TG Telegram Group Link
Channel: قناة عمر بن عبدالعزيز
Back to Bottom
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
اللهم نَجِّ المستضعفينَ من المؤمنينَ في كلِّ مكان
اللهم اكشف عن أهلِ غزةَ ما هم فيه من كربٍ وشدة
اللهم إنكَ حرَّمتَ الظلمَ على نفسك، وجعلتَهُ بين عبادِكَ محرما..
اللهم إنهم مظلومونَ فانصرهم ..🤲🏼
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قال ابن كثير رحمه الله: "..سميع لأقوالهم بصير بأفعالهم كسمعه وبصره بالنسبة إلى نفس واحدة كذلك قدرته عليهم كقدرته على نفس واحدة "
فلا إله إلا الله..
من المعاني العظيمة جداً
أن القلب الذي يزهد في الدنيا
" قلبٌ يحبُّهُ الله "

ولا يلزمُ من القلبِ الزاهدِ أنْ يكونَ صاحبه فقيراً قليلَ المال.
إذا أحبَّ القلبُ شيئاً
عَكَفَ عليهِ بلا ملل

" القرآن " .. "الجوال " ..
﴿ يَآ أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
قناة عمر بن عبدالعزيز
﴿ يَآ أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
خلاصةُ القولِ في ذلك :
قال تعالى: ﴿ يَآ أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾

أي: أنَّ الله حسبُكَ وحسبُ من اتبعك من المؤمنين، ومن فهم من ذلك أن المعنى: إن الله ومن اتبعك حسبك فقد غلط .
[ابن تيمية رحمه الله]
من عَدْلِ الله أن من سَمِعَ ثناءً عليهِ بما ليسَ له ولم يُنْكِرْهُ قلبُه، فسيسمعُ يوماً ذماً بما ليسَ فيه، فالأذن التي تفرحُ بما ليسَ لها، تعاقبُ بسماعِ ما ليسَ فيها، فكن حَذِرَاً من مدحِ الناسِ لك، كان فيك مايمدحوك به أو لا، ولا تستشرف له ولا تطلبه ولا تبحث عنه، فكم اعْوَجَّ قلبٌ وانحرفَ بسبب ذلك ..
عن عائشةَ رضي الله عنها تقول:
"كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِن أَهْلِهِ، نَفَثَ عليه بالمُعَوِّذَاتِ.."
[رواه مسلم]

فَيُشْرَعُ لمن مَرِضَ أحدٌ من أهله (الزوج/ة - الأولاد -الوالدان - أو غيرهم) أن يرقيهم بالمعوذات وينفث عليهم مباشرةً أو ينفثَ على يديه ثم يمسح عليهم، وهذا مما قلَّ عملُ الناسِ به.

فما الإشكالُ أن يُجْمَعَ بينهُ وبينَ الطبيبِ والدواء !
قال أحد السلف:
احذروا منجنيق الضعفاء
"يريدُ بذلكَ الدعاء"
من أسباب حرمان الطاعات
وضعف الإقبال على القرآن في رمضان
التساهل في السمع والبصر لأنهما أعظم الأبواب الموصلة إلى القلب
والعبدُ إنما يتذوقُ الطاعاتَ بقلبه
فإذا ضَعُفَ القلبُ، ضَعُفَتِ الجوارحُ عن العمل


فاحفظ سمعكَ وبصرك،
إن كانَ يُؤلِمُكَ ضعفُ إقبالك..
نفرُّ إليك منَّـا فاعفُ عنَّا
‏فنحنُ الناقصونَ إلى كمالِك

‏وتُخْجِلُنَا المعاصي حينَ ندعو
‏وتُطْمِعُنَا صفاتُكَ في سؤالِك

‏وتخفى همهماتُ النفسِ فينا
‏وتعلمُ أنتَ ما يَخفى هُنَالِك

‏سترتَ عيوبَنَا حتى استحينا
‏وخاطبتَ العبادَ على جلالِك
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
﴿ وَٱللَّهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍۢ..
لا تنشغل بالاستعداد للعيد والفرحة بقدومه، وتنسى ٲنكَ لا زلتَ في رمضان، فقد تكون آخر ليلة هي ليلة القدر، فلا تُدِرْ ظهرك !
كُنْ كما كنتَ في الليالي الماضية، تالياً لكتابِ الله.. قائماً مصلياً.. ذاكراً ومناجياً لربك، اثبت حتی النهاية، فتلكَ علامةُ الصادقينَ المحبين.

"ولربما يجبر أدب النهايات تقصير البدايات"
HTML Embed Code:
2024/04/18 01:09:46
Back to Top