‏اللهُم يامُقلِب القُلوب ثَبِت قُلوبِنا عَلى دِينك.

مَن صَدَقَ تَوكُّلهُ عَلى اللهِ فِي حُصولِ شَيءٍ نَالَهُ.

- ابن القيم.

ﻣُﺤﺎﻝ ﺍﻥ ﻳﺬﻫﺐ ﻟﻐﻴﺮﻙ ﺷﺊٌ
ﻗﺪ ﻛﺘﺒﻪُﺍﻟﻠﻪُ لك ﻓﺎﻃﻤﺌﻦ...

‏ونُؤمِنُ أنَّك خيرُ الورى
ومسكُ الحياةِ وخيرُ الأنامْ

تَفيضُ بِحُبِّـكَ أرواحُـنـا
عليكَ الصّلاةُ عليكَ السّلامْ

لنْ تَجدَ أحداً مَكرُوباً ضَاقت عَليه الدُّنيا لَزمَ أذكَار الصَّباح والمَساء إلَّا جعلَ اللَّه لهُ من بينِ أطبَاق الدُّنيا فَرجاً ومَخرجاً

‏اللهُم أرِح قلوبنا بلُطف يمحُو فوضىّ الشعور🤍.

يا أشرفَ الخلقِ عند اللهِ منزلةً
‏ومن على قلبِهِ بالوحيِّ تنزيلُ
‏صلّى⁩ ‌عليك⁩ الذي أَعلاكَ مرتبةً
‏ما زيّنَ الذكرَ ترتيبُ وترتيلُ

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
#حبيبي_رسول_الله ❤️

تدرون فيه ناس الحين نايمة ومرتاحين بنومهم لكن نفوسهم ماهي مرتاحة من كثر الذنوب اللي تاصل لها! بسبب أغنية أو مقطع موسيقى ناشرينها والحين فيه ناس يسمعونها، أو صورة عرض لامرأة متبرجة كل من شافها وانفتن ياصل الإثم لهم! تخيّلوا إنهم جالسين ياخذون ذنوب وكأنهم هم اللي يبونها لأنفسهم.
وهُناك من ينام ويُمارس حياته الطبيعية ولكن الاجور تنصب عليه من كل حدب بسبب تذكير ونصيحة ونشر آية وحديث، بسبب علم نافع تركه في حسابه أو مجموعه أو تأثر به أنسان، هُناك من نام ولم تنم الدعوات التي تُرفع له والصدقات التي تُقدم بنيّته بسبب حُسن خُلقه وتعامله مع الآخرين.. والخيار لك .

قال العلامة بن باز رحمه الله تعالى :
" الغفلة عن ذكر الله ، وعن قراءة القرآن من أسباب استيلاء الشياطين على الإنسان ، وكثرة الوساوس والهموم "

‏﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِى عَنِّى فَإِنِّى قَرِيبٌ ۖ﴾.

‏﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِى عَنِّى فَإِنِّى قَرِيبٌ ۖ﴾.

المرأة المسلمة تعيش كملكة
لا يلمسها ولا يراها الا من استحقها؛ ومع الحجاب تكون أكثر عفة وأكثر شرفا؛ هكذا يعتني الاسلام بالمرأة؛ طاهرة ومقدسة.

اللهم رُد كلَ تَاركِ للصلاةِ إلى الصلاةِ.

ليس في الدنيا شيء أجلّ ولا أجمل من الصلاه

أعطى الإسلام الصلاة منزلة كبيرة فهي أول ما أوجبه الله من العبادات، كما أنها أول عبادة يحاسب عليها المسلم يوم القيامة وقد فرضت ليلة المعراج. قال أنس بن مالك: فرضت الصلاة على النبي ليلة أسرى به خمسين صلاة، ثم نقصت حتى جعلت خمساً، ثم نودى يا محمد إنه لا يبدل القول لدي، وإن لك بهذه الخمس خمسين.

الإنسان بلا صلاة كصخرة بلا روح

حين يشتد الوجع بالإنسان فأنه ليس هناك دواء فعال أسرع من الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.

على الإنسان أن يُذكر نفسه دائمًا أنه لا شيء أهم من الصلاة، وأنها لن تأخذ منه سوى دقائق وتشعره بعدها براحة وسعادة لا تنتهي، وتُسهل عليه الكثير من الأمور في حياته.

لصلاة العبادة الوحيدة التي تقوم بتصفية صغائر الذنوب، فهي كمثل نهر على باب أحدنا يغتسل منه المسلم خمس مرات في اليوم والليلة 

أصاله واحمد سعد)? ياسبب فرحتي.