TG Telegram Group Link
Channel: مَ
Back to Bottom
‏"أحب هذه المرونة بيننا، أحب أن يتحدث الواحد منّا للآخر وكأنه يحادث نفسه، لا يخاف ولا يتردد"
‏"العاصفة التي كنت تشيح وجهك عنها
‏تركض الآن في صدرك"
أفتش عن لحظةٍ لم أكن فيها آسفاً لأنني أنا.
‏كل الأشياء التي رغبت بها بشدة, رفضتها, غذيت عليها كبريائي, لا أعرف لماذا يخيفني أن يصل قلبي إلى رغباته.
"هذا الحُزن حاد جدًا، كيفما تحركت جرحني "
"يموت الخزي عندما تُروى القصص في مكان آمن."
"أخاف من أن أقضي أيامي بالغضب، أخاف أن تفوتني لحظات كان بإمكاني أن أفرح بها وأخترت أن أحزن.”
‏"ولمّا استرحنا، بَكينا الرِّفاق".
‏"كان يتذكر بشكلٍ دائم أنه يجب أن ينسى"
تخيل عدد الكلمات التي ملأت صدر أحدهم
بعدما وصفته بأنه لا يجيد التحدث.
حيلةٌ قديمة
كان جدي
يجفّف السنوات السعيدة
ليستخدمها
في غير مواسمها.

— ميثم راضي
‏في حياةٍ طويلة من الشرود، لحظات الأنتباه
تشبه آثار الجروح على المعصم.
Forwarded from قصيدة.
“الآن
أعدتُ ترتيبَ الأشياء
واضعًا نفسي في المقدمة”
‏"أودّ أن أهدأ من الداخل
‏أن أُجرب
‏و لو لمرةٍ واحدة
‏هذا النوع من الهدوء".
‏"رفيقًا تُصبح كل الاشياءِ بِجواره آمنةً مُطمئنةً هادئةً، حتى قلبي."
‏"كم بكينا لأننا لم نبلغ شمسًا ولا قمرًا، ثمّ وضع الله مجرةً بأكملها بين أيدينا"
HTML Embed Code:
2024/05/03 09:35:48
Back to Top