TG Telegram Group Link
Channel: Metras - متراس
Back to Bottom
"الموت للاستعمار" و "الحريّة لفلسطين كاملة"، شعاراتٌ تشي ببطلان عمل "إسرائيل" وجهدها لأدلجة الوعي حول العالم ضد الفلسطينيين ومقاومتهم، يعليها اليوم طلبة "النخبة" غضباً لدم غزّة المسفوح، ما جعل الضربة أكثر إيلاماً للاحتلال الإسرائيلي..
📌يواصل جيش الاحتلال شن الحرب على قطاع غزة منذ 211 يوماً، دون بنك أهداف، ودون تحقيق شيء، إلا قتل الأطفال والنساء، وحسب الأونروا فقد قتل الاحتلال 10 آلاف امرأة فلسطينية وأصاب 19 ألف امرأة منذ بداية الحرب. أما في الـ 24 ساعة الماضية، ارتكب الاحتلال ثلاثة مجازر ضد عائلات بأكملها، راح ضحيتها 32 شهيداً. أما حصيلة الإبادة المهولة فلا تتوقف عن التصاعد المستمر، وقد بلغ آخر تحديث لها: 34.654 شهيداً.

📌في دير الغصون شمال طولكرم، دارت معركة شديدة لأكثر من 13 ساعة داخل منزل عائلة الاستشهادي فواز بدران، وكأن روحه عادت إلى المكان بعد 23 عاماً على ارتقائه، تقاتل مع خمسة مقاومين يواجهون جيشاً مدججاً بالسلاح والصواريخ والجرافات. ساعات من الحصار المطبق، رفض خلالها المقاومون الاستسلام، لم يهدأ رصاصهم حتى وعندما بدأت جرافة الاحتلال تهدم المنزل على رؤوسهم. انتهت المعركة باستشهاد الخمسة، عُرف منهم: منفذ عملية بيت ليد قبل ستة شهور تامر رأفت عبد الرحيم فقها. بالإضافة إلى الشهداء: علاء أديب عبد الجابر شريتح، اسال بشير توفيق بدران، عدنان تيسير كامل سمارة.

📌في اليوم الحادي عشر بعد الـ 200، ما زالت المقاومة تخوض معارك ضارية مع جيش الاحتلال. ففي محور نتساريم وسط قطاع غزة كثفت المقاومة عملياتها العسكرية، وهبطت مروحيات الاحتلال لإجلاء الجنود القتلى والمصابين، وتمكن مقاتلو القسام من استهداف ثكنة عسكرية بقذائف الهاون. فيما بثت سرايا القدس مشاهد مصورة توثق قصفها تجمعاً لجيش الاحتلال على خط الإمداد لمحور نتساريم بالرشقات الصاروخية وقذائف الهاون.

📌خمسة شهداء ارتقوا برصاص المستوطنين الذين شنوا في نيسان\ أبريل المنصرم، وذلك خلال 1242 هجوماً واعتداءً طالت 36 قرية وبلدة فلسطينية. كما أسفرت هذه الاعتداءات عن إحراق 69 منزلاً، وإحراق أكثر من 57 مركبة، إضافة إلى دمار كبير بالممتلكات والمنشآت. حجم هذه الاعتداءات الكبيرة والمضاعفة مؤشر واضح عما يطرأ على هجمات المستوطنين من تنظيم وتسليح تقوم بدعمه حكومة الاحتلال ومؤسساتها المختلفة. وهو يؤكد أيضاً أن التصريحات الأوروبية بفرض عقوبات على مستوطنين شاركوا بالهجمات، ليس إلا تضليلاً للواقع، ونفياً لكون هذه الهجمات جماعية ومنظمة. واعتبارها تصرفات فردية كما تحاول الدول الداعمة للاحتلال الترويج لها ومعاملتها.

