TG Telegram Group Link
Channel: أمان || ١٤٢٢
Back to Bottom
‏أغمركِ بحناني الهائل أنا من اعتادت الأشياء على قسوتي
ويَدك على أيّامي
‏يغدو العمر كلُّه
‏هالة ضوءٍ واسعة
‏يدك التي أُحبّ
‏تحرس، تُرتّب، تُضيء
‏كلُّ ما بوسعها أن تلمِسه
‏في روحي.
ادرك انني مليئة بالتساؤلات
واخاف الحب وأشتهيه
وانني نرِجسية بروحي
وفي قلبي فائض من الامنيات التي
تصل السماء ويدرك بعضها الحقيقة
وبعضها يبقى معلقا في اللاشي
ادرك انني امراة صنعت من رغباتٍ لم تتحقق
وانها ستبقى وحيدة مادامت نرجسية.
‏وجهك أشبه بخبرٍ سار لكُل أيامي الحزينة .
‏أخبريني
‏كيف يمكنني
‏- دون أن تعلمي -
‏أن أتحدث مع عينيك على إنفراد ؟!
‏كيف يمكنني
‏- من وراء ظهرك -
‏أن أخبر كتفك الأيسر بأنني أفتقده ؟!
” أنتِ والدة الأشياء
تمنحين الأشياء دومًا أمومتكِ .”
أمان || ١٤٢٢
الي هالاقتباس صح
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا أستطيع أن أميّز وجهي إن لم ألمح أثر حُبّك عليه.
صاحبي إلي كنت بحكيله عَن الحاجات إلي مش عارف اتخطاها، بقى من ضمنها
🤍🤍
أحبك
ليسَ لِي شغفُ
بهَذه الأرض ، إلا أنتَ🤍.
عيونك بيوت المدينة
صغيرة بس كلش حنينة
‏لا يَخدعكِ وهجي انه لا يحدث إلّا عند اقترابك .
‏أنتمي إليك
بالرغم أن ليس لدي ما
أنتمي إليه،
وجدتُك سماءٌ لي
أرضٌ أعبر من خلالها
دون تخبّط،
وحدك تجعل الإطمئنان
عنوانًا لي.
لم أكُن أبدًا مُشكِلَة
كُنتُ الحلّ
كُنتُ فراشةً شفافة
تستلقي بأجنحتها على الضوء
هادئ كمدينة مهجورة
وآمن كبندقية خالية من الرصاص
كُنتُ حنينًا، كطفلة تُقبّل دُمَيتُها
كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أمٍ
وهيّ تدعي لأبناءها بحُبٍّ.
كُنتُ الحُبّ.
"‏لكنني متعبة،
وأريد أن أقول والآن،
أن هذا يكفي،
وأن الغنائم ما كانت بمقدار تلك الحروب، وقدماي لا تريد أن تحملاني إلا لمكانٍ أسند رأسي فيه ولا أفكر."
سَيستجيب،🤍
‏غامرتُ بحُبِك
وأنا أعلم أن سعادة كهذهِ
ستعود على قلبي بضررٍ لا يرحم
فأنا دائمًا
أخاف ضريبة اللحظات السعيدة
HTML Embed Code:
2024/03/28 16:58:03
Back to Top