TG Telegram Group Link
Channel: 🌹 خدمة رحم الله من أحيا أمرنا 🌹
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ومن أحب أن يلقى الله طاهراً مطهراً فليتول موسى بن جعفر الكاظم 💔
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
💔 عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال: إن الله عز وجل غضب على الشيعة فخيرني نفسي أوهم، فوقيتهم والله بنفسي.

📚 الكافي ص ٢٦٠
🌹 يا محمد 🌹


︎ روي عن الإمام الجواد عليه السلام قال:

ان في رجب ليلة هي خير للناس من ما طلعت عليه الشمس وهي ليلة السابع والعشرين منه نُبِّي رسول الله في صبيحتها وان للعامل فيها من شيعتنا مثل اجر عمل ستين سنة .


📚 مفاتيح الجنان
دعاء آخر جمعة من رجب
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🌹😍 أسعد الله أيامكم 😍🌹😀🌹
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
معجزات ولادة قطب الإمكان والأكوان مولانا بقية الله الحجة بن الحسن عليه السلام


︎ عن حكيمة بنت محمد بن علي الرضا عليه السلام قال : كانت حكيمة تدخل على أبي محمد عليه السلام فتدعو له أن يرزقه الله ولدا و أنها قالت : دخلت عليه فقلت له كما كنت أقول ، و دعوت له كما كنت أدعو .
فقال : يا عمة ، أما إن الذي تدعين الله أن يرزقنيه يولد في هذه الليلة فاجعلي إفطارك عندنا .
فقلت : يا سيدي ممن يكون هذا المولود العظيم .
فقال لي : من نرجس يا عمة .

قالت : فقلت له يا سيدي ما في جواريك أحب إلي منها ، و قمت و دخلت عليها و كنت إذا دخلت الدار تتلقاني و تقبل يدي و تنزع خفي بيدها ، فلما دخلت إليها فعلت بي كما تفعل فانكببت على قدميها فقبلتها و منعتها مما كانت تفعله فخاطبتني بالسيادة فخاطبتها بمثلها ، فقالت لي فديتك ، فقلت لها أنا فداك و جميع العالمين ، فأنكرت ذلك مني ، فقلت لها : لا تنكرين ما فعلت فإن الله سيهب لك في هذه الليلة غلاماً سيداً في الدنيا و الآخرة و هو فرج المؤمنين ، فاستحيت فتأملتها فلم أر فيها أثر حمل .
فقلت لسيدي أبي محمد عليه السلام : ما أرى بها حملا .

فتبسم عليه السلام ، ثم قال : إنا معاشر الأوصياء ليس نحمل في البطون ، و إنما نحمل في الجنوب ، و لا نخرج من الأرحام إنما نخرج من الفخذ الأيمن من أمهاتنا ، لأننا نور الله الذي لا تناله الدناسات .


فقلت له : يا سيدي لقد أخبرتني أنه يولد في هذه الليلة ففي أي وقت منها ؟
قال : في طلوع الفجر يولد الكريم على الله إن شاء الله تعالى .

قالت حكيمة : فأقمت فأفطرت و نمت بالقرب من نرجس ، و بات أبو محمد عليه السلام في صفة في تلك الدار التي نحن فيها ، فلما ورد وقت صلاة الليل قمت و نرجس نائمة ما بها أثر ولادة ، فأخذت في صلاتي ثم أوترت ، فأنا في الوتر حتى وقع في نفسي أن الفجر قد طلع و دخل قلبي شيء .
فصاح أبو محمد عليه السلام من الصفة الثانية : لم يطلع الفجر يا عمة ، فأسرعت الصلاة و تحركت نرجس ، فدنوت منها و ضممتها إليّ و سميت عليها ثم قلت لها : هل تحسين بشيء ؟
قالت : نعم ، فوقع عليّ سبات لم أتمالك معه أن نمت ، و وقع على نرجس مثل ذلك و نامت .

فلم أنتبه إلا بحس سيدي المهدي و صيحة أبي محمد عليهم السلام يقول : يا عمة هاتي ابني إليّ فقد قبلته ، فكشفت عن سيدي عليه السلام فإذا أنا به ساجداً يبلغ الأرض بمساجده و على ذراعه الأيمن مكتوب ﴿ جاءَ الْحَقُّ و زَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً ﴾

فضممته إليّ فوجدته مفروغاً منه و لففته في ثوب و حملته إلى أبي محمد عليه السلام ، فأخذه و أقعده على راحته اليسرى و جعل راحته اليمنى على ظهره ، ثم أدخل عليه السلام لسانه في فيه و أمر بيده على ظهره و سمعه و مفاصله ثم قال له : تكلم يا بني .
فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، و أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه و آله ، و أن علياً أمير المؤمنين ولي الله .
ثم لم يزل يعدد السادة الأئمة عليهم السلام إلى أن بلغ إلى نفسه ، و دعا لأوليائه بالفرج على يده ثم أجحم .


قال أبو محمد عليه السلام : يا عمة اذهبي به إلى أمه ليسلم عليها و أتيني به ، فمضيت به إلى أمه فسلم عليها و رددته إليه ، ثم وقع بيني و بين أبي محمد عليه السلام كالحجاب فلم أر سيدي ، فقلت له : يا سيدي أين مولانا ؟
فقال : أخذه من هو أحق به منك ، فإذا كان اليوم السابع فأتينا .