📌ما زالت الاحتجاجات الطلابية التي تطالب بوقف الحرب على غزة، في توسع وتمدد مستمر، من الجامعات الأمريكية وصولاً إلى الجامعات في أيرلندا وكندا وألمانيا وفرنسا وأستراليا وسويسرا والمكسيك. فيما تواصل إدارة الجامعات قمع الطلبة ومحاصرة احتجاجاتهم. وفي تصعيد من مجلس النواب الأمريكي، اقترح رئيسه مايك جونيون مصادرة تأشيرات الطلبة الأجانب المشاركين في التظاهرات، هذا جزء من الموقف السياسي الأمريكي المشارك في الإبادة بدعم الاحتلال بالسلاح والعتاد.
📌رغم استمرار الحرب والقصف، ترى الناس في القطاع لا يتوقفون عن ترميم حياتهم. ففي شمال غزة، تحديداً في بيت لاهيا، أطلق أول صفّ دراسي منذ بداية الطوفان. وشرق المدينة، في حي الشجاعية، ينظّف الناس شوارعهم أحيائهم السكنية، بعد أن دمّرها الاحتلال. يريد الاحتلال أن يصادر من الناس الأحياء في القطاع حياتهم وكل ما يرتبط فيها، حتى ينقلبوا على أنفسهم ومقاومتهم، لكنهم يصرّون دوماً على ترميم ما تبقّى وإعمار ما يستطيعون من نفوس وحياة.

📌زادت أخبار المفاوضات في الأيام الأخيرة، وتقول "حماس" أن هناك تقدّم فيها. يحاول الاحتلال إحراج المقاومة بإظهار نفسه بمظهر المرن مُقدّم التنازلات، بينما تتعنت الحركة في قبول الصفقة، لكي يضغط عليها بقبول الصفقة بدون أن يَعِد بإنهاء الحرب كجزء من الاتفاق. إلا أنه في الوقت الذي أبدت فيه المقاومة مرونتها وجديتها، لم تنجرّ إلى زاوية الاحتلال، وأصرت على ألا تكتفي بالضمانات الدولية، وأن تقرّر نهاية الحرب في الاتفاق. تراجع الاحتلال تحت ضغط المقاومة، عن عدد من النقاط المركزية التي كان يتعنّت فيها، مثل عودة المهجّرين إلى الشمال وإلغاء ممر "نتساريم"، إلا أنه حتى الآن لم يرضَ بوقف الحرب. وفي دولته الآن نوعين من المظاهرات: مظاهرات لأهالي المقتولين ضد الصفقة، ومظاهرات لأهالي الأسرى مع الصفقة، يقولون لنتنياهو: "التاريخ لن يسامحكم إذا فوتم فرصة إعادتهم"، غير أن "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلي تنقل عن مصادر أن الاستنتاج الذي توصلت إليه "إسرائيل" أن عليها أن تضع "استعادة الأسرى" كأولوية.

📌في الوقت الذي تجري فيه المفاوضات بقوة واقتدار، لا تتوقف المقاومة، بل يعزّز عمل العسكري في ميدان الحرب، عمل السياسي في ميدان التفاوض. أبرز مثال على ذلك، أن قصفت القسام قوات الاحتلال في موقع "كرم أبو سالم" ومحيطه بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى، وصلت هدفها خلال 8 ثواني تقريباً، فأصابت -حتى الآن- 14 جنديّاً، منهم 3 حالات خطيرة. جاء الاستهداف بعد تباهي الاحتلال بحشود دباباته هناك، وتراجعه عن إغلاق المعبر بعد أن أجبرها استمرار المقاومة على ذلك، وقد خرجت الصواريخ على وقع تهليل أهالي القطاع وتكبيرهم. ماذا يعني كل ذلك؟ 1- ما زال بإمكان المقاومة إيلام الاحتلال، 2- ما زالت الناس في القطاع، رغم القتل والتدمير، تؤيّد المقاومة ومن يسعى لانتزاع الكرامة لها، 3- يفشل الاحتلال دوماً في ابتزاز المقاومة بحقوق الناس التي يعرضها على شكل "تسهيلات" منه، بينما هي منجزات المقاومة، إذ انطلقت الأصوات بعد العملية تطالب بإعادة إغلاق المعبر وكل المعابر.

