«ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب».

‏{فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ}

‏«فإن رضيت؛ هان عليك مصابك، واتّسعت رحمة الله في فؤادك، ورأيت من حولك يركضون متخبّطين، وأنت تغشاك السكينة»

‏اللهمَّ الرضا دائماً♥️

يا حيّ يا قيّوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين🤍.

‏﴿وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾
‏استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.

‏اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك خاصمت، وبك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وأسررت وأعلنت، وما أنت أعلم به مني، لا إله إلا أنت.

تُرَى مَا يَفعَلُ الآن مَن قطعَ حِبالَ وَصلِنا
ووَصَل باللهِ قِبلةَ قَلبه وصَار عِندَ اللهِ شَهِيدْ!

إنَّا إلى اللهِ كُلٌ لَا بقَاءَ لنَا
إنَّا إلى اللهِ ما الدُّنيَا لنَا سَكَن.

‏"اللهُم فَرحاً منك لا من غيرك
‏ مُمتدّ يُسعد القلب ويصلنا بِك."

• {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}.
‏- سُبحان الله.
‏- الحَمد لله.
‏- لا إله إلا الله.
‏- الله أكبر.
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله.
‏- سُبحان الله و بِحمده.
‏- سُبحان الله العَظيم.
‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
- اللهم صلِ على محمد وآل محمد.

يبهرني جدًا قول الله تعالى: "إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون".. ربنا عالم إنه الصبر بكل أنواعه عبادة شاقة ومش سهلة على قلب أي إنسان فينا، مش سهل الصبر بعد الفقد، ولا الصبر بعد الهزيمة، ولا الصبر بعد الخسارة، وإنه قلوبنا بتنزف وجع لكن ما بنظهرش وبنتحمل طمعًا في كرمه، اتطمن، سيكون العوض مُعجزة 🤍

الحمدُللهِ على نِعَمِهِ، ما أدركنا مِنها وما لم نُدرِك، على ابتلاءاتٍ حلّت بِنا لخيرٍ نجهَلهُ، أو تكفيرًا عن ذنوبٍ ارتكبناها، على كُلّ ما أصابَ القلبَ من غمٍّ أو فرحٍ، فاللهمّ إنّا نَسألُكَ سلامًا ما بعدَهُ كدر، ورضا ما بعدَهُ سخط، ونعوذُ بِكَ مِن تَعبِ الرّوح، وأرقِ الشُّعور، وشُحُوبِ الأيّامِ وكَسرِها.

‏أحياناً من شدّة اليقين تشم رائحة الفرج، بل وتستعد له، وهذا الذي أشعر بهِ كل مرّة، ثم ينزل الفرج والخير، الحمد الله الذي لا يردّ مُقبلاً عليه، وعند ظن عبده به♥️.

«اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِن فضلِكَ ورحمتِكَ ؛ فإنَّهُ لا يملِكُهُا إلَّا أنتَ»

( فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ ) الأحقاف-35

"الإنسان كيفما كان، فهو في دارِ غُربة"