TG Telegram Group Link
Channel: مَلف مُهترئ
Back to Bottom
علمُوا أبنائكم أن الأعياد تُحيا، لا تُدفن.

- جُولي
‏"الحمدُلله بِلا سبب ولا طلب ، الحمدُلله
‏حمداً كامِلاً ، الحمدلله دائماً وأبداً."
لم يتبقى منهم إلا شرخاً في الروح على مدى العمر .

#البومة
"إن قلبي عزيزٌ جامح، لايؤدبّه الجَفاء، ولا يؤثِّر بهِ الهجر، إنما يؤدبُّه الحَنان، ويؤثِّر بهِ اللين وتغلبهُ حرارة الوصل، ويُخجلهُ الكرم، وتجتذبهُ البشاشة، لقد عهدتُ قلبي مطواعًا لأصحابِ القلوب الحية التي يُحييكَ وصلها، ويشوقك حديثها"

-لقائله
Forwarded from اطمئن
‏بنهاية سورة يوسف: "إنّ ربّي لطيفٌ لما يشاء" رُغم كل الأحداث المؤلمة التي مرَّ بها نبي الله يوسف -عليهِ السلام-، من رميه بالجُب، وبيعه في سوق الرقيق، ومكوثهِ في السجن سبعة أعوام، كلّ هذه تهيئة لكرسي المُلْك والوزارة، فلا يضيق صدرك بالبلاء، فاللّطيف هو من بيده تدبيرُ الأمور”
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيئا لا في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم
"سر الحب دائمًا في الكيفية وليس الكميّة، كيف زرعت مشاعرك بقلوبهم وليس كم مرة سكبتها، كيف تحدثتم بإنسجام وليس كم مرة تحدثتم بسطحية، كيف شعرت أنك محبوب وليس كم مرة سمعت بكونك محبوب. إذا -الكيف- حقيقي فهو أهم من الكم الزائف!"

-لقائله
Forwarded from منبه النوافل.
عن أبي الدرداء رضي الله عنه ، قال رسول الله ﷺ : أيعجِزُ أحدُكُم أن يقرأ في ليلةٍ ثُلُثَ القرآن ؟ قالوا : وكيف يقرأ ثُلثَ القرآن ؟ قال : قُل هو اللَّه أحَدٌ تَعدِلُ ثُلث القرآن .

- صحيح مسلم.
Forwarded from حَسِّيس (مآب)
 "اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد".
تَقول أُختي أنَّني شخص هادئ جدًّا،
يَنعتني أبي بالِّلص لأنَّ تَحرُّكاتي لا تُحدِث أيَّ صوت...
"الجُندي المجهول" كهذا وصفتني خالتي لالتزامي الصَّمت في التَّجمُّعات العَائلية...
يجد مَن حولي أحيانًا صُعوبة في سماعي بسبب طبقة صوتي المُنخفضة...
تُؤكِّد أمِّي أنَّني حتَّى في طفولتِي كنتُ كذلك...
أمَّا أنا فأُقرُّ بأنَّني لم أكن يومًا ثرثارة إلا معكَ.
_بيان عزالدين
#مهتري_من_الجمهور
إنك مشرقة للحد الذي يثير ريبتي جدًا، لكنه يروقني!
تجعلينني أغمض عيناي كثيرًا لأنظر لك بوضوح،
حتى يتسنى لي إعتيادك، رغم أُلفتي لظلمة وإستعجابي لك، إلا أنني أتسأل دائمًا ما الذي يدفعني للإنقياد لك وتحمل مشقة رؤيتك، ما الغاية من تحمل التعب الذي يفعله بي إشراقك، والذي رغم كل شيء أريده، وأريد أُلفته ولا أمانع التعرض له.. هل أنتِ حقًا الأمل الذي في آخر النفق!!