📌منذ بداية العام الجاري، وبحسب الاحتلال، أطلقت المقاومة 739 صاروخاً باتجاه المواقع الإسرائيلية، على التفصيل الآتي: 357 صاروخاً في يناير، 165 صاروخاً في فبراير، 104 صواريخ في مارس، 113 صاروخاً في أبريل. تقول إذاعة جيش الاحتلال: "على الرغم من انخفاض عدد إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، إلا أنه ليس بالضبط ما كنا نتوقعه من انخفاض في هذه المرحلة من الحرب". أما حزب الله، فقد أطلق منذ بداية العام 2.358 صاروخاً على التفصيل الآتي: 334 صاروخاً في يناير، 534 صاروخاً في فبراير، 746 صاروخاً في مارس، 744 صاروخاً في أبريل، وتشير هذه الزيادة إلى تصعيد المقاومة في الجبهة الشمالية.

📌قرّر الاحتلال إغلاق قناة الجزيرة عنده، وهو ما يشمل منع بث القناة باللغتين العربية والإنجليزية، وسحب بطاقات العضوية للصحافيين العاملين فيها، ومصادرة أجهزتها ومعدّاتها، وتقييد الوصول إلى موقعها الإلكتروني. يعد قرار إغلاق القناة، ومحاربة العديد من القنوات الإعلامية من قبل، إلى أن الاحتلال مدرك أثر الإعلام في معركته على الشرعية والوعي، ومدرك أنه يخسر هذه المعركة (أنظروا إلى مظاهرات الطلاب في أميركا)، وإنما قمعه لهذا الدور الإعلامي ينم عن خشيته من تعاظم التأييد للقضية الفلسطينية.
📌أعلنت "حماس" موافقتها على المقترح المصري فيما يخص اتفاق الهدنة الذي يتضمن وقفاً لإطلاق النار، بينما لم ترد "إسرائيل" بشكل رسمي حتى الآن على هذه الموافقة، بالرغم من تعنتها المستمر في مسألة وقف إطلاق النار. لا يمكن فهم إعلان حماس موافقتها على أن الهدنة دخلت حيز التنفيذ، إنما يأتي هذا الإعلان في سياق إشاعة الاحتلال أن حماس هي من تعطل جهود المصالحة، ما يجعل الكرة الآن في ملعب "إسرائيل"، التي تشير وسائل إعلامها إلى أن نتنياهو هو المعطّل الأساسي لحدوث الصفقة. وبحسب "العربي"، فإن مقترح الاتفاق الذي وافقت عليه الحركة والقائم على 3 مراحل، تنص بعض بنوده على: انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة ورفع الحصار وإعادة الإعمار، وإطلاق سراح أسرى صفقة شاليط ورفع كل الإجراءات العقابية بحق الأسرى، وإطلاق سراح 50 أسيرا فلسطينيا مقابل كل مجندة محتجزة لدى حماس.

📌كلّما تأزم الاحتلال أمام جمهوره، وكلّما أراد تأزيم المقاومة في المفاوضات، وكلّما رأى استحالة أهدافه، أخذ يلوّح بورقة رفح. هذه المرة ألقى منشورات على الناس شرق رفح يدعوهم للإخلاء، وسبق ذلك ولحقه قصف عنيف للمناطق المأهولة في رفح وغيرها من مدن القطاع. أما السلطات المصرية فسارعت إلى إغلاق معبر رفح بالكتل الإسمنتية ومنع الدخول والخروج، لكنها عاودت فتحه بعد ربع ساعة. يريد الاحتلال تهجير الناس عبر بث الخوف فيهم، وتتغذى "إسرائيل" في ذلك على الشائعات، غير أن المقاومة أكدت أن أي دخول لرفح لن يكون نزهة للجيش الإسرائيلي.

