ماذا لو أحبّك الله ؟
ستظل دوماً في ظِلال معيّته الخاصة، وستحبّك السماء ومن فيها والأرض ومن عليها، وستتذوق نعيم الجنّة قبل أن تدخلها، وسيسخر العالم كلّه لأجلك، وسيعلن الحرب على كل من يكيد لك، ثم يقال لك : "هديت وكفيت ووقيت" .. فاللهم حُبّك ورضاك 🤍.
>>Click here to continue<<