TG Telegram Group Link
Channel: جليانه بنغازي 💬🩷🎀
Back to Bottom
شيءٌ ما فيَّ لا تُروضَّه إلّا الوِحدة..
فيه شخص يزعل بسرعة و بسرعة ما ترضّيه ما يحبش يدوي هلبا و ديما يحب يقعد في عزله بروحه ....

شاد التلفون ديما و مرات تتصل بيه ميردش !

هذا مش مريض نفسي و لا متقعد هذا شخص كبر قبل وقته و مرّ بشئ كبير فحياته و فقد متعة الحياة
الرفاهية بالنسبة لي هي
أن أكون سعيداً بالقليل الذي أملكه ، دون أن أحسد غيري.
أنتِ تستحقين من ينهَمر عليكِ
بالحنان المُلائم لمقامكِ لو بدا
لكِ المكان جارِح .. غادري .
"لا رَغبة لي في الوقوع في الحب"
أنا أرغب في شَخصٍ يُشاركني الحياة
شخص يهون عليّ عذاب السفر وأهون عليه كل تعب.
فلا طاقة فائضة عندي لأمضي بها أميلاً من أجل بضع لحظات إنبهار!
الإنبهار يا عزيزي ينتهي في بضع إضطرابات مزاجية،
يتلاشى في حوادث مؤقتة غير مقصودة
عادات وتقاليد تالفة ونقص إقتناع.
الإنبهار بداية الحُب، والبدايات للجميع
ثم باقي المسميات ذات تاريخ الإنتهاء بِخطٍ لا يُمكننا قرآتة،
إنني أدرك أن الحب سببٌ للبقاء ولكنه ليس أساسياً للإستمرار
هل الحب يعطيك الضمان بأن لا تتغير للأسوأ،
هل يضمن أن تُحاول التعرف على روحي بشكلٍ صائب
على أن أضمن معرفتي لك بأكثر من ذلك
أعطني الضمان أنها ستكون علاقة آمنه أعطيك ما لك وتمنحني ما هو لي دون أن تختفي "نا" من بعض الجُمل!
أعطني الضمان أن تبقى معي ولي
أن تألفني، تُنقذني وتحميني
وأمنحك أكثر من ذلك
أن تدرك أن هناك من يفوق اختيارك لي ومن يفوق إختياري لك دون أن يجعلك ذلك منشغلاً بالبحث عنهم،
أن تستقر معي
فنحن أرواح في أجسادٍ مؤجلة
هل ستبقى عيناك ترى ذلك حين نصبح شائبين!"
عدا عن هذا فالطريق ممتلئة بالألغاز المؤقتة التي تَمتلك طاقةً فائضةً للعب الغميضة..
- بمرور السنين ستدرك أنك خسرت طاقتك و صحة قلبك بلا ثمن، أعطيت المواقف و الأشخاص أكثر مما ينبغي، والآن يجب أن تفهم أن لا شيء يستحق 🖤🍂.
مـتربـين على جـبر الخواطر ..
حتى لو كان صاحب الخـاطر ما يستاهل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فرحت أبوح لليل اشتياقي🥀💫
عليك دنيا وعليك وقت
في منذ رحيلك وأنا استشعر ما معني موت الأماكن وموت الأشياء وكيف تموت الحياة ونحن على قيدها .!💔😔
اللهم اجعـلني أسعـد حـالاً ، وأهـدي بالي يـا الله 🤍.
.لفت انتباهي إشعار في الهاتف يقول:
"عليك إفراغ بعض المساحة لأن الذاكرة ممتلئة وذلك قد يؤدي إلى توقف بعض البرامج، فكرت في ذلك قليلاً، وقلت لنفسي ماذا لو أفرغنا ما في نفوسنا من مساحات زائدة لا معنى لها وتزعجنا كثيراً؛ كذكريات مؤلمة، مشاعر مؤذية، عادات سيئة، حسدٌ وضغائن وأحقاد تستنزفنا، أصدقاء سلبيون، زملاء محبطون، علاقات تضرُّ ولا تنفع، و كل ما هو مزعج في حياتك، أليست صيانة دواخلنا وتنظيفها من الشوائب أولى من صيانة هواتفنا.
HTML Embed Code:
2024/05/14 22:34:49
Back to Top