TG Telegram Group Link
Channel: على شُرفَةِ الانْتِظار
Back to Bottom
"‏أحيانًا، ولأسباب قد لا تعرفها الآن أنت لا تملك رفاهيّة التوقّف في منتصف الطريق."
"احتضانك للجانب المخدوش في داخلك، مصدر أمان للجانب الجيد فيك."
فانْظُرْ إِلى عَقْلِ الْفَتَى لا جِسْمِهِ
فالمَرءُ يَكبرُ بِالفِعالِ ويَصغُرُ

فلَرُبَّمَا هزَمَ الكَتِيبَة َ واحِدٌ
ولَرُبَّما جَلَبَ الدنيئة َمَعشَرُ!

- البارودي
‏فَلا تَحسَبي أَنّي عَلى البُعدِ نادِمٌ
‏وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
‏وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى
‏وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ

• عنترة بن شداد.
ليتَ شِعْري..

الشِّعْر في اللغة من الشعور، والشعور بداية المعرفة، والمعرفة بداية العِلم، لهذا يستعمل "الشِّعْر" مجازًا عن العلم، لهذا تقول العرب "ليتَ شعري" بمعنى "ليتَني أعلم"
"سنحتاج إلى بشرتك لترميم التراب الجريح
ابقي حنطية
ليكون لنا خبز حين تأتي المجاعة"
- رائد وحش
"أقف على البلكونة، أراقب اهتزاز الأشجار بعناية ورحمة. ليس هناك ما يجعل قلبي يزن أكثر من وزنه. إنني خفيف كما يجب أن يكون كل راحل."
ما الذي تشتهيه السفن؟ الرياح فحسب؟ ألا تشتهي وجهة مثلا؟ أو ربّان رائع؟ لماذا السفن لا تشتهي بعضها البعض مثلما يحدث عندنا نحن البشر بين الحين والآخر.
هناك شيء في الحياة يُدعى لحظة ولادة فكرة، فكرة إبداعية تحديدا، الأمر يشبه أن تنجب زوجتك طفل رائع فجأة وهي في الأساس ليست حامل.
ثمّة شيء يقتل الصداقات الكبيرة ببطء، هذا الشيء غالبًا لا يتم بالغدر أو المخاصمة. بل بـ«عدم المراعاة» بما تنطوي عليه العبارة من معنى. ويتجلى ذلك بالحماسة التي تقابلها ردة فعل فاترة وميتة، أو بالمصارحة الجارحة التي تهز الاحترام. وكما عبّر أحمد توفيق: «ما ينتهي ببطء، لا يعود أبدًا»
"لو تعلم معنى أن يعشقَ الإنسانُ روحًا حلّتْ منهُ مقام روحه أن يتجرد من عقله وعرفهِ ودينه ومجتمعه ومنصبه؟ أن يهيم في فلوات حبِّه باحثًا عن قطرةِ حبٍّ تروي ظمأَ فؤاده الحُبُّ لا عقل لهُ يا سيدي! وهَلْ من عاقلٍ يُلقي بحشاشةِ روحهِ لتحترق بنارهِ؟!"
فَلَوات: أرض واسعة مُقفِرة لا ماء فيها
لا يشتري القُدسَ مَن باعَ العراقَ..
ويبقى أعظم تساؤل لأم كلثوم: ماخطرتش على بالك يوم تسأل عني؟
"إن وجدت أحدهم يتقبل نفسه فيمكنك أن تجزم بأنه كان محاطًا بشخصٍ ما منحه الحُب لفترةٍ طويلة من حياته."
لو كنتُ أعلمُ أنَّ الحُلْمَ يجمَعُنا لأغمضتُ طول الدهر أجفاني..
HTML Embed Code:
2024/04/29 03:28:34
Back to Top