مشعارف امتى هيبعد عني شعور اني دايما لوحدي والاحساس اني ف المكان الغلط طول الوقت.

أتباهى بنفسي، لأن رغمًا عن هذا الخراب العارم في حياتي، عندي مقدرة و رغبة أني أحب، للآن قلبي صالح و مُخضّر،
و تبقى الحياة و سطواتها لاشيء أمام رهافة هذي المُضغة.

‏زارنا الزمان
‏سرق منا فرحتنا
‏والراحة والأمان

‏( الكلام الاكثر واقعية علي الاطلاق )

في حاجات جواك مبتقدرش تحكيها، مش عشان مش لاقي الكلام، لكن عشان عارف إن مفيش حد هيحس بيها زي ما انت حاسس.

افرحوا بقدوم رمضان وهنّوا بعض واصنعوا البهجة
بلاش جوّ مش حاسين..

قال تعالى:

" وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ "

ڪل عامٍ وأنتم بخير وفى سلام ورضا من الرحمن💖

بكل ما تحمله كلمة ''يارب'' من رحمة، لا تترك أمري في يدي ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، ولا تجعلني أقف وحدي دون معيّتك في هذه الطرقات.. أنت الصاحب والخليفة يا رب :))

‏رغم كل التقدم التكنولوجي ، الحب كله للراديو و إذاعة القرآن الكريم .

‏الشخص اللي بنحبه
‏كل كلامه بيضحك
‏كل مواضيعه مثيرة للإهتمام..

يِنعاد علينا وإحنا مبسوطين وفي وسط كل حاجه كنا بنحلم بيها 🩷

الإنسان مُبتلى في مشاعره وقلبه
تؤلمني كل نظرة قاسية وكل صوت يرتفع عليّ وكل أسلوب أشعر فيه غلظة وشدة
وكل كلمة تخرج من فَم أحدهم لا يُلقي لها بالاً فتكون خنجرًا في قلبي!
ألا ليتني لم أخلق بهذا اللين ألا ليت قلبي أشدّ صلابة
ما كنتُ تألمتُ مثلما أتألم ولا عانيتُ مثلما أُعاني.")

كل حاجة زمان كانت أحلي حتي إحنا.

كُل رمضان و الناس إللي بنحبها موجوده فى حياتنا.

الحمدلله على ما رزقت والحمدلله على ما لم ارزق فكان كلاهما خيرآ وكان الله اعلم.

لـا للرجل ، لـا للمرأة ، لـا للبشرية ، نعم للإنقراض .

وعُدتُ لا شيء إِلا اللّيلَ يملؤُني
ولا أَنيسَ سِـوى نَفسي أُبـاكِـيـهـا

أصعب حاجة إنك تكون محتاج حد جنبك، بس في نفس الوقت مش قادر تشرحله إنت تعبان من إيه.

اللهُم إنى اسألُك النسيانَ لِكُل شئ تضيقُ بِه النفسُ عندَ ذِكراه

الواحد حاسس انه نضج فعلا ودعواته كلها بقت عن راحة البال وحسن الخاتمه والعفو والعافية.

اللهُم إنى اسألُك النسيانَ لِكُل شئ تضيقُ بِه النفسُ عندَ ذِكراه

‏إلهمني الإعتدال في طبعي
فلا يُرهقني عقلي ولا يُربكني قلبي.