فلما كان في اليوم السابع جئت فسلمت ثم جلست ، فقال عليه السلام : هلمي بابني ، فجئت بسيدي و هو في ثياب صفر ، ففعل به كفعاله الأول ، و جعل لسانه عليه السلام في فيه ، ثم قال له : تكلم يا بني .
فقال عليه السلام : أشهد أن لا إله إلا الله ، و ثنى بالصلاة على محمد و أمير المؤمنين و الأئمة عليهم السلام حتى وقف على أبيه عليه السلام ، ثم قرأ : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴿ و نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ و نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً و نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ و نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ و نُرِيَ فِرْعَوْنَ و هامانَ و جُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ ﴾

ثم قال له : اقرأ يا بني مما أنزل الله على أنبيائه و رسله .
فابتدأ بصحف آدم فقرأها بالسريانية ، و كتاب إدريس ، و كتاب نوح ، و كتاب هود ، و كتاب صالح ، و صحف إبراهيم ، و توراة موسى ، و زبور داود ، و إنجيل عيسى ، و قرآن جدي رسول الله صلى الله عليه وآله .
ثم قص قصص الأنبياء و المرسلين إلى عهده .
فلما كان بعد أربعين يوماً دخلت عليه إلى دار أبي محمد عليه السلام فإذا مولانا صاحب الزمان عليه السلام يمشي في الدار، فلم أر وجهاً أحسن من وجهه عليه السلام ، و لا لغة أفصح من لغته .
فقال لي أبو محمد عليه السلام : هذا المولود الكريم على الله عز و جل .
قلت له : يا سيدي له أربعون يوماً و أنا أرى من أمره ما أرى !
فقال عليه السلام : يا عمتي ، أما علمت أنا معاشر الأوصياء ننشأ في اليوم ما ينشأ غيرنا في الجمعة ، و ننشأ في الجمعة ما ينشأ غيرنا في السنة ؟


فقمت و قبلت رأسه و انصرفت .
ثم عدت و تفقدته فلم أره ، فقلت لسيدي أبي محمد عليه السلام : ما فعل مولانا ؟
فقال : يا عمة استودعناه الذي استودعته أم موسى عليها السلام .


📚 النجم الثاقب ج ١ ص ١٤٥
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
💔 لو جلس معك الامام المهدي عليه السلام وقال لك : لك دعوى مستجابة تطلبها مني .. فماذا ستطلب ؟؟؟ 💔
🌹 أن لا يرد فيها سائلا 🌹




︎ سئل الإمام الباقر صلوات الله عليه
عن فضل ليلة النصف من شعبان فقال :

|[ هي أفضل ليلة بعد ليلة القدر، وفيما يمنح الله تعالى العباد فضله، ويغفر لهم بمنه، فاجتهدوا في القربة إلى الله تعالى فيها، فإنها ليلة آلى الله عز وجل على نفسه أن لا يرد فيها سائلا ما لم يسئل الله معصية. ]|



📚 بحار الأنوار
🛑 شيءٌ من معرفة الصيام 🛑


︎ وأعلم أن الله سبحانه کتب علی المکلفین الصیام لیجوعوا فتخف اجسادهم و لیعطشوا فتنشف اجسادهم فاذا نشفت و خفت ذهب عنها الکسل المانع من العبادة و کثرة النوم التی تدع الرجل فقیراً یوم القیامة لقلة حسناته لانه یمنعه من التهجد فی اللیل و یقلل الرزق فیکثر همه بتحصیل المعاش و اذا صام و جاع قویت روحه لأن الجوع إدام الروح و ذهبت الامراض من بدنه لأن أكثر (کثرة خ) الأمراض من الشبع فلذا کانت المعدة بیت الداء وورد صوموا تصحوا

واذا عطش جفت الرطوبات التی هي علة النسیان و البلادة و قلة الفهم و علة کثیر من الامراض فاذا صام و جاع و عطش زاد فهمه و حفظه و ذهبت الریاح و سائر الامراض من جسده و ذهب عنه الکسل فی العبادة و خف جسده لفعل الطاعات و انکسرت نفسه عن الشهوات و الخصال الذمیمة کالحسد و الغضب و الشهوة و التکبر و البغی و العدوان و طول الامل و نسیان الموت و الآخرة بل یکون دائماً ذاکراً للموت و الحساب و الجنة و النار و الدار الاخرة متجافیاً عن دار الغرور و ما فیها مما لیس لله و الدار الاخرة و کل ذلک و امثاله نتیجة العطش و الجوع.

و لأجل ما اشرنا (الیه خ) لوّحوا علیهم‌ السلام لمن یفهم الاشارة من طي الکلام فقالوا ما معناه : أن الشیاطین تقید و تغلغل [تغل ظ] فی شهر رمضان و لیس ذلک الّا عن المؤمنین الصائمین الذین یجوعون و یعطشون تقرباً الی الله سبحانه بصیامهم و اما غیر هولاء فلا تقید عنهم الشیاطین بل ترسل الیهم کما قال تعالی ( ألم‌ تر انا ارسلنا الشیاطین علی الکافرین تؤزّهم ازّاً ) أي تزعجهم ازعاجاً.



📚 جوامع الکلم ج٤ ص ٥٧٠
HTML Embed Code:
2024/03/29 05:37:14
Back to Top