Channel: لَوْعة
"شعرت أنني قابلة للطيّ
كنت على حائطه مثل لوحاتٍ كثيرة يحبها يقف أمامي عندما يشتهي ذلك ويتركني وحيدة معلّقة كلما سنحت له الفرصة لم ينتبه يومًا للحبل كان يظنه متينًا الحبال مجرّد وجبة خفيفة يأكلها الذوبان
سقطت أخيرًا."
كنت على حائطه مثل لوحاتٍ كثيرة يحبها يقف أمامي عندما يشتهي ذلك ويتركني وحيدة معلّقة كلما سنحت له الفرصة لم ينتبه يومًا للحبل كان يظنه متينًا الحبال مجرّد وجبة خفيفة يأكلها الذوبان
سقطت أخيرًا."
"كنت علاقة سامة وكان هذا ما يستهويني لأن أكتبك كل يوم كالصلاة فرضًا نتثاقل إليه ببطئ ثم ما نلبث أن ننغمس فيه لنوجّه جميع حواسنا نحوه
هكذا كانت الكتابة إليك فكرة غير قابلة للنقاش ولا للتردد فكرة أجبرتني عليها سمومك ولا مخرج لسمومك إلا على ورقي الأبيض الذي كان يفضحها واحدة تلو الأخرى دون أن أحتاج لبذل جهد كبير في محاولة التخلص من آثارها علي."
هكذا كانت الكتابة إليك فكرة غير قابلة للنقاش ولا للتردد فكرة أجبرتني عليها سمومك ولا مخرج لسمومك إلا على ورقي الأبيض الذي كان يفضحها واحدة تلو الأخرى دون أن أحتاج لبذل جهد كبير في محاولة التخلص من آثارها علي."
"وقفنا هنا طويلاً عند العجز بالتحديد خذني لمشهد آخر يحبنا الله فيه مشهداً آخر حيث أرى فيه وجهك الحلو وهو يبتسم حيث أنت تحب قلبي أكثر."
"تحت وطأة المسافة وموت اللمسة التي اودّ أن اكونها كل ما امتلكه الآن هو اسمك ، اسمك الذي لم أعد أعرف كيف أناديه."
"انظري هذا ما جنيناه يدان ممزّقتان وحبلٌ كان قد ذاب نفترقُ الآن إلى الأبد كما لم نلتقِ قط."
"لقد حذّروني منك لكنني اندفعتُ اليك بكامل شغفي احملُ في داخلي مليون تحذير من الاقتراب منك واركضُ اليك وكأنّك آخر الامال وكأنّني في قربك عرفتُ كيف احترق داخل النيران دون ألم."
"اريد أن اصبح حرًا وبالنسبة لي الحرية تعني التخلّي التخلي عن كل شيء لن اتمسك بأي شيء سوى ذلك الذي يبقيني حيًا لا اريد أن امتلك سوى جسدي، عقلي، وزوايا روحي اريدُ أن أحشو ذاتي بالحب، بالأمل، بالمتعة."
"أحلمُ بلقاءٍ معك حيث تشرق شمسُ مدينتنا وأنا بين يداك تعانقني حتى مغيبها حينها لا أغادرك."
HTML Embed Code: