TG Telegram Group Link
Channel: پـوسـتات || postats💙🙈
Back to Bottom
"وإني أتمناك حُبًا لا يعقبهُ فقد..🩵
وَ أنَس قلبِي بقُلوبِ تُشبهنّي ياربّ،
قُلوبِ أحنّ عَليا مَن جِفنُ عُيوِنّي.♡
- الرساله ؛ اللّهم أخرج حب الدنيا من قلوبنا، وأبدلنا حُباً لجنتك وشوقاً لرؤيتك 🤍
إنـت الـحـاجـات الـصـح فـ دُنـيـا غـلـطـاتـي..🩵👫"
‏مُحزن أوي شعور إنك ماعملتش حاجة في حياتك غير كونك عايش بتستحمل ، عايش بتتجاوز ، عايش بتصبر ، عايش بتقول بكرة أحسن وربنا شايلي خير، ف يا رب عوّض قلوبنا على قد صبرها وعلى قد كرمك.
‏”بكيت لأن هذا هو الفعل الوحيد الذي بإمكاني فعله.“
مهما كانت درجة حبك للي قدامك لازم تبقى سايب مساحة لقلبك و عقلك يقدروا يستوعبوا ويتقبلوا غياب الشخص دا في اي وقت، الحب شئ لطيف بس انك ماتحطش احتمالية غياب احدهم في اي وقت، دا اسمه سذاجة.
رجوعك لربنا هو الرجوع الوحيد إللي هيخليك تتقدم.
غير مؤهل لأي حاجه ولا عندي حاجه حتى اقدمها لأي حد وعايز افضل بعيد ومريح دماغي.
يعني بعد كمية المشاعر دي مش هنبقي مع بعض ؟
اللهم إنا نسألك  أدعية تستجاب، وذنوب تُغفر، وحاجات تقضى، وأمنيات تتحقق، اللهم اغفر لنا وارحمنا
‏أسوأ مشاعر ممكن تمر على الإنسان هي الفقد والعجز، وغالباً هما مرتبطين ببعض دايماً .. لا يشعر المرء بعجز إلا عند فقد شئ يحبه ولا يستطيع التخلي عنه لكنه مجبر، قلة الحيلة وإنك تكون واقف وحاسس إن مفيش في إيدك حاجة تعملها ولا تقدمها لنفسك عشان متحسش كدة؛العجز شعور وحش ومؤذي جدا للنفس.💔
لو ما تعرفنيش، ماتفتيش، تمام!
افتخر بامتلاكي شجاعة التخلي،وترك كل من لا أمل في إصلاحه،ولا سعادة بقربه،ولا متعة بحضوره،ولا اشتياق حيال غيابه،افتخر بهدم تلك الأصنام التي صنعتها ؛وأولئك المقدسون في حياتي والباقون فيها بلا داعي 🖤
بقيت خايف أبتدي امشي ف أي طريق لمجرد إنه يتكرر معايا نفس الموضوع وأعاني من تاني ، مشاعري بقت باهته والحزن بقي بيتملكني بأسهل الطرق.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ
لا احد يعلم ما يحدث في حياتي لا أحد انا لا أتحدث لأي شخص انا ابقي كل شئ بداخلي حتي انفجر وانا اكره ذلك انا حرفيا اكره ذلك
‏معنديش حتى طاقة أقنعك إن طاقتي خلصت.
نحتاج بين الحين والآخر أن يُقال لنا بأن وجودنا ونيس،
وأن الأيام التي نغيب فيها ناقصة،
وأننا رُغم كُل نواقصنا مقبُولين ومحبوبين."💛
HTML Embed Code:
2024/05/21 15:31:51
Back to Top