TG Telegram Group Link
Channel: •\•
Back to Bottom
حبيبي الصديق، أو صديقي الحبيب، أو بمعنى أبلغ: الشخص الذي أواجه معه أيامي السيئة، ولا توجد فرحة كاملة بدونه.
‏”لا أعلم إلى متى سأظل بكل هذا التناقض. تارةً كأن السماء صدري، وتارةً كأن براكين الأرض دمي، وتارةً اخرى منطفئ كأن الكون بأكمله لا يعني لي شيء.“
"لا أجيد المنافسة، ستجدني دائمًا في الطرق الخالية أتسابق مع نفسي التي كنت عليها بالأمس"
يستحق كل الإحترام من لديه أنف فِ وجهه، وليس فِ حياة الآخرين .
يؤذيك إنتهاء الموقف بينما لازال في صدرك كلام لم يُقال.
في المَرة الأولى التي وَقعت عَيني بِعينَك
كُنت متأكدة..
انك لن تكون عادياً يوماً ما.

-محمود درويش.
‏سابقيني بالمحبه لاتسابقيني بالجروح، أرجوك
وليشهد الله إني بذلت حتى ذبلُت وإني تغاضيت حتى سئمت وتمسكتُ بالحبَال حتى تجرحت يداي وإني صُنت الود حتى نفاذ السبعِين عذراً.
‏أنا لا أعطي ظهري للأشياء الثمينة
وهذا يعني أن جميع من تركتهم
وجدت نفسي أثمن منهم
‏تحس فيه شعور مخاشر أمانك كذا مزعجك حتى وأنت متطمن وحتى وأنت مبسوط لازم تحس برجفته فيك ويسرق منك ضحكاتك
لا سامح الله من أربكو فينا النبض ، حتى ظننا أننا لن نستفيق من خمره الشعور ، ومضو في حياتهم وكأن لا شي حدث ، وكأنهم لم يفعلو شيئاً ، ولم يكسرو قلباً.
‏الحاله الشعورية اللي تصيب الإنسان بعد ماكان يقول بعالي الصوت و الخطوة الواثقه " يوم إني عرفتك بيض الله وجهي " ثم يقول بكل إنكسار ومع شديد الأسف : " والله إني قبل أعرفك مستريح لا هموم ولا عذاب ولا جراح "
‏الأمر الوحيد الذي أعرفه هو هذا،إنني مليءٌ بالجراح و لازلتُ أقف على قدمي.
‏أبغى أهرب من هذا كله لأني تعبت من الشُعور هذا وانا أحمله لحّالي
‏جئتكِ مبلّلًا هذه المرّة، لأنّ الجسر الذي شيدناه بيننا تهاوى..
‏شعرت بالغربة وأنا في وطني، وسط بيتي، في قلب غرفتي، مستلقٍ على سريري. أين يكمن الإنتماء إذًا ؟
‏مازالت تؤنسني مقولة الرافعي "يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة"
أتذكرك لكن بطريقة بااااهتة دون ذرف دموع أو شوق أو حتى حنين " أتذكرك فارغًا "
- ‏ مأساتي الأزليّه.
اللهم هيئ قلوبنا لرمضان ، حبًا للعبادة و فرحًا بقدومه و تقديراً لفضله .
HTML Embed Code:
2024/03/28 22:55:02
Back to Top