TG Telegram Group Link
Channel: المُؤْنِسَاتُ الغَالِيَاتْ🌻💚
Back to Bottom
‏«رمضَان أقبِل إن جرحي نازف
فَلَعل برء الجُرح في رمضَانِ

ولعله يَشفِي الجِراحَ صِيَامه
وقــيَـامُـهُ وتــلاوةُ الـقُـرآنِ».🤎

@Soul_m5
‏الإبتسامات من أثمن و أجمل و أبسط الاشياء
التي يمكنك استعمالها لتبهج الكثير من
الاشخاص..وأعظم ما بها  أنها مجانيةو لا تكلفك أي شىءلا تكن بخيلا ابتسم بوجه الاخرين لعلك تكون سبب بتجميل صباحهم


🌸صباح الخير و السعادة عليكم جميعا🌸
‏نصيحة:
‏رمضان مقبل على الأبواب، فلا تفسده بمشاهدة المحرمات؛ برؤية المسلسلات الهابطة، والبرامج الفاسدة، التي تكرر كل عام بلا فائدة ونتاج!
‏جرَّب أن تسلم رمضان بزكاء وصفاء، أن تخرج منه ولم تخدشه بحرام، أن تُري الله التقوى الصادقة، صدقني:
‏تجربة إيمانية ستُغير فيك الكثير!.
إنَّ المرأة التي فتحت باب التبرج في عائلتها ومحيطها ثمَّ تبعها غيرها فيُخشى عليها أن تحمل أوزارهم جميعًا..

كما أنَّ التي تمسَّكت بالستر والاحتشام في زمن التنازلات والتغيرات فيُرجى لها أجر من تبعها  ولا يَظلم ربك أحدًا.. 🌸
*شَمسُ الجُمعةِ أوشَكتْ أنْ تَغيب،*
*فأدركوا ساعةَ الاستِجابة يا كِرام!*
‏ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻗﺼﻴﺮ ﻻ ﻳﺤﺘﻤﻞ ﺍﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﻭﻗﺪﻭﻣﻪ ﻋﺒﻮﺭ ﻻ ﻳﻘﺒﻞ ﺍﻟﻔﺘﻮﺭ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺗﻜﺎﺳﻠﺖ ﺗﺬﻛﺮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ:( ﺃﻳّﺎﻣﺎً ﻣَّﻌْﺪُﻭﺩَﺍﺕ )في رمضان يُكرم المرءُ أو يُهان
يقول الشّيخ السّعديّ رحمه الله تعالى : "إذا دعوت الله أن يبلّغك رمضان فلا تنسَ أن تدعوه أن يبارك لك فيه ؛ فليس الشّأن في بلوغه وإنّما الشّأن في ماذا ستعمل فيه؟
معظم حسنات الناس الذين عاشوا في عصرنا أو أوزارهم يوم القيامة ستكون من وسائل التواصل الاجتماعي.

فانظر ماذا تكتب وماذا تنشر فأنت مسؤول عن كل هذا ومحاسب عليه أمام الحق سبحانه وتعالى..
بعيداً عن طمعي .. بالجنة
وخوفي الشديد ...من النار

(أريدُ حقاً رؤية الله)

أريدُ أن أرى ... من ذا الذي لطالما آنَسَ وحشَتي
وفك كُربَتي، وآمَنَ روعاتي ودبَّرَ حياتي!

من ذا الذي .. آوانا حينما جافونا وتركونا!
من ذا الذي ... شفانا وعافانا، وأطعمنا وسقانا
من غَيرِ حَوْلٍ مِنا ولا قوة!

من ذا الذي ... يرحمنا، ويسترنا
و يجبرنا، ويغفر لنا، و يهدينا، ويكرمنا.

من ذا الذي ... ستَرَنا، وأظهرَ الجميل مِنا.
من ذا الذي ... نَفْعَلُ القبيح، ومتى رجعنا قَبِلَنا!

تالله ... أشد الحِرمان أن تفوتك رؤية الله.
فاللهم لا تحرمنا  🤲
#حنفاء🤍🍃
الحمد لله على بلوغ رمضان 🌙

وبدأت ليالي الرحمة والعتق والغفران..

فأهلًا ومرحبًا بضيفٍ عزيز اشتاقت له قلوبنا،

هذا يوم البُشرى، أول يوم نروي به ظمأ قلوبنا، أول يوم من ايام العتق ..

اللهم لاتحرمنا خير ماعندك بسوء ماعندنا.

واللهم كما بلغتنا فأعنَّا
و وفِّقنا فيه لما تحبه وترضاه
وارزقنا صيامه وقيامه إيمانًا واحتسابًا
واجعلنا من عتقائك من النار.

