توجيه الأسئلة على النفس والإجابة عليها، من أفضل طرق المحاسبة بالنسبة لي")

بالطبع، التلخيصُ لا يُغني عن قراءة الكِتاب
إنّما هو غيضٌ من فيض ☁️

..

مش المهم بس ما ننسى المشهد، المهم هاد التذكر يتحول لحركة وعمل، لتعلم العقيدة بجدية، لغرسها بنفوسنا.

إيش الفائدة إنك متذكر المشهد بس وأنت لساتك عم تدخن ولساتك لبسك مش كما الله أمر ولسا بتصرخ على اهلك، ولساتك ما عم تجاهد لتعالج أمراض قلبك وتزكي نفسك..

أقم هذا الدين فيك..

-
أما جملتي التي عرفت فيها وسط أهلي وأحبابي: لن يحدث في أرض الله إلا ما كتب الله

الإنسان ضائع ما بين نفسه وما بين تفكيره بالأمة، متشتت، يتذكر فيعتصر قلبه، يحاول البعد ليبصر قلبه فإذ بصوت داخله يخبره أن إنك لست تعيش لنفسك، لك أمة وهمها هو همك...

يتذبذب القلب ما بين الإنشغال بالنفس، وما بين التوجهه للأمة وهمومها.

ينظر لنفسه بأنه أمة، أو يجاهد ليكون هكذا كأبيه إبراهيم عليه السلام، لعله يمسك طرف الخيط إن لم يصل..
يرى أنه جزء مهم بهذه الأمة وصلاحه جزء كبير من صلاحها لهذا هو كثير الإشتغال بنفسه كثير الهموم كثير المحاسبة كثير المجاهدة...

يرى نفسه أمة مصغرة...

ثم.. هل يتوازن ويعلم كيف يجمع دائمًا !؟ لا أعلم..

لكنه يحاول، وهذا يشفع له..

السلام عليكم ")💗
في حد منكن ببالها النقاب او خطوة اللبس الشرعي بس في حتة مشكلة معينة، نفسية أو مع أهل او أو..!؟

ممكن نساعد بعض فيها ونفهم بعض، أحكولي لعله هي دَفعة للخير")
شو ما كان العارض، بنحل، والله :)
بسمعكن ~

عليك أن تنجز أجلَّ الأعمال في أسوأ الأزمان؛ لأنَّ أسوأ الأزمان لن تتغيَّر إلّا إذا أنجزتَ فيها أحسن الأعمال، ولأنّ الزَّمن السّيّئ لو جعلك سيّئًا فسوف يستمرُّ السّوء. اقطع نِياط الزّمن السّيّئ بأن تنجز فيه أعمالاً كريمة.. لا تَعِشْ تبكي على الأطلال؛ لأنّ الذين بكوا على الأطلال ماتوا وبقيت الأطلال أطلالاً.. دموع البكاء على الأطلال لم تُحْيِ طللًا، وإنّما العزيمة الحذَّاء هي التي تُغيِّر، ليس البكاء ولا الشّكوى ولا النُّواح، وإنّما الحَزْم القاطع، والعَزْم القاطع، والإنجاز القاطع.

_ محمَّد محمّد أبو موسى

https://youtu.be/ESwINu0nhjk?si=EA1lV8G7osLICMLb

عن الإنتاجية والتخطيط | د.محمد أبو بكر+ م.أحمد فتحي.

قال ابن عباس رضي الله عنهما: «ثلاثة لا أكافئهم: رجل بدأني بالسلام، ورجل وسع لي في المجلس، ورجل اغبرت قدماه من المشي إليَّ، إرادة التسليم علي، أما الرابع فلا يكافئه عني إلا الله. قيل: من هو؟ قال: «رجل نزل به أمر، فبات ليلته يفكر بمن ينزله، ثم رآني أهلاً لحاجته فأنزلها بي».

«إنني الآن طَليق
و فؤادي لا يَضيق
إنني لما رحلتُ
قد عثرتُ على الطّريق»

"أنا إنْ سألتَ القومَ عنّي مَن أنا؟
أنا مؤمنُ سأعيشُ دومًا مؤمنا

لن أنحني، لن أنثني، لن أركنا
أنا مسلمٌ؛ هل تعرفونَ المسلما؟

أنا نورُ هذا الكونِ إنْ هو أظلما
أنا في الخليقةِ ريُّ مَن يشكو الظَمَا

وإنْ دعى الدّاعي أنا حامي الحِمى
أنا مصحفٌ يمشي، وإسلامٌ يُرَى

أنا نفحةٌ عُلويّةٌ فوقَ الثَّرَى
الكونُ لي، ولخدمتي قد سُخِّرا

وَلمَن أنا؟ أنا للّذي خلقَ الورى،
ولغيره لن أنحني، لن أنثني، لن أركنا!

أنا مِن جنودُ الله؛ حزبُ محمّدٍ
وبغير هديِ محمّدٍ لا أهتدي

حاشاي أنْ اُصغي لدعوةِ مُلحدٍ؛
وأنا فتى القرآن، وابنُ المسجدِ

أنا كوكبٌ يهدي القوافلَ في السّرى
وأنا الشهابُ إذا رأيتُ المنكَرَا

ما لي سوى نفسٍ تعزُّ على الشّرى
قد بعتها لله، والله اشترى"