-الأقنعة تنّتزِع، تتراجع ..و تنهمِل .

أنا ضِد نفسي ..

لحظات صغيرة قد تغير مجرى حياتك ، أنها الحياة.

ستصل يوما الى النضج الذي يجعلك ترفض التعلق بعلاقه مؤقتة او صداقة بارده او جدال أحمق او أشخاص زائفون .

ستقابل من يجعلك لا تثق في أحد أبدا.

بِلا أحداثْ‌ و بِلا حَديث ، مجرّد هُدوء لا أكثَر .

حين يتصالح الإنسان مع نفسه، تنتهي نصف معاركه.

كُن لنفسك كل شيء ، لا أحد يبقى لأحد.

تُرافقك الندامة ، لا سلامَة من بعدي .

رجعنه مشگگات احلامنه وخايب املنه .

- كُن سطحياً فلا تَليق بِهم الأعماق .

-أتجنب الآخرين، لسببٍ لم أعد أعرفه.

التضحيات المبالغ بها، نهايتها دائما ما تكون نكران الجميل

ثمّة حزنٌ بالغ في كل شيء، حتى حين تسير الأمور بأحسن حال".

ما ينسد مكاني ! مني ماكو هواي

- لم نتعافى من أخر مصيبة ولازلنا نعاني ومع ذلك الأيام أعطتنا مصيبة أخرى وزداد همنا ، لا اعلم ما سبب ذلك ، اهو أختبار ؟ أم ضريبة لذنب ؟ أم سوء أختيارات ؟ حقاً لا اعلم لماذا لاينتهي هذا الحزن ؟ لماذا لا نستطيع أن نفرح ولو قليلاً كـ بقية الناس ؟ دائماً الايام والظروف تحاربنا بأعز ما لدينا ، لم يبقى شيءٍ الا وخسرناه ، عشنا أسوء مشاعر و مررنا بأقسى الظروف و الان وصل بنا الحال الى أقصى مراحل التعب واليأس ولكن مع ذلك لا زال لدينا أمل ان يعوضنا الله خيراً عن كل شي سيء حدث لنا.

- ‏الحزن حقيقتنا الوحيّدة .

- ما يُزرع داخِل أنفُسنا ، يَنبُتُ عَلى مَلامِحُنا.

ثمّة الكَثير مِن العيون الحَزينة في وجوهٍ سَعيدة .

وَربكَ ألاقرب و الأحن َ “