📌لقد أصبح محور "نتساريم" مشاعاً لصواريخ المقاومة. استهدفت كتائب القسام بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل غرفة قيادة الاحتلال فيه بصواريخ الـ 107 قصيرة المدى، وقصفت سرايا القدس تجمع لجنود وآليات الاحتلال فيه بقذائف الهاون من العيار الثقيل، وقصفته كتائب المجاهدين بالاشتراك مع كتائب الشهيد أبو علي مصطفى بوابل من الصواريخ قصيرة المدى، وقصفته كذلك كتائب شهداء الأقصى. وعلى صعيد آخر، أعلن الاحتلال مقتل جندي رابع في عملية موقع "كرم أبو سالم" التي نفذتها القسام أمس، وأعلن الاحتلال أنه خلال الـ 24 ساعة الأخيرة أصيب 17 جنديا بينهم 3 بحالة خطيرة.

📌بحسب صحيفة "كالكاليست الاقتصادية" عن تقرير لوزارة المالية، فإن الجيش الإسرائيلي وقع على صفقات عسكرية مع أميركا في الربع الرابع من عام 2023، بقيمة 7.8 مليار شيكل. تظهر مثل هذه الأرقام، عمق العلاقة بين الولايات المتحدة و"إسرائيل"، وكما صرحت الصحيفة نفسها: "بينما يقلّل أعضاء الائتلاف الحكومي من دعم واشنطن العسكري تظهر المعطيات الرسمية ارتباطا إسرائيليا عميقا للسنوات المقبلة بالجيش والشركات في الأميركي".

📌منذ صباح اليوم، اقتحمت قوات الاحتلال مخيمي طولكرم ونور شمس، وخاضت معها المقاومة في المخيمين اشتباكات عنيفة بالرصاص والعبوات الناسفة. يمعن جيش الاحتلال في تدمير البنية التحتية ورفع كلفة المقاومة على أهالي المخيمات، يعطل عمل سيارات الإسعاف ويفتشها بحثاً عن مصابين، ويفجّر المنازل والمركبات، تحديداً تلك التي تخص أهالي المقاومين، واستشهاد شاب بعد إصابته برصاص قناصة الاحتلال. وخلال شهر أبريل الماضي، وبحسب مركز "معطى"، كان في الضفة والقدس 420 عملا مقاوما، منها 134 عملية نوعية، و37 عملية إطلاق نار، و39 اشتباك مسلح، و50 عملية إلقاء أو زرع عبوة ناسفة، أسفرت مجموعها عن مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة 35 آخرين.
مشهد اجتياح الدبابات الإسرائيلية لمعبر رفح اليوم يزيد الغصّة في قلوبنا، لكن ما الذي يقوله هذا المشهد؟
📌ما أن اقتحمت دبابات جيش الاحتلال معبر رفح، حتى بدأ الاحتلال بإغراق وسائل الإعلام بالصور ومقاطع الفيديو، محاولاً الحصول على صورة إنتصار موهوم. هذا الاقتحام هو ربما بداية عمليات عسكرية محدودة يسعى الاحتلال لتنفيذها - حسبما أعلن - وقد سبقه ليلة من القصف العنيف على محيط المعبر ومناطق شرق المدينة المكتظة بالنازحين. وقالت وزارة الصحة أن الاحتلال ارتكب ستة مجازر ضد عائلات راح ضحيتها 54 شهيداً و96 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. جيش الاحتلال الذي فشل طيلة الشهور السابقة من تحقيق أي من أهدافه المعلنة بالقضاء على المقاومة أو تحرير أسراه، ما زال بنك أهدافه فارغاً إلا من دماء الأطفال والنساء.

📌اجتياح معبر رفح، يعني مساساً بالأرض المصرية أيضاً، إذ هذا الاقتحام الأول للاحتلال منذ عام 2005 للمنطقة العازلة "محور فيلادلفيا" المتفق عليه حسب معاهدة كامب ديفيد بين مصر والاحتلال عام 1979. ورغم ذلك، ماذا قالت مصر: دعت "إسرائيل لضبط النفس"، هذا حسب بيان خارجيتها. فيما نقلت صحيفة العربي الجديد أن الاحتلال قام بإخطار حول اجتياح رفح، الذي يأتي بتنسيق أمريكي أيضاً الذي منح ضوءاً أخضراً للاحتلال لتنفيذ عمليات عسكرية محدودة لعدة أيام.

