وغفلنا عنه!
َ
أللّهمَّ إنّي أَسلمتُ نفسي إليك، وَوَجَّهتُ وَجْهي إليك، وفوَّضتُ أمري إليك، وإيّاكَ أسألُ العافيةَ مِن كلِّ سوءٍ في الدُّنيا والآخرة..
Channel photo updated
عِنْدمَا تَقُولُون يَا اللَّه ،
اللّسَان لَا يَقُول يَا اللَّه فَقَط !
وَإِنَّمَا القَلب يَقُول يَا اللَّه .

- السَيّد مُحَمَّد رِضَا اَلشّيرَازيّ .
﴿وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ﴾.
في هذه الليلة..
لا تفوِّت الفرصة، فخذ ما تريد، واطلب من الله المزيد..
قل للكسل "لا"، وللشيطان "لن"، فكل شيء قد تهيأ لك، فرب العالمين يسمع نجواك، والملائكة تصعد بأعمالك ودعائك، وأين ما تنظر تجد المؤمنين مجتمعين للعبادة والطاعة والدعاء.
فما أحلى دعاء كميل في هذه الليلة، وكأنَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، يقرأه بصوته الحنين، وما أجمل مناجاته الشعبانية، قم وهلل الله تهليلاً مع الملائكة، وسبّحه مع كل ما يسبّح الله في السماوات والأرضين.
ومع كل ذلك، وقبل كل ذلك..
لا تنسى النجوى مع إمام زمانك، ذلك الحاضر الغائب، الذي بيمنه رزق الورى، وببركته حفظت الأرض والسماء، وهو الذي تقبل الطاعات به، فاذكره بدعائك، بل ألحَّ بالدعاء له، لحفظه، ولتعجيل فرجه، ولتوفيق الله إياك بخدمته، ثمَّ ناجه بنجوى العاجز قائلاً: [يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ] عسى أن ينظر اليك بطرفة عينه نظرة تسعدك في الدنيا والآخرة.
15 شَعْبَان فُرْصَة مُنَاسَبَة إلَىٰ :
- تَرْكِ عَادَةٌ سَيِّئَةٌ لِأَجْلِ صَاحِبِ الزَّمَانِ .
- تَرْكُ الْأَغَانِي وَالْمُحَرَّمَات لِأَجْلِ صَاحِبِ الزَّمَان .
- ارْتِدَاء الْعَبَاء هَدِيَّة لِأَجْلِ صَاحِبِ الزَّمَان .
HTML Embed Code:
2024/04/18 05:32:38
Back to Top