تعز علي نفسي وأعز عليها، ولا أرضى أشوف انكساري في عين أحد، رغم اتفاقي مع فكرة أن الناس للناس، وأن الأصدقاء وجدوا من أجل هذا، إلا أني لا أهضم المواساة ولا أتقبلها، أنعزل عن الجميع في كل مرة يصيبني الحزن وألجأ لله وحده حتى يداويني الوقت، ثم أعود إليهم بقلبٍ سليم وصدرٍ منشرح .

في ناس عايزاك تغلط عشان تنساك، وناس تنسى الغلط عشان عايزاك"
‏صح يحزن لكن لا بأس .. بعض الأحيان فيه ارواح تثبت عدم إستحقاقها

" ياسارقًا دِفءَ الفؤادِ أعدْهُ ليْ
‏صَدري تَجمَّد والشَّتاء لا يَرحمُ "

أصبحت صامتاً لأن لا أحد منهم يستطيع فهم حديثي ، أنه لأمرُ رهيب أن تلتزم الصمت بينما لديك الكثير لتقوله ، عدم المقدرة على تبادل أفكاري مع الآخرين ، أسوء و افضع أنواع العزلة لي على الإطلاق ، الاختلاف عن الآخرين هو أقسى وأفضع من أي قناع حديدي يمكن للفرد أن ينعزل بداخله

‏أهديتك قلبي إلى ان اصبحت انني لم أعد استطيع ارجاعه، أرجوك ارفق ب قلبي فإني أراك من بعيد

و هل ستمضي بي الحياه دون قلب ؟
أنني أمضيت ٣ سنوات من حياتي دون قلبي، ليسَ معي، أراه من بعيد دون ان اتحدث ولم أخبره

تعلم بأن فؤادي بين يداك و أعلم انك أحن لي ب هذه الحياه، احبك كثيرًا فأنت الوحيد الذي تقبل كل شيء بي، احبك لأنك كنت صادقًا معي

أصفك بالصديق الذي لا يُنسى

الإنتظار مهنة الموتى

فاقدتها كثير

جنتي حبيبتي

مرات الأمور تكون واضحة عندك فتتصور أنها واضحة عند غيرك، وهذا أحد أشكال الغباء اللي يميز شخصيتي

كن عزيزاً غائباً ، ولاتكن حاضراً بلا قيمة

كم قلت انك خير من عاشرت فأتيت مخيب امالي

كنت على عِلم بأن العُمق الذي وصلته معك لايحدث في حياة الإنسان إلا مرة

وانا عجزت انام من حيلتي

ليتني أعانقك بقدر ما أودّ
‏بقدر ما أحبّك

يمكن يجي احد غيري لكن مايجي احد مثلي وان كنت في فتره بحياه احد فأنا الفتره الي ما تنسي