TG Telegram Group Link
Channel:
Back to Bottom
‏مُنية الإنسان الناضج ليست الظفر في المعارك المُستعصية، وإنما مُجرَّد النجاة صحيح النفس مُرتاح البال
‏"بس أنا خايف ودادك ما عاد يذكرنا"
‏عن أريحية صب الكلام المحتشد على أذان صاغية و واعية، نوع فريد من الإنشراح
يا جريح البارحة كيف طبت اليوم؟
أنبل حروب الإنسان مع نفسه هو أن يمنع لسانه من أن يصبح سكينًا.
" آه لو ينال المرء ما يوّد "
كل ما ضاقت بك الدنيا تعال
تدري ان قلبي لجياتك وسيع
‏من أرق ما كُتب في طلب اللقاء
‏"أما بعد، فإنه من عانى الظمأ بفُرقتك استوجب الريّ من رؤيتك، والسلام".
‏يصل المرء لمرحلة يرفض فيها التّبرير، ومن شدّة تعبه يستريح في خطيئةٍ ليست له
بالرغم من أنه يتحدث مع الجميع لكن لم يستطيع أي شخص أن يسمع مقدار الخيبة المتورَمة في صوته
- خوفي من أن يكون المتبقي من قلبي بعد تجاوز هذا كُلّه غير كافٍ لِما بعده -
‏ما يحملهُ المرء في قلبهِ ، يُطبع على وجههِ
حاذِقه بالغِواية إلى حدِّ انتشاء صلابتك و انهيارها في آنٍ معًا
من بين كُل صفات الإنسان، لا صفة تجذبك إليه مثل صفة، إنهُ إنسان آمِن.
أتوه و نصّ عقلي مهتدي و النص الآخر ضال
‏تجاذبني طقوسي بين " مرفوضه و مرغوبه "
”إنما حياة الإنسان على الأرض جهاد مستمرّ رغم كونها محض عبور.“
أحيانا تستحق ما يحدث لك، كي تفيق من غبائك قليلا
أنت ترمي كلمة حادة وتمشي، هو يجلس أيام يصارع أثرها بقلبه
تنام على أمل أن ما أنت ساعٍ إليه هو ساعٍ إليك، ولعلّها مسألة وقت
HTML Embed Code:
2024/04/26 05:00:11
Back to Top