*مُبارك عليكم الشهر* 🌙

*وكلّ عام وأنتم إلى الله أقرب.*
إن كنتِ تتمنين الفوز برمضان والغفران والعتق لا بد من المجاهدة .. وإن كنت تظنين انك تنالين ذلك بالنوم والجلوس على الهاتف وارسال المنشورات الدينية فقد خسرتِ ..

اليوم اول يوم وغدا نقول انتصف الشهر ويليه أهلاً بالعيد .. لا بدّ أن يكون لكِ برنامج وخطة تكتبيها.. تظنين الجنة تنال بالتمني ؟؟


(أياماً معدودات ) الهمة الهمة يا غالية♥️♥️
*لا تنسي استحضار نية تفطير صائم عند تحضير الطعام لا تفوتي هذه الاجور* 😍🌹
من أسباب حرمان الطاعات
وضعف الإقبال على القرآن في رمضان
التساهل في السمع والبصر لأنهما أعظم الأبواب الموصلة إلى القلب
والعبدُ إنما يتذوقُ الطاعاتَ بقلبه
فإذا ضَعُفَ القلبُ، ضَعُفَتْ الجوارحُ عن العمل


فاحفظ سمعكَ وبصرك،
إن كانَ يُؤلِمُكَ ضعفُ إقبالك..
*صلاة الضحى* وصية النبي ﷺ
وصدقة عن كل مفصل في جسدك وهي صلاة الأوابين فاحرصي عليها
*[ الأواب هو كثير التوبة والرجوع إلى الله]*🌸
‏وصف ابن الجوزي شهر رمضان فقال: «ما من دعاءٍ إلا وهو مسموع، ولا عمل إلا مرفوع، ولا خيرٍ إلا مجموع، ولا ضررٍ إلا مدفوع».. وقد كان السلف يخصصون دعوات يلحُّون عليها طيلة شهر رمضان في السجدات، وأدبار الصلوات، وقبل الإفطار وعند الإفطار، وفي الأسحار.
لمّا مات الحافظ أحمد الشيرازي جاء إلى ابنه رجل فقال :

رأيت أباك في النوم وهو في المحراب واقف
بجامع شيراز وعليه حُلّة وعلى رأسه تاج
مُكَلّل بالجوهر

فقلت: ما فعل الله بك ؟

قال: غفر لي وأكرمني

قلت : بماذا ؟

*قال : بكثرة صلاتي على رسول الله ﷺ..*🌸
‏( من أنفع الوصايا لنا في شهر مضان )

" خذ عهداً على نفسك أن لا تفتح برامج التواصل في هاتفك حتى تقرأ أذكارك وتنهي وردك اليومي مع القرآن لأن هذه البرامج بطبيعتها تسرق الوقت وتقلل التركيز وتشتت الذهن ؛ ولا شيء أنفس على الإنسان من وقته إن ضاع بلا ثمرة ".

‏إنَّ الدقائق والثواني التي ذهبت من أعمارنا لن تعود ، ولو أنفقنا جبال الأرض ذهباً وفضة
‏واعلم واعلمي ..أنّّ من أعظم نعم الله علينا أن مدّ في أعمارنا وجعلنا ندرك هذا الشهر العظيم إن أدركناه
*هذه الليالي قد لا نحياها في عامنا القادم ،، فالهمة الهمة .*
"أعظم ما يُعالَج به تلوث القلب وفساده بالمعاصي تعاهده بكثرة تلاوة القرآن وتدبّر معانيه فلا شيء يغسل القلب من الخطايا ويصقله مثل القرآن وكلما كان نصيب العبد من القرآن أعلى كان حظه من طهارة القلب ونوره وارتياحه أكثر"
كلما حدثتك نفسك عن التكاسل عن طاعة أو تقليل وِرد قرآنك، تذكر أنك في سباقٍ وأنها أيام معدودات وأنه ربما لن نعيش لرمضانٍ آخر لنضع الخطط من جديد ونتهيأ من جديد!

فَإن تعب لسانك من القراءة فَتدبر بعينك، وإن وجدت نفسك صامتا فَاستغفر، زِد من حسناتك كلما سمح لك الوقت، فَأنت في أيام عظيمة ونفسك مكبلة حزينة جراء الذنوب، فَاقبل ولا تتكاسل.
مـثل مـن يؤخّر التوبة كمثل رجل حاول قلع شجرة فوجدها قويّة،
فقال: أؤخِرها سنة ثم أعود؛

فكُلما بقيَت الشجرة ازدادت رسوخًا وكلما طالَ عمرُه ازداد ضعفه.

_ابن قدامة. 🤍
HTML Embed Code:
2024/04/28 10:40:05
Back to Top