TG Telegram Group Link
Channel: رِهَام أشرَف
Back to Bottom
يا رب؛ نسألك رحمتك التي لا شقاءَ بعدها..
يا أهلَ الخير، أربِعوا على أنفسكم، وبلاش توقعات مسبقة.. واصبروا حتى يأتيكم اليقين.
مفيش جوايز لأول من ينشر الأخبار ولا حاجة.

والمقام مقام حرب، كل شيء فيها يحتاج فقهًا خاصًّا، من أول القتال، وحتى نشر الأخبار، الصادق منها والكاذب.

لا يستخفنكم الهوى..
﴿يُريدونَ أَن يُطفِئوا نورَ اللَّهِ بِأَفواهِهِم وَيَأبَى اللَّهُ إِلّا أَن يُتِمَّ نورَهُ وَلَو كَرِهَ الكافِرونَ﴾
لما أقرأ مثل هذه المنشورات يقفز إلى ذهني قول ماهان لخالد بن الوليد يوم اليرموك: "إنّا قد علمنا أنَّ الذي أخرجكم مِن بلادكم الجهد والجوع، فهَلُمُّوا إلى أنْ أُعطي كل رجل منكم عشرة دنانير وكسوة وطعاما، وترجعون إلى بلادكم، فإذا كان من العام المقبل بعثنا لكم بمثلها"!

هذا كان مقتضى نظرة الروم الدونية للعرب قبل الإسلام، وهكذا صارت نظرة العالم للعرب بعد غُربة حقيقة الإسلام ومعدنه، ولذلك كان عمر رضي الله عنه يقول: "نحن قومٌ أعزّنا الله بالإسلام!"

أصحاب منطق الاعتراض هذا لو حضروا اليرموك لقالوا هَلُمُّوا إلى ما دعاكم إليه ماهان!
لكن الحمد لله أن المحاور لماهان كان خالد رضي الله عنه، الذي لما قال له قائل: "ما أكثر الروم وأقل المسلمين!" = أجابه: "ويلك! أتخوفني بالروم؟! إنما تكثر الجنود بالنصر وتقل بالخذلان، لا بعدد الرجال، والله لوددت أن الأشقر (فرس خالد) برأ من توجعه، وأنهم أضعفوا في العدد"!
Forwarded from اخبار القسام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
متداول
🔻مكالمة صوتية لجندي صهيوني🔻
[أيكونُ عبيدُك في وجلٍ
ومحبُّك لا يشقى أبدَا؟]
ربنا رحمٰن، أرجوه دائما أن يشفّع فيّ ألمي الذي نالني، وأملي الذي لم أنله.
هل تدرون ما معنى أن يُحاصَر أهل غزة ويُقتَلون ويُحرَمون من الطعام والشراب أمام أنظار العالم -كل هذه المدة- بمشاركة القوى العظمى وتواطؤ أو خذلان من القادرين؟!

معنى ذلك أنه لو هُدم المسجد الأقصى فلن يفعل أحد شيئا، ومعنى ذلك أنه لو احتُلَّتْ بلد مسلمة أخرى فلن يفعل أحد شيئا،
وهذا خطر عظيم على أمة محمد ﷺ لم يحصل مثله منذ وفاته ﷺ إلى اليوم إلا في مرات قليلة جدا في التاريخ.
وهذا لم يأتِ إلا بعد حرب شمولية طويلة وُجِّهَت على الأمة سُلِبَت فيها قدرتها الحقيقية على التأثير،
حربٌ على مختلف المستويات والجهات، فكريا وأخلاقيا ومنهجياً وحسّيًّا، وحُيِّد فيها المصلحون والمؤثرون والعلماء، وفُرض فيها الإفساد والانحراف والخوف والرعب.
ولذلك فلا مناص الآن من الدعوة إلى اليقظة الشاملة، والانخلاع عن كل صور الزيف والتفاهة والوهم والفساد والانهزام الفكري، والالتفات الحقيقي إلى العمل للدين والإسلام ونصرة الأمة،
والمصيبة العظمى ليست في العجز المؤقت، وإنما في الرضا بهذا العجز، وتحوله إلى عجز دائم.

وعلى كل حال: فسنّة الله غالبة، وعقوبة هذا الظلم آتية، والاستبدال قريب، والنتيجة الحتمية: {إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين}

#يجب_فتح_المعبر
#كلنا_مع_غزة
-

جماعاتٌ إسلاميَّة تِعدادُ مُنتسِبيها بمئاتِ الآلاف بل بعضُها بالملايين، لا تستطيع تنظيم مسيرةٍ ولا مُحاصرة سفارة، ولا تجرؤ علىٰ توجيه الجماهير للحدود!

