TG Telegram Group Link
Channel: دعوة للجنة
Back to Bottom
‏﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾
‏- خصّص لك يوميًّا وِرد من الإستغفار لاتتنازل عنه ولو أثقلتك الظروف، فالإستغفار سفينة نجاة من الوهن النفسي والهموم والأحزان.
‏اللهم أغفر لما رأته عيني وانت لاترضاه واللهم اغفر لما سمعته اذني وانت لاترضاه واللهم اغفر لما نطق به لساني وانت لاترضاه.

آستغفر الله العظيم وآتوب إليه
إذا ضاقَت عليكُم الدُنيا اكثِرُوا من الحَوقَلة، " لَا حَولَ ولَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ " .
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد
‏من أنفع الوصايا لمن ابتلي بالنظر إلى الحرام:

" إياك و النظر إلى الحَرام؛ وإن وقعت في فخِّ إبليس فَلا تستسلم ؛ ولا تُتبِعِ النَّظرةَ النظرة ؛ بلِ انهَض بالاستغفار ، ثم اقصِم ظهر عدوِّكَ بتوبة نصُوح ، واستمسِك بحبل الله الذي لا يضل من تمسَّك به !"
‏من أسباب حرمان الطاعات
وضعف الإقبال عليها..
التساهل في السمع والبصر لأنهما أعظم الأبواب الموصلة إلى القلب
والعبدُ إنما يتذوقُ الطاعات بقلبه
فإذا ضعف القلب
ضعفت الجوارح عن العمل..
‏وهل النعيم إلا نعيم القلب ؟
وهل العذاب إلا عذاب القلب ؟
وأي عذاب أشد من الخوف والهم والحزن، وضيق الصدر، وإعراضه عن الله والدار الآخرة، وتعلقه بغير الله، وانقطاعه عن الله، بكل واد منه شعبة؟ وكل شيء تعلّق به وأحبّه من دون الله فإنّه يسومه سوء العذاب.

ابن القيم / الداء والدواء
"إِن اللَبيبَ الَّذي يَرضى بِعيشَتِه
‏لا من يَظل عَلى ما فاتَ مُكتَئِبا"

‏- بن عبد القدوس.
‏مما يهوّن عليك مرارة الحياة وأحزانها وكدرها علمك أنها دار ممر وأنّ غمسة واحدة في الجنة ستنسيك هذه المشاقّ والمصاعب وكأنها لم تكن ،
جعلنا الله وإياكم من أهلها.
‏بكل اختصار: الصلاة هي مِعيار الصدق مع الله، فإذا أردت أن تعرف مقامك عند الله فانظر إلى مقام الصلاة في نفسك..
‏من أسباب حرمان الطاعات
وضعف الإقبال عليها..
التساهل في السمع والبصر لأنهما أعظم الأبواب الموصلة إلى القلب
والعبدُ إنما يتذوقُ الطاعات بقلبه
فإذا ضعف القلب
ضعفت الجوارح عن العمل..
‏ستبقى في مجاهدة مع نفسك ما حييت
فلا تملّ ولا تكل من تكرار التوبة ولا تتردَّد في العودة إلى الله ،فالله يُحب إقبالك عليه ولو كنت غارق في الذنوب ..❤️
‏"أتظن أنك عندما تترك النوافل -من وترٍ أو ذكرٍ أو قراءة قرآن أو قيام ليل وما إلى ذلك- فإنك تتركها بمحض إرادتك؟ لا والذي نفسي بيده؛ بل هو حرمان بسبب ذنب اقترفته، لأن الله سبحانه وتعالى إن رضي عنك وفقك للعمل الصالح وقيض لك ملائكة تؤزك إليه أزا
اللهم أعنا على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك"
HTML Embed Code:
2024/04/16 05:35:00
Back to Top