TG Telegram Group Link
Channel: طمأنينة قلب .
Back to Bottom
-

"ادعُ
‏حتى تُجاب
‏أو تفهم المنع
‏أو تنزل عليك سَكينة الله
‏وكل ذلكَ خَير."
"هذا اليوم يجتمع فيه:

شرف الزمانين :
١- يوم الجمعة
٢- رمضان

وشرف القولين :
١-  الصلاة على النبي ﷺ
٢- القرآن

وشرف الدعوتين :
١- عند الإفطار
٢- آخر ساعة من الجمعة

والله سبحانه معطٍ كريم يستحيي أن يرد يدي عبده خائبتين ."
"‏وإذا ألفتك شِدّة؛ تذكّر أنها زائلة ومؤقتة، وأنّ أيَّام السُرور كثيرة وأيَّام الهناءِ وفيرة، وأنك في الدُنيا التي لا تصفو طوال الوقت، وأنك مؤمن؛ والمؤمن مُبتلى وأنك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها."
"إذا لم تحمِل نفسك على النهوض من وَحل الكسل والنوم والانترنت والمُلهيات والشواغل بأن يضيع وقتك ويومك ..
إذا لم تُخلّصها من لُصوص الخير، وقُطّاع الطرق، ورفاق السوء ..
إذا لم تُجبرْها على ما فيه منفعتُك في دينك ودنياك ..
إذا لم تكن قويا في صُنع جو ملائم لأهدافك وتهيئة الأسباب لها = فستبقى في وَحْلٍ لا يمُر بك يومٌ إلا وأنت تغرز فيه أكثر .. حتى يأتي وقتٌ مهما أردتَ فيه أن تخلُص منه أو ترتفع .. مهما عزمتَ على ذلك فلن تجد قلبًا ولا جسدًا ولا صديقًا يُعينُك ..

وكم يندمُ الإنسانُ وقت صحوته على ما ضيَّع وقت غفلتِه!

وأعظم الحسرة وأشد الندم حينما لا تستطيع أن تُعوّض ما فات ..

أفِق .. انفض الغبار عن نفسك!"
"‏وَالجَأ لِرَبِّكَ فِي الضَّرَّاءِ مُعتَصِمًا
‏مَـا رَدَّ رَبُّـكَ مَـن لِلعَــونِ يَفتَـقِرُ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"نحن لا نختار أيّامنا وما فيها، لكننا نحاول من دواخلنا -جاهدين- أن تمرَّ علينا جميلة طيّبـة ..
وفي كل مرّة يمرّ اليوم بسـلامٍ وهدوءٍ ورضـا ونبدأ يومًا جديدًا، ندرك في قرارة أنفسنا حجم النعمة، وتزداد قيمتها وبالتالي تكثـر محاولاتنا لعيش أيّام مشابهه ..

لن تكون لك الأيّام دائمًا كما تُحبّ! ولن تصل على الدوام إلى ما تتمنّاه، وقد يُحال بينك وبين ما سعيت لأجله كثيرًا، وأيضًا قد تفقد ما بذلت جهدًا عظيمًا لأجل أن تصل إليه وتملكه!
لكنك متىٰ ما عرفت ربّك بدأت من جديد، وكأن كل عثرة أوقعتك كانت اليد التي أخذت بك إلى نقطـة البداية، وكأن كلّ ضيقٍ مررت به كان النّور الذي دلّك على نهايـة النفق ..

لن تتجاوز كلّ شيء بتوقّعك لحدوثه مثلًا، أو حتّى باستعدادك له مسبقًا، ولا باستسلامك ..
لن تتجاوزه بقربِ قريبٍ أو وقفة صديق، إنّمـا تجتاز العقبات وتهون الصعاب بالثّقة بالله وحده، بعدله وحكمته ورحمته ولطفـه وكرمه وتدبيره وتيسيره، كما أن كل سهلٍ وقريب يصبح صعبًا وبعيدًا إذا اعتمدت فيه على ما معك واتّكلت على قوّتك ومعرفتك ..

بالله لا بالنفس ولا بالناس تهون الحيـاة!
وفي كلّ مرة تفقد نفسك وتضيع منك، ابحث عنها في كلِّ طريقٍ يُعرّفك بربّــك ..
اسعَ قدر ما تستطيع، لكن لا تتقدّم ولو خطوة واحدة وليس في قلبك ثقـة بالله"
"يا ربِّ ..

آوِنَا إلى ركنك الآمن، سكِّن أنفاسنا القلقة، آمنَّا من الصِّراعات والمَخاوف، ولا تغيِّب عنَّا الغايات العظيمة اشغلنا بالصالحات التي تُحب، واجعل الآخرة عاصمة قلوبنا، ودُلَّنا، يا دليلنا ومؤنسُنا سبحانك!

رُدنا إليك، بعلمك بحالنا الذي لا يخفى عليك، وأحسِن إلينا بجود خزائنك التي لا تنفد أبدًا، آتنا رزقًا حسنًا وافرًا من البذل المخلَص، وارزقنا سرًا يصلح سرَّنا ..