📌أعلن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام، وفاة الأسيرة الإسرائيلية جودي فاينشتاين (70 عاماً) متأثرة بإصابتها في قصف نفذه الاحتلال في قطاع غزة قبل شهر، وقد أُصيب معها أسير إسرائيلي آخر. وقد نشرت القسام مقطعاً مصوراً يؤكد أن الأسيرة الإسرائيلية توفت بسبب جراح خطيرة أُصيب بها بقصف الاحتلال المكان المحتجزة فيه. هذا الإعلان جاء تزامناً مع بدء الاحتلال شن عملياته العسكرية في رفح، لتحميله مسؤولية أسراه أمام مجتمعه الإسرائيلي.

📌اقتحام جيش الاحتلال معبر رفح وإغلاقه، يهدد بنفاذ مخزونات الغذاء التي تغطي فقط 1-4 أيام من الاحتياجات في رفح دير البلح وخان يونس، وذلك حسب برنامج الأغذية العالمي، الذي حذر في تصريح له، أن إغلاق معبري كرم أبو سالم ورفح، يشكل تحديات جديدة أمام وصول المساعدات. هذا جزء من السلاح الذي يستخدمه الاحتلال منذ بدء حربه على قطاع غزة، سلاح التجويع، من خلال التحكم بالمساعدات ومنع دخولها.

📌أعلن مستشفى الكويت التخصصي في رفح دخوله "المنطقة الحمراء"، فهو الآن يعمل بأقل الإمكانيات المتوفرة، وأصبح المستشفى الوحيد الذي يعمل في رفح، وذلك بعد خروج مستشفى النجار عن الخدمة، كما أعلن المستشفى توقف جهاز الأشعة الوحيد نتيجة لضغط الحالات من المرضى والجرحى. هذا يعني أن مليون ونصف المليون فلسطيني يعيشون الآن تحت قصف الاحتلال في كل وقت، أصبحوا بلا مستشفى اليوم تستقبلهم وتضمد جراحهم.

📌تجد أجهزة السلطة في أداء مهامها الأمنية، ففي طوباس، سرقت مركبة لمقاتلي كتيبة طوباس، بداخلها عتاد للمقاتلين. ما أدى لاندلاع مواجهات عنيفة استهدفت خلال الكتيبة مقر المخابرات ودعت الناس للاستنفار إلى الشوارع واغلقتها، ولم تمض ساعات قليلة، حتى قطعت قوة أمنية الطريق على مركبة أخرى تقل اثنين من مقاتلي كتيبة جنين واعتقلت، وسرقت أسلحتهم، ونشرت تتفاخر صورة توثق سلاح وذخيرة المقاتلين، على مخزن سلاح أحدها كُتب: كتيبة جنين، تأكيد على أن هذا الرصاص لا يضل طريقه.

📌مجدداً، تتكشف بالوثائق كيف تمول أمريكا حرب الاحتلال على قطاع غزة. إذ كشف تقرير لوزارة المالية الإسرائيلية اعتماد الاحتلال بشكل كبير على المساعدات العسكرية الأمريكية في الحرب على قطاع غزة، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال ارتبط بعقود بقيمة بقيمة 18 مليار شيكل (4.85 مليارات دولار) في الربع الأخير من عام 2023. وحسب تقرير الميزانية السنوي لوزارة المالية الإسرائيلية أن العقود تتضمن: نحو مليار دولار أي 43% من الإجمالي عبارة عن عقود مع الموردين الأميركيين، و1.86 مليار دولارمن الجيش الأميركي، و251.24 مليون دولار من شركات أميركية.
HTML Embed Code:
2024/05/08 08:21:11
Back to Top