TG Telegram Group Link
Channel: Panda||December
Back to Bottom
مرة قرأت:
" أن الإنسان يشتاق لسنواته القديمة لأنه كان أقل وعيِّ فيها ."
‏"من المؤسف أن يكون للمرء ذكريات.. يشك في صِدقها."
{‏رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ۝ وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي}
"‏يبحث الإنسان عن الغرباء، ليقول لهم كل شيء و يرحل، إن الغرباء لا يتبادلون التحية، إنهم يتبادلون الأسرار ..!"
شعور ‏مخيف .. كيف يُجمّل الإنسان حياة سيئة يعيشها‏ ويدعي حلاوتها فقط لأنه مضطر عليها وعلى الإستمرار بها.
‏مخيف كيف يلجأ الإنسان إلى الكذب على نفسه وعدم قول الصدق.
‏" كُل شيءٍ بالحياة مرتبطٌ عندي بالطمأنينة، أي شيءٍ أشعر بالطمأنينة اتجاهه يكسبُ محبتي ."
"لا أحب الحلول الوسطى، لا أحب الإجابات المتأرجحة، ولا العلاقات المعلقة، أحب أن يكون كل ما في حياتي قطعياً، نهائياً، حتمياً وجازماً."
يا رب لا تنقضي العشر الأوائل إلا وقد فرجت همومنا وغفرت ذنوبنا وجبرت قلوبنا.
إذا تم رد الإساءة بالإساءة فمتى تنتهى الإساءة؟
عندما نكون سعداء، نكون دائما طيبين؛ لكن حينما نكون طيبين لانكون دائما سعداء.
كريمٌ رسولُ اللهِ واللهُ اكرمُ فهل فقيرٌ بين الكريمينِ يُحرمُ
‏{رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا}
‏فبعزّتك أستجِب لي دُعائي وبلّغني مُناي.
‏﴿وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا﴾
أكرَمتني فَلكَ الحَمد، و سَترتَني فلَكَ الحَمد، و رَزقتني فلَكَ الحَمد و عافيتني فلَكَ الحَمد
لك الحَمد حُبًا و شُكرًا
و لك الحَمدُ يومًا و عُمرًا
و لك الحَمدُ دائمًا و أبدًا ..
لَك الحَمدُ حتىٰ تَرضىٰ، ولَكَ الحَمدُ إذا رَضيت، ولكَ الحَمدُ بعد الرضا
ولكَ الحَمدُ على كل حال يا الله .
‏لعلك ستفهم الدرس بعد فوات أوانه بكثير ولا بأس بذلك. لكن المهم ألا تكون ذات الشخص بعد الفهم والإستدراك.
في النهاية كل شيء يصبح على ما يرام، مهما غابت عنك تلك الفكرة، لا تنساها.
كل شيء سوف يمضي وكل شيء سوف يصبح على ما يرام، وستعلم جيدًا أنها ليست المرة الأولى لك في الحزن ولن تكون الأخيرة، ولكن في كل مرة ظننت أنك لن تستطيع الإستمرار استمريت، وفي كل مرة شعرت بالغرق نجوت.
‏"إن الله لا ينظر إلى بلاغتك في الدّعاء، بل إلى إلحاحك فيه."
‏وليغلبن فضله سوء ظنك وطول قلقك..
HTML Embed Code:
2024/04/29 05:06:36
Back to Top