فضاء الرّحمة
#مهترئ_من_الجمهور
لازالت أذكر تلك الكلمات ( مرة في حينا زارنا فيل ظريف برفق قال لنا ليس هنالك ما يخيف!)....
هأنا أكتب إليك :
لم أدخل لكلية الهندسة لن يقال عني المهندسة المعمارية آيات صالح، لقد زارني حلماً ذات يوم أنني سأصبح مهندسة حين أكبر كان حلم جميلاً ليتني نسيت ذاك الحلم !...
تخرجت من الجامعة بتقدير مقبول من قسم لم أهتم يوماً له ربما لأنني كنت أعرف نهايته منذ الأول أخصائية إجتماعية لم أذكر أنها كان لها دور في حياتي الدراسية لقد حدث ذات مرة مشكلة بيني وبين معلمة لم تكترث لي بل صرخت في وجهي قائلها: ( عدي لفصلك ومعاش اتعوديها!)
بالمناسبة لم تعرف سبب المشكلة أكتفت بالصراخ فقط!....
أخيرا طرق باب قلبي أحدهم كان أستاذ الجغرافية كنت أحب الجلوس بالقرب من الفصل لأسمع له!
أحببته و أحببت الجغرافية ،..
بالمناسبة كان يشبه مضيق باب المندب يفصل بي عن الواقع له أهمية سياسية و أقتصادية يتحكم بجميع السفن التجارية ،..
عفوا أنني أهلوس به وبالمادة ربما لأنه صار خريطة حياتي صار كنزي وتضاريس حياتي حتى مناخي،أظن أن طقس الحنين قد أقترب!،.بالمناسبة لقد تزوج من معلمة الحاسوب!..
قد بدأت خصلات الشعر الأبيض تفضح سري الآن أنا في الأربعين أعيش مع أخي المقعد صار طفلي منذ أن تركته والدته قبل سنوات وسافرت للخارج، الآن هو في الرابعة عشر
كلما حدثني عن حلم أكتفي بابتسامة، متى سيزور الفيل الظريف منزلنا ليخبرنا ليس هنالك ما يخيف!..
#هناء_صالح
#مهترئ_من_الجمهور
أنّ لا تراني غريبًا مهما بدوتُ غريبًا،
أن يمسَّك تعب قلبي فَتعلم أنّها الدنيا قد عبثت به وليست هذهِ نُسختهِ الأصليّة، أنّ لا تملّ حُزني ولا يُربكك خوفي الدائم من المجهول، أن تلمس الجيد المُتبقّي بي رغم سوء ظاهري، أن تَخلق لي عذراً عندما يحل الصمت بيننا، وأنكُر ابتسامتي، وأغادر حنّيتي المُعتادة، أن ترىٰ وجهي مُشّعًا ولا تُعير لهذا الشحوب انتباه، أنّ تبقى آمنًا معي رغم رجفة صوتي، وتُخبرني بأننّي بطل خارق بكُل مافي قلبي من هزَل، أرجوا ان تراني بِقلبك دائمًا، فَعين الحياة قاسية وأنتَ أكثر الأشياء الليّنة في عمري.

-بقايا
عقابي الوحيد أنّ لا اضع عيني بعينك بعد،
لَن اسلُك مهارات عالية في الانتقام، لن تكون هُناك شتائم ولا عبارات بذيئة، لن اتسلّق سُلم الغضب لأصل إلى راحة الإنتصار، هذا الهدوء يفي بِالغرض، الإشاحة عن النظر تعني التخلي، لن تنظر في عيني وترىٰ اللّهفة والذكريات لن يكون هناك ايّ صلة تُمكّنك من الوصول لإطمئنان صغير، إغلاق باب اللّا في وجه النَعم، إسكات الأصوات في فمّ ثرثار، هدم كل اسوار المحبة بفأس صامت يهوي بكل ما بيننا أرضاً دون رجفة تراب واحدة، انتهاء جذري ورحيل دون وداع، وألم يبقى بذاكرة نظرك ما حييت، أن لا ترى بعيني سوىٰ الرماد، أن يُخدَش كبرياء قلبك بتجاهل حقيقي يُمزّق انتباهك المُفرط.

-بقايا
تبدوا الصفحة موحِشة وانا ارمُقها خالية، ليس هذا ما اعتادتُ أن تراهُ اعين الكُتَّاب ، يتناثر غُبار السطور عندما يوضع رأس القلم عليها ، ينزل الحبر ببطئ يُشبه بُطئ افكاري وأنا أكتب هذا النَّص ، مرّت اربع اشهر ، ربما اكثر ..ولم اكتُب ! عندما اتذكر هذا لا يرعبني هزالة النص الذي سيأتي بعد ضعف ولا رأي القُرّاء ولا احتمالية شق ورقتي من كتاب ملف مُهترئ ..اكثر مما يرعبني انغلاق هذهِ النافذة التي يخرج منها دُخان احتراق افكاري ..اهرب هَلِعةً للقلم ثم افتح تلك النافذة.. شهيق وازفر رواية ..شهيق اخر وتولد نصوص بسيطة اسميها خاطرة ، تنام روحي خفيفة كل ليلة بعدما صبَّت خيباتها على تلك الورقة المسكينة
اما الأن لا اعلم اين اصبُّها ، يقولون عندما يعجز المرئ عن الافصاحِ بما يشعُر بهِ بلسانهِ ، يكتبُه بقلمهِ ، وعندما لا تسعفهُ الكلمات ، يرسمه بالفرشاة ، يحوّله للوحة يراها العاديّ عاديّة والمميز مميزة ، اما عندما يصبح لا هذا ولا هذا يجُنّ وأنا اراني على هفوات هذهِ المحطَّة .
_أُسوة
Forwarded from حَسِّيس (مآب)
 "اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد".
‏"اللهم إرحم موتانا وموتى المسلمين وأجعل قبرهم مُناراً مُستضاء لا يشكون فيه ظلمه ولا ضيق وبشرهم بروح و ريحان و جنةٍ و نعيم."
اللهم اجبرني جبراً أنت وليهُ فإنه لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء ، ربي اشرح لي صدري وارح قلبي وازح منه كل خوف وضعف وحزن ولا تفجعني في مستقبلي ولا في نفسي ولا في اهلي ،اللهم اجعل ايامي المقبلة مليئة بالتيسير والتبشير اللهم يسر لي ما استثقلته نفسي .
اللهم اني اسألك شفاء القلب والعقل والروح وسائر الجسد .
HTML Embed Code:
2024/04/29 09:56:48
Back to Top