TG Telegram Group Link
Channel: •\•
Back to Bottom
‏لم أعد غاضبًا، تحول الغضب لدي إلى صمت ثم غرقت في هذا الصمت للأبد.
"هذه المرة بالذات لن أحاول، لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدر للطاقة وهدر للأيام، وهدر للشعور، أنا الآن مكتف بما أملكه ولا أملك أثمن من نفسي، ولا تظن ولو للحظة بأنني مطمئن، بل إني قلقٌ، ومتعب، وأدعو الله أن يخلّصني من كل ذلك دون أن أبذل مجهودًا حتى."
‏من كثر ماجرحك ملتهب ، توجعك الأغاني والقصايد
‏وحتى مواري الشتاء والهبايب البارده
‏يوجعك أن هذا الجرح مايهدأ
‏وحتى قصيده عابره تهيّضه
أن يأتيني ما أريده وأنا مازلت أريده، ‏لا بعد أن تنتهي رغبتي فيه -آمين.
‏انتهاء العلاقة لا يعني ابتداء العداوة
‏انضج يا إنسان
‏أول مره أفارق شخصّ ولا أحزن عليه مقدار ذره، لكن حزني كان بالكمّ الهائل من العشم اللي أهدرته عليه.
يكفيني رحّلت
ولا حصل مني خطاً ولا قصور
وانا حتى وداعي
فيه صمت تثبت اخلاقي
‏عصام كمال يقول :
‏"ظروف الوقت تجبرني على الراحه وشاريها
‏يا كيف اظلم انا بختي و امحي فيك بسماتي!"
‏بعد كل شيء تسويه معاه ، بعد كل ذيك التضحيات وما تشوف الا الجحود وكثرة الاعذار ، هنا خلاص تبدأ تشوف هالشخص بعينك وتقرّر تشتري راحتك، تمرّ بانهيارات بس بنفس الوقت تبدأ ترمّم نفسك بدونه.
‏ لماذا
‏ مشينا
‏ بكل اتجاه
‏ ولم نمشي ولو مرةً
‏ نحونا؟
‏ياربّ،
‏لا تنزعْ من عيني قيمةَ ما أحبُّ، ولا تُطفىء فيّ شغفي بما أريدُ.

‏ياربّ،
‏أرضني، وارضَ عنِّي."
‏مؤسف أن يبقى المرء مع نفسه أياماً ليعالج ألم الكلمة.
‏توقفت عن مُحاولة شرحي للبشر
‏وإلتفَتْ إلى التعرُّف على نفسي
"لم تكن مجرد محاولة فاشلة،
‏كان بترًا لشيء بداخلي،
‏أدركت حينها أني لن أعود أنا مرة أخرى.
‏" كونك مشتت الآن لا يعني أنك ستبقى مشتت للأبد ،يوم ما في نصف الأيام الرائعه بحياتك سوف تنظر للماضي وتتسائل ..لماذا كنت قلقاً إلى هذه الدرجة ؟"
‏”لا أعلم إلى متى سأظل بكل هذا التناقض. تارةً كأن السماء صدري، وتارةً كأن براكين الأرض دمي، وتارةً اخرى منطفئ كأن الكون بأكمله لا يعني لي شيء.“
‏كان يذهب يومه كاملاً وهو صامت، وكان صمته هذا أقوى و أبلغ مقاومة.
‏لحظة إدراك :
‏جميع العلاقات محتاجه سوء تفاهم عشان تبيّن لك هي جيده أو لا.
‏لا تراهن بيقين مكانتك، قد لا أُنهي الأمور بسهوله، انني أحاول دائمًا وامنح الفرص، لكنني في لحظة غير متوقعه أعرف كيف انفض كل هذا عني، دون ندم أو رجوع، وكأنك لم تكن يومًا ما شيئًا يعنيني
أعرف تمامًا كيف للسكوت أحيانًا أن يأخذ إنطباع إبتلاع جمرة.
‏ينتهي عام
‏ويبتدي عام
‏وأنا على وتر المحبة ذاتها
‏أنتِ سلاحي وسيفي ومنقذي الأول والأخير
‏أحبك في هذا العام وألأعوام المديدة الأتية
❤️
HTML Embed Code:
2024/04/27 21:53:38
Back to Top