"يا رب أنا سامحت كل النّاس / يا رب كل الناس .. سامحني"

سكبتُ في زيفك كل حقيقتي

‏" لا أتجزأ، ولا أفهم كيف يكون شكل أنصاف الأشياء، أنا شخص يحضر بكامل وهجه واندفاعه، أو يغيب إلى الأبد "

وخشيتُ أن تقفز اللوعة بين جموعهم، فكنت أُخفض عيني كي لايلمحوا الهوان في عينٍ عزيزة، فقد كانوا يضحكون وكنت بقسوةٍ أشدّ ابتسامةً فوق وجهٍ ألعن ضعفه في سرّي، وجهٍ يرتجف أمامهم ويحاول أن يُثبت لي بأنّهم ماهزموه، وواللهِ إنّهم هزموه ..

(مشينا كثيرًا، باحثين عن حُبّ قليل)

لكن تبدو لي حياتها تأملاً طويلاً في اللا شيء.

‏أيظل المرء مجروحًا طوال عمره؟ ألا توجد تدخلات؟ نهايات؟ بدايات أخرى؟ أي نجاةٍ في هذا الطريق!

( ‏أريدُ أريدُ أن أحيا بكلِ خليةٍ مني )

‏كانت الكلمات على حدّ لساني، كل الكلمات، إعترافاتي أجمعها كل ليلة أرتّلها.. كان ما ينقصني سؤال فقط

ولا تجعلنا نتوه بأنفسنا في مكانٍ لا يتسع لنا

‏"لم تكن الأزمنة بقربك ذات أهميّة، كان حضورك في أي وقت فجرًا يؤذن بانبلاج الصباح، وابتعادك وحشة الغروب"

ما عدت أعرف.. وبأي أرضٍ تستريح ركابي؟*

"إذا لم تتطوّر بإرادتك، سيطوّرك شيئُ ما.. وإذا لم تنوي بوضوح، سينوي عنك أحدُ ما.. وإذا لم تختر نوع الحياة التي تريد، بطريقة أو بأخرى سيختارها عنك أحدُ ما..
‏تخيّلها بهذه الطريقة:
‏إذا لم تمتلئ بما تحب وكما تريد..
‏ستعوّض الحياة الفراغ الناتج عنك بأي طريقة وبأسرع ما يمكن"

‏"أقل ما يمكن أن تفعله لمن يحبك، ألاّ تجعله يندم، ألاّ تتيح له الفرصة لإعادة النظر بكل ما فعله لأجلك"

( تعبت اقرا تعابير عجزت أسمع لها منطوق )