TG Telegram Group Link
Channel: The pursuit of light
Back to Bottom
كل عام وأنتم بسعادة تحاوط دواخلكم 🤍
توصية الصباح:
إرتدي سمَاعاتك
وأهرب إلى أبعد ما يكون عن ضجيج العالم
فقط .. أغمِض عينيك وأنصِت
إنّ التجربة الحقيقية هي تلك التي تُهذِّب الإنسان فينا، و تجعلنا نعود إلى واقعنا المادي بنظرةٍ أعمق، وروحٍ أشجع،ومغزى أسمى؛ لكي نحيا ونكون على قيد الدهشة، لا فقط على قيدِ الحياة.
في بودكسات أبجورة، " نحن الأسئلة " سمعت ما أردت قوله كثيرًا، وهو:
‏بإعتقادي الشخصي، أن أنظمتنا التعليميّة جعلت منّا مُتلقّين من الدرجة الأولى، مُتلقّين فقط، وخُبراء أرشفة، وجعلت التنافس فيما بيننا مبني على الذاكرة لا البحث، تعليمنا يُركّز على سؤالين: من ؟ ومتى ؟
من إخترع المصبح الكهربائي، من اكتشف الجاذبية، متى قامت الحرب العالميّة الثانية ؟ من قائل هذه الأبيات ؟ بينما الأسئلة الأكثر جدوة، هي: لماذا ؟ وكيف ؟ ماذا لو ؟ من ومتى اسئلة أُحاديّة البُعد، لا يرتدّ منها سؤال آخر ولا تصل معها لأي عُمق. سؤال - إجابة - نُقطة على السطر. كُل ما عليك فعله هو أن تحفظ الإجابة. بينما كيف/لماذا/ماذا/لو هي مساحات لا تنتهي، سؤال يلد الآخر وإكتشاف بعد إكتشاف. لابدّ لنا أن نُغيّر السؤال."
أذكروني بدعوة 🤍
تذكر دائمًا أن الخيارات لا مُتناهية، وأنك لست محدودًا بفرصةٍ واحدةٍ أو بمستقبلٍ معينٍ.

‏تذكر دائمًا أن في الحياة رحابة، وأن الآفاق واسعة، وأن الدنيا أكبر من أن تتمسك بشيء ظنًا منك أنه قد لا
‏يتكرر.

‏د.غازي القصيبي
صباح الخير
هروبك مما يؤلمك، سيؤلمك اكثر
لاتهرب ، تألم حتى تشفى.

- جلال الدين الرومي
- سعيدة بالترابط اللي حصل بين “محاضرة اليوم للإقتصاد الكلي” و “موقف د.سليمان السليم عن القطاع الخاص” في كتاب «حياة في الإدارة» ولو أنه يختلف اختلاف من الجذور لكن الفكرة كانت مرتبطة حول بعضها.
ذكرنا في المحاضرة «متى يجب على الحكومة التدخل في المنشئات الخاصة إذا كانت تتبع سوق (احتكار القلة) » وهو في عدة حالات وأهمها:

‏- ارتفاع الأسعار بشكل مبالغ فيه.
في «حياة في الإدارة»ذكر شيء مختلف تمامًا لكنه شكّل علاقة ارتباط قوية بين المعرفتين

‏ذكر د.⁧ #غازي_القصيبي⁩ أن د.سليمان السليم وزير التجارة سابقًا كان يعوّل على جعل القطاع الخاص يقوم بنفسه عند التعرض للأزمات، رغم أن الحكومة كانت تتعرض للضغط من الرأي العام
‏طبعًا القدير د.سليمان.. يتبع
القدير د.⁧ #سليمان_السليم⁩ كانت إحدى مقولاته العالقة في اذهانهم آنذاك «لاتستعجلوا، اتركوا الفرصة للقطاع الخاص، ستتكفل الفرصة بفك المخانق»

‏- وما روادني إلا أنّي أحظى بمقابلة هالشخصيتين العظيمة في «حياة أخرى» -🤍
HTML Embed Code:
2024/04/26 03:45:22
Back to Top