Channel: MOON LIGHT🥀
مجاعة شوگ بية
وعطش ملگه
وطف حنين
وتعب مگيود وسبي
گلي يا حوت شدعيت
و الله سد جوعك نبي
_المطوري
وعطش ملگه
وطف حنين
وتعب مگيود وسبي
گلي يا حوت شدعيت
و الله سد جوعك نبي
_المطوري
أنا الضال الذي لا تعرفهُ المدينة
أسير في الطرقات غريباً، تتوه بيَ الأزقة وتضيع الأرصفة، وتنسى الانعطافات وجهاتها.
لا تراني السيارات فتصدمني إحداها
لأنهض من الأرض
وأُكملُ سيري…
فترمي بي الشوارع الى ذاتِ البيت… الى تلكَ الغُرفة
التي تألفُني وتَتعرف على وَقعِ قدمَّي فوق أرضيتها.
يَرمي المِفتاحُ نفسهُ من يديْ على المسمار في الحائطِ…
ويتعرف مِفتاح المصباح في الغرفةِ على إصبعي قَبل أن يلمسهُ…
فيتوهج النور الدافئ في الغرفة، وتنضر كل الأشياء لي بلهفة.
تسقط عيني على تلكَ الفرشاةَ التي أغرتها يَدي اليسرى
كونها تعرف أنني أعسر…
ثم اتجهُ بأنظاري إلى اللوحةِ غيرِ المكتملةٍ، التي تُظهر لي جِزئُها الغيرِ مكتملٍ عَبر رميّها للوشاح الذي كنتُ قَد غطيتُها بهِ في الصباح.
أنظر الى الجهةِ الأخرى
فأرى أقلامي وأوراقي…
يحاول أحد أقلامي المفضلة سَحبي اليهِ عَبر تسريبهُ للحبرِ ظنّاً منهُ إنها طريقة لِتصل يداي لهُ.
يُساورني القَلقْ بشأنِ تلكَ النافذة
فقد كانت مغلقة لسنواتٍ طويلة…
أصيبت أحدى المرات بالقربِ مِن قَلبها بحجارةِ أحد أكثر الأطفال فظاظة في المِنطقة، إلا أنها بَقِيَت مُتماسكة …
من أجل الغُرفة التي كانت تتبادلُ مَعها الحِماية منذُ عشرين عاماً ،
فزجاجها يمنعُ الدخول الغير مرغوب بهِ لِلغبار
وجدرانُ الغرفةِ تحتضنُ النافذةَ.
أما اليوم فأعتقد أن النافذةَ تحتضر
فالرياحُ شديدةُ القسوة.
نجح أحدهم في جذبي اليهِ …
فأحتضنني بكُلِ شغف،
فراشيَ العزيز المُشاغب…
الذي يُحاول أن يُبقيني عشرةَ دقائقَ إضافية كل صباح لِتستمر لثلاث ساعات .
وسادتي العزيزة
لا أظنُ أنكِ اليوم ستَرتوين بِدموعي…فقد صدمتني سيارة، وتركتُ جسدي في الخارج…
_بَنين
أسير في الطرقات غريباً، تتوه بيَ الأزقة وتضيع الأرصفة، وتنسى الانعطافات وجهاتها.
لا تراني السيارات فتصدمني إحداها
لأنهض من الأرض
وأُكملُ سيري…
فترمي بي الشوارع الى ذاتِ البيت… الى تلكَ الغُرفة
التي تألفُني وتَتعرف على وَقعِ قدمَّي فوق أرضيتها.
يَرمي المِفتاحُ نفسهُ من يديْ على المسمار في الحائطِ…
ويتعرف مِفتاح المصباح في الغرفةِ على إصبعي قَبل أن يلمسهُ…
فيتوهج النور الدافئ في الغرفة، وتنضر كل الأشياء لي بلهفة.
تسقط عيني على تلكَ الفرشاةَ التي أغرتها يَدي اليسرى
كونها تعرف أنني أعسر…
ثم اتجهُ بأنظاري إلى اللوحةِ غيرِ المكتملةٍ، التي تُظهر لي جِزئُها الغيرِ مكتملٍ عَبر رميّها للوشاح الذي كنتُ قَد غطيتُها بهِ في الصباح.
أنظر الى الجهةِ الأخرى
فأرى أقلامي وأوراقي…
يحاول أحد أقلامي المفضلة سَحبي اليهِ عَبر تسريبهُ للحبرِ ظنّاً منهُ إنها طريقة لِتصل يداي لهُ.
يُساورني القَلقْ بشأنِ تلكَ النافذة
فقد كانت مغلقة لسنواتٍ طويلة…
أصيبت أحدى المرات بالقربِ مِن قَلبها بحجارةِ أحد أكثر الأطفال فظاظة في المِنطقة، إلا أنها بَقِيَت مُتماسكة …
من أجل الغُرفة التي كانت تتبادلُ مَعها الحِماية منذُ عشرين عاماً ،
فزجاجها يمنعُ الدخول الغير مرغوب بهِ لِلغبار
وجدرانُ الغرفةِ تحتضنُ النافذةَ.
أما اليوم فأعتقد أن النافذةَ تحتضر
فالرياحُ شديدةُ القسوة.
نجح أحدهم في جذبي اليهِ …
فأحتضنني بكُلِ شغف،
فراشيَ العزيز المُشاغب…
الذي يُحاول أن يُبقيني عشرةَ دقائقَ إضافية كل صباح لِتستمر لثلاث ساعات .
وسادتي العزيزة
لا أظنُ أنكِ اليوم ستَرتوين بِدموعي…فقد صدمتني سيارة، وتركتُ جسدي في الخارج…
_بَنين
Forwarded from SOUL ♪
لثلاثين عامًا، كان والداي
في علاقة عن بعد
وعاشا في البيت نفسه
تعلّمت أنّك يمكن أن تكون
بجوار أحدهم تمامًا
وكذلك على بعد ألف ميل منه
دون أن تسأل الجغرافيا عن رأيها
غالبًا، المساحة بين شخصين
يمكن أن تُقاس بعدد المرّات
التي يتبادلان فيها النظرات
ولا يشعران بشيء.
- علاقة عن بُعد، رودي فرانسسكوا .
في علاقة عن بعد
وعاشا في البيت نفسه
تعلّمت أنّك يمكن أن تكون
بجوار أحدهم تمامًا
وكذلك على بعد ألف ميل منه
دون أن تسأل الجغرافيا عن رأيها
غالبًا، المساحة بين شخصين
يمكن أن تُقاس بعدد المرّات
التي يتبادلان فيها النظرات
ولا يشعران بشيء.
- علاقة عن بُعد، رودي فرانسسكوا .
يَا خليلَ الروح هلَّا زُرتنَا
في شُروقِ الشّمسِ أو في المَغربِ
أو فَزرنِي في مَنامِي علَّنا
نَلتقي لَو في زوايَا الحُجُبِ
في شُروقِ الشّمسِ أو في المَغربِ
أو فَزرنِي في مَنامِي علَّنا
نَلتقي لَو في زوايَا الحُجُبِ
موشح اندلسي -يا خليل الروح هلا زرتنا
HTML Embed Code: