وانه گد ماخاف اخسرك
تارس ارسومي القلق
وامي من اهل الله چانت
عين صابتك تكلي
و تقرة فوكاي الفلق .

جاي أمر بـ أسوء أيامي
وجاي أعاني
الناس تتمشى لحلمها وانه
اركض وبمكاني
وكلها أخذت حصة مني
فرهدوني بليلة حلوة مثل
چكليت الصواني
شها لضياع الجاي أعيشه
بحجة الثيهو دربي
جيت ادليهُم عليه وضعت أني
وكلها رادت مني تخلص
عِشت مِثلِ الدُّوةَ وَيَاهُم
كلها مجبورة عَليه بَس وَلَا
واحد هواني
ول نطيته دروس يُنسى جروح
ناسه
طبق دروسي ونساني

ها أنا قَد تقطَعت اوتاري
مُتمسِكاً بِحلم قَد رأيتهُ وها
أنتَ قد عِشت حلمي ومَللت
مِنهُ هل أنا لم أسعَى كِفايتاً
ام انتَ بالنعيم تلعبُ .

عبدًا ضعيفًا تائهًا متكاسًلا متمارضًا
مابيّه حيل أرفع چِفن .

أبحث في نصوص المُتعبين عن نصٍ
يُشبه تعبي

‏"سيبرأُ الجرحُ
‏لا تستعظِمي الألمَا
‏فالوقتُ يجعلُ من أحزاننا عَدَمَا‏"

زهَرة
كان الجميع يناديها بهذا اللقبِ
والبعض منهم
ينادوها بأسمها (زهراء)
والبعض الأخر
بِـ (زهرتي)
والآخر بِـ (زهيرة)
وكان لقبي لها مُميز
(زهرائي)
كُنت أضع مزيچ بين الزهور وأسمها
وياء التملك التي تؤكد انها لي

‏﴿وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ﴾
‏ربي لا تختم لنا شهر رمضان إلا ونحنُ قد بُشّرنا بشعور هذه الآية.

حافظوا عليا و أنا أعاملكم بقلبي
بدل ما أركن قلبي وأعاملكم بدماغي .

إحتضنّي الأن! وكأني جاهِزٌ للموت غداً !
وإحتضني غداً كـ مَن تراجَع عنهُ الموتَ ليَحيى

‏"المُتعب في الأمر أنك تستمر في ذات المتاهات المليئة بالقلق، على أمل الوصول لبوابة الإطمئنان"

أريدُ وجهاً آخر
وجسداً أقلّ نحولاً
قلباً بلا ألم
ورأساً بلا صداع
أريدُ أخطاءاً أقلّ فداحةً
حياةً بلا حرب
وعُزلةً خاليةً من الندم
أريدُ المنزلَ الذي تركهُ جدي هرباً من الخوف
أريدُ من يعيدُ ترتيب هذي الفوضى
وأريدُ جواباً واحداً لكل هذا الفقد

_

"‏أتمنى أن تشملني رحمتك
‏يا الله
‏وأن تساعدني على جمع شتات نفسي
‏من جديد
‏وأن تُعيدني كما كُنت
‏مُتعافِي
‏راضِي
‏ومقتنع
‏كأن لم يمسسني سوء
‏أعلمُ أنَّ رحمتَكَ وسِعَت كُل شيء
‏وأنني لا شيء
‏من دونك
‏لكن
‏لا يسعني سوى أن أطمع وأرغب برحمتك وفضلك."

وتكبر انت وتصغَر بعينَك حياتك
وتبهت الألوان كلها
و وحدَة وحدَة بعينَك تموت أُمنياتَك .