جماعاتُ الغُثاءِ اقتاتت علىٰ خيراتِ الأُمَّة ورمزيَّة القضيَّة الفلسطينيَّة لعُقود، وحين نادتهم فِلسطين واستغاثت بهم غزَّة خذلوها وتركوها تُذبَحُ بهدوء، واكتفوا بالاستنكارِ والتَّنظير من خلف الشَّاشات بما تسمحُ بهِ الحكومات الراعية والمستضيفة لهم.

جهِّزوا أنفسكُم وأعدُّوا لسؤال "الخذلان" جوابًا يوم القيامة.. فكلّ من خذلنا هوَ خصمنا أمام الله يوم القيامة.

@Ashjan_G5
فرصةٌ قبل رمضان!
يمكن للإنسان أن ينجز فيه ما يعينه على الاستمتاع بالقرآن في رمضان، قبل أن يهجم عليه الشهر وهو غير مستعد، فيندم ولات حين مندم.
وهذه بعض الأهداف التي يمكن استثمارها فيما تبقى قبل رمضان:
الهدف الأول: حفظ المفصل من القرآن مع فهمه، وهو من سورة (محمد/الحجرات/ق) حتى سورة (الناس)، والحفظ من أعظم الأمور التي تعين على الفهم، وعلى الاستمتاع بصلاة الليل في رمضان، فلصلاة الليل بالمحفوظ في رمضان طعم آخر!
الهدف الثاني: هناك عدة ختمات يمكن للمرء أن ينجزها فيما تبقى قبل شهر رمضان، وهي لا تحتاج إلى وقت طويل ومنها:
1- ختمة الغريب، بأن يمر القارئ على القرآن كاملًا مع ملاحظة الكلمات الغريبة ومراجعتها في كتاب من كتب غريب القرآن، ككتاب د. محمد الخضيري: السراج في بيان غريب القرآن.
2- ختمة التعرف إلى سور المصحف الشريف، بأن يعرف القارئ أسماء السورة، وفضلها، وموضوعاتها، ومقاصدها، وأقترح كتاب: محتويات سور القرآن، للشيخ أحمد الطويل، أو كتاب الدكتورة منيرة الدوسري: أسماء سور القرآن وفضائلها، أو كتاب التعريف بسور المصحف الشريف للشيخ د. محمد نصيف.
3- ختمة هدايات الأجزاء، وتهدف للتعرف على هدايات الأجزاء المتلوة في صلاة القيام، ونشرها مركز آيات على صفحته بالفيسبوك.
4- ختمة المعنى الإجمالي للسور التي تُكرَّر قراءتها: (الفاتحة - الكهف - السجدة - الإنسان - ق - القمر - الملك - الأعلى - الغاشية - الكافرون - الإخلاص - المعوذتين).
5- ختمة المعنى الإجمالي للسور التي ثبت في شأنها فضائل خاصة، ويمكن معرفتها من كتاب: (الصحيح في فضائل القرآن وسوره وآياته)، د. فاروق حمادة.
وهذه الختمات لا تستغرق وقتًا طويلًا، ويمكن للمرء أن تعلو همته للهدف الثالث، وهو:
الهدف الثالث: ختم كتاب من كتب التفسير المختصرة، كالمختصر في التفسير، أو المعين على تدبر الكتاب المبين، أو التفسير الميسر، أو تفسير السعدي. أو: تيسير اللطيف المنان، للشيخ السعدي.
***
ومما يمكن أن يضاف إلى الأهداف السابقة:
1- معرفة المهم من علوم القرآن، وذلك عبر كتاب مختصر؛ ككتاب: (الدليل إلى القرآن، لعمرو الشرقاوي)، أو كتاب: (مدخل إلى التعريف بالمصحف الشريف، د. حازم حيدر).
2- معرفة المهم من قواعد علم التجويد، عبر منصة من المنصات المخصصة لذلك، أو مع شيخ، أو معلمة.
3- الاشتراك في البرامج المعينة على الإقبال على كتاب الله، ومنها: برنامج (الارتباط بالقرآن)، التابع لموقع (إنه القرآن)، أو برنامج (تاج الكرامة).
وهذا باب خير عظيم، والفرصة مواتية، فأقبلوا تجدوا الخير، وتذكروا نهاية رمضان ومرارة الحسرات على التفريط، أتراك ما علمت أن الأمر بعواقبه؟! فراقب العواقب تسلم، ولا تمل مع هوى الحس فتندم.

-أ.عمرو الشرقاوي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔻 كتائب القسام تنشر مشاهد جديد لاستهداف اليات وجنود الاحتلال خلال معارك قطاع غزة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طفل يستشهد بعد قصف الاحتلال لمنزل عائلته وهو يحمل ورقة الأذكار🇵🇸
HTML Embed Code:
2024/03/29 09:17:00
Back to Top