تعلم منَّا ضعفنا، ونؤمِن بجَلالك وقوَّتك، مولانا .. لا إله إلا أنت سُبحانك .. إنَّا كنَّا من الظَّالمين 🤍."
"وامنُن عليّ براحةٍ تكفيني شر القلق، ودبّر لي قادم الأيّام، واشرح صدري لها، وآتِني من فضلك وكرمك، وكُن معي، واجعلني مطمئنًا يارب، وأسكِن فى قلبي الطمأنينة، وبشّره بما تُحبه وترضاه، وأخرجني من ضيق التّفكير لسعة التّدبير، ومن ظل الخوف إلى شروق الرَجاء."
"سرعة الأيام مُوحشه!
وخوف القلب مِن أَن تمضي الأيام
ولسنا يارب ممّن اجتبيتهم!
يَا ضيعة العمرِ إِن دللنا الناس عليك وتهنا،
يَا خيبَتنا إِن كان عملُنا هباءً.
نعُوذ بك يَا رحيمُ من قلبٍ لَا يثبُت،
ومِن هوان النفسِ علىٰ صاحبها، ومِن
كلِّ شيءٍ يسرقُ الروح عن طاعتِك 

داوِي العطب الذي أصاب همَّتنا فاقعدها
وأصاب أعمالنا فبددها، هذا القلب ما سُمي
قلباً إلَّا لشدة تقلبه .. وأنتَ ربُّه، تقلبه كيفمَا
شِئت، إِن شئتَ عذبتَه وإِن شئتَ كرَّمته،
ثبتهُ علىٰ قبلةٍ ترضاهَا، نتوسلُ إليكَ رباه
وانت نِعم المولىٰ والنصِير .. فأَجبنا!"
" حبـانا اللهُ بالأفـراحِ عيدًا
يعودُ بِــ سعدهِ في كُلِ عام 🎉 💜.

كلّ عيد وأرواحكم ترّتقي لله منزلةً
كُل عام وقلوبكم مبتهِجة ومُشعة .

تقبل الله منكم صالح الأعمال، وجعلكم من المقبولين والفائزين بالأجر العظيم 🌿. "
"أبناؤكم وبناتكم الصغار يوشكون أن يكبروا وتصعب السيطرة عليهم ثم يُغادرون بيوتكم ليُكَوّنوا بيوتًا جديدة ؛ احرصوا أن تحفروا في أذهانهم ذكرياتٍ لأوقات جميلةٍ قضوها معكم ؛
فهذه الذكريات حبل يشد ولدك إليك إذا ابتعد عن الطريق المستقيم ، وهذه الذكريات هي الطاقة التي يقيم ابنك وتقيم ابنتك بها بيتًا ناجحًا ، وهذه الذكريات هي التي تجعله من بعد وفاتك ولدًا صالحًا يدعو لك .
لا تَدَعوا شيئا يشغلكم عن رسم تلك الذكريات ، لا توفير الحاجات المادية لأولادكم ، ولا المُشاحنات بينكما كزوجين ، ولا طول الهجران للإبن بدعوى التربية!
بل ولا حتى الدعوة وحمل هم الأمة ، فإخراج أبناء قساة المشاعر مشوهين نفسيًا لا يزيد الأمة إلا ضعفا!
(فأعطِ كلّ ذي حقٍّ حقَّه)"

- د. إياد قنيبي.
"استِيقاظك اليَوم سليمًا مُعافى دون أن يوقِظك الألَم، نِعمة يجب أن تَحمد اللّٰه عليها، الحمدُ لله على نِعمك التي لا تعد ولا تحصى، اللهم إنَّا نعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك."
"‏صباح الخير ليوم جديد وهبنا إيّاه الوهّاب، مازالت هناك فرص جديدة ستأتي، ومازال هناك مُتسع للخير الذي سنستقبله في قادم الأيام، هُناك بشائر ستُزف إلينا بإذن الله."
"لكُل من يقرأ كلامي هذا الآن قد لا أعرفك ولا أعرف حالتك الآن ولكني أعرف أن شيئًا ما يشغلك، خُذها نصيحة قلقك هذا لن يقدم ولن يأخر فلو بقيت قلقًا عُمرك كُله لن يختلف شيء ولن يغير ذلك ولو تفصيلًا صغيرًا في حياتك، من خلَقك وتكفل بك مُنذ ولادتك إلى يومنا هذا لا يحتاج منك أن تقلق!، فوِّض أمرك له فوِّضه بكُل ما فيك، فأنت لن تغير شيئًا بقلقك لكن دُعائك وتفويضك وتوكلك الكُلي على ربك سيغير كُل شيء، بداية من عقل خالٍ من الأوهام المؤذية نهاية بحياة أجمل لأنك تعلم أن الله معك دومًا."
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"‏أحسن الظن بالذي‏ لطالما آنسَ وحشتك، الذي طالما فكَّ كربتك، مَن طالما آمن روعك ودبَّر حياتك، الذي آواك عِندما جافوك،‏ الذي شفاكَ وأطعمكَ وسقاك مِن غير حولٍ منكَ ولَا قوَّة"
" ما أقربَ الله .. لا بابٌ ولا حُجُبُ "🤍.
"‏يا رب، ليس لي شيءٌ أعزّ عليّ من قلبي، محطّ إيماني بك، قوتي وعتادي، مُنطلق كل حسنٍ ويقين، كن له حافظًا من بؤس الحياة، وقسوة التجارب، و وعورة الطريق، أعِده يوم يعود إليك كأول مرة خلقته، بذاتِ الصفاء والطهر، وبكامل اليقين والإيمان."
HTML Embed Code:
2024/04/26 07:49:36
Back to Top