Channel: : 𝖽ꫀ𝖼 | 𝟸𝟺 ِ.
Forwarded from لـــ ينأير🪐
الدارُ خاليةُ
فلا الزَمانَ زَماننا
ولا نَحنُ نَعرِفُنا
قد مَضينا ومَضى
ما يهواهُ الفؤادُ
بِما شَعرَ و رأى
بِذكرياتٍ مُملحاتٍ
و بِصدقِ نَبضاتناً
تَلطخت حَتى مَلامِحنا
مازِلتُ أبحِثُ أنا
في كومةِ القشِ عَنا
فأينَ يُباعُ النسيان
لَم تُجِبني حتى الانَ
يا دِرويش.
-وَسَن الخالِدي
فلا الزَمانَ زَماننا
ولا نَحنُ نَعرِفُنا
قد مَضينا ومَضى
ما يهواهُ الفؤادُ
بِما شَعرَ و رأى
بِذكرياتٍ مُملحاتٍ
و بِصدقِ نَبضاتناً
تَلطخت حَتى مَلامِحنا
مازِلتُ أبحِثُ أنا
في كومةِ القشِ عَنا
فأينَ يُباعُ النسيان
لَم تُجِبني حتى الانَ
يا دِرويش.
-وَسَن الخالِدي
لَدي الكثير مِن الأماني المؤجلة
والكثيّر من الحِكايات
التي أودُّ سردها لكِ
وحُلم صغير
أن نَتشارك العُمر
ضحكة كان أو دمعة
نأكل الخبز مَع الشاي
أو نتناول وليمة فاخِرة
فِي مكانٍ ما
ولدي رغبة طويلة
فِي السيّر معكِ
بمدينة ساحِلية
أو فِي صحراء واسعة
او للهّاوية
أريدكِ معي
في كُل الأحوال ( تعالي ).
والكثيّر من الحِكايات
التي أودُّ سردها لكِ
وحُلم صغير
أن نَتشارك العُمر
ضحكة كان أو دمعة
نأكل الخبز مَع الشاي
أو نتناول وليمة فاخِرة
فِي مكانٍ ما
ولدي رغبة طويلة
فِي السيّر معكِ
بمدينة ساحِلية
أو فِي صحراء واسعة
او للهّاوية
أريدكِ معي
في كُل الأحوال ( تعالي ).
ننسى الجراحَ ولا ننسى تذكُّرها
إذَا بَرا الجرحُ لَم يبرأْ بِنا الأثرُ
إذَا بَرا الجرحُ لَم يبرأْ بِنا الأثرُ
: 𝖽ꫀ𝖼 | 𝟸𝟺 ِ.
1:01 صہَ
حتجي أيامنا الحلـوة تحت عنوان
" إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ
خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ " 🤍
" إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ
خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ " 🤍
لمِن إستَباحَ الأذى وَمَوَتَ الَمشاعِرَ
وماَل في هَوى الجَوى
بَعد إن كانَ حَبَذا
ما إن تأتيني بعُذرٍ غَيرُ مَشروعٍ
ظاناً بأنَ الأيامَ سَجياتِ
بِلا تَفَطَُنٍ ولا أذىِ ودرسٍ
إستَوى تارِكاً أثَراً في
الفؤادْ و ما قَلى
الحَمدُلله إنَ الجُروحَ تُبرىِ
ويَعُوضُ اللهُ ألطَفُ ما كانَ
وما سَوفَ يّكونُ
ويأخُذَ حَقاً كَانَ مَدفون
مُرتاحُ البالِ والنيِة لا يَخشى
ولا يَعبُرَونَ عليهِ حِكاياتُ النَدى.
-وسن الخالدي-
وماَل في هَوى الجَوى
بَعد إن كانَ حَبَذا
ما إن تأتيني بعُذرٍ غَيرُ مَشروعٍ
ظاناً بأنَ الأيامَ سَجياتِ
بِلا تَفَطَُنٍ ولا أذىِ ودرسٍ
إستَوى تارِكاً أثَراً في
الفؤادْ و ما قَلى
الحَمدُلله إنَ الجُروحَ تُبرىِ
ويَعُوضُ اللهُ ألطَفُ ما كانَ
وما سَوفَ يّكونُ
ويأخُذَ حَقاً كَانَ مَدفون
مُرتاحُ البالِ والنيِة لا يَخشى
ولا يَعبُرَونَ عليهِ حِكاياتُ النَدى.
-وسن الخالدي-
HTML Embed Code: