TG Telegram Group Link
Channel: ٢٧
Back to Bottom
أَلَا لَيتَ الَّذي بَينَ ثَنَايَا الرُّوحِ يُقَالُ
خوفونه من المصيبه واحنى بيها
واحنى متعودين على الخوف وعليها
والشمس لبست عبايه تغطت من الشايفيها
وارامل مكومه كعدن على الرصيف
يارصيف الموت بلكي يمر وليها
غطي وجهك ذيج سجين المنايه
متانيا الركبه تجيك
غطي وجهك ما بقت للعتبه حرمه
الباب غيره وشالعي
وجنه نكتب على الجدار
وبيت بيت نصيح كلنا يمته يوصلنه النهار
والخضار بكل مدينه واحنى ناسينه الخضار
-
لا تعاتب طير
غادر بيتهم بعيد طار الي يدوس النار
يدري مو ثلج جواها نار
احنى مثل الينتظر يمته يموت
وتدري صعبه الانتظار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ }
كُل شي اخذه وكت الهجِر
لا تنسى شي يمي
وبالك دور غُلب
راضيَتك انه بوكت
زعلان ويا امي
الى المجهول…

أَعلم أن الانسان قد يصلُ احيانًا الى مرحلة
لا يستطيع فيها الحديث
اقرأ رسالتي وهذا يكفي املًا أن لا تكون الامور قد ساءت أكثر!
الان فهمتُ من أين تنبع حكمتك وعمق حروفك
الان فهمت لماذا حديثك يعالج سقم الروح
علمتُ اليوم أنه لا توجد حروف مؤثره إلا ويكون خلفها قلبٌ احترق الف مرة وعاش تجارب قاسيه

بانتظار شفاء روحك
وعودة رسائلك
( وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ )
اللهي أَدهشني بعطائِك.
لكَ الحمدُ مهما إستطال البلاء
ومهما إستبدَ الألم
لكَ الحمدُ أن الرزايا عَطاء

وان المصيبات بعض الكرم
﴿ قَالُوا لَا تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ﴾
يا فاتنة العينينِ
‏كيفَ أغويتني؟
‏وأصبحتُ
‏أهوى عينيكِ
‏مالم أهوى
‏هل خُلقَ الجمالُ
‏لتختصرهُ عيناكِ
‏ام خُلقتَ عيناكِ
‏لتقنعني
‏انَ لا جمالَ بعدها.
عجبًا تطلبين أن الاحظكِ
وأنتِ كل ما تراهُ عيني .
يشعر الإنسان
‏بإنه أخذ حظاً من الدنيا
‏إن وجد من يعده أنيسًا لقلبه.
٢٧
Photo
غدًا سَتكون انتَ الناجي
وَ البحرُ بِكبرهُ هو غَريقَكْ
العالمُ بأَجمعهُ سَيكونُ نَصيبك
و البلاد النافيه لن تُعيقَك
غدًا سَتشرق كشمسٍ سَاطعةٍ
تَشعُ بِنيرانَ حَريقَكْ
HTML Embed Code:
2024/05/05 10:11:45
Back to Top