TG Telegram Group Link
Channel: مُــجَــرَّدْ عآبر 📚
Back to Bottom
مُــجَــرَّدْ عآبر 📚
أمّ السُّلَيْك ترثي ولدها
خرج أعربيّ - ويُرَجَّح أنه السليك بن السلكة - هارباً من الطاعون، فلدَغَته أفعى في طريقه فمات، فقالت أمه:

‏طافَ يبغي نَجْوةً
مِن هلاكٍ فهَلَكْ

‏والمنايا راصِداتٌ
للفتى حيثُ سَلَكْ

‏كلُّ شيءٍ قاتلٌ
حين تلقى أجَلَكْ

ليتَ نفسي قُدِّمَت
للمنايا بَدَلَكْ
ومُسْتَنْكرٍ شَيْباً قُبيلَ أوانهِ
أقولُ له: هذا غبارُ الوقائع
_الجواهري
تَصفو الحَياةُ لِجاهِلٍ أَو غافِلٍ
عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ
زواجُك الفاشل لا يبرِّرُ لك الخيانةَ مع عشيقة.
‏وتخاذلُ العرب عن النُّصرة
‏لا يبرِّر لك تلميعَ إيران ولا تبريرَ دعارتها هنا وهناك.
‏الصَّهينَةُ والأيرنة وجهان لنَعْلٍ واحدة.
"هناك دومًا موقفٌ صغيرٌ سيشعرك بألمٍ كبير، لا شيء بإمكانه أن يعيد ارتياحك لشخصٍ أو مكانٍ ما حتّى لو اعتذر لك العالم بأسره."
‏"صبحٌ وحقُّ الصُبحِ مِنْكَ تبسُّما
‏ افرَح فصُبحك لا يطيقُ تجهُّمَا"
‏"هل تعلمِين بأنّني رحلٌ؟
‏وأن الرّحل لايرِد المنازل نزلتِين
‏هل تعلمين بأنني نهرٌ؟
‏و أن النّهر لايسقي عطاءً دون دين
‏هل تعلمين بأنني موتٌ
‏وأن الموت لايروي الحكاية مرّتين .."
وَأكْثَرُ مَا يَضُرُّكَ ... مَا تُحِبُّ!

_الشَّافِعيّ.
‏عزيز النّفس لا يُعادي
بل يترك الجمل بما حمل."
صبَاحُ الخَير..
«قد ماتَ قومٌ وما ماتَت مكارِمُهم
‏وعاشَ قومٌ وهُم في الناسِ أمواتُ»
°°

«يا ربّ..
أنا في انتظَارِ النهاياتِ السَّعِيدة
التي عِشتُ دهرًا أبحثُ عنها، أتخيَّلها وأحلمُ بها..

يا ربّ أدعوكَ
ألا تَغلِبُني هذه الدُّنيا أكثر،
وأنا الذي لا حَول لي بها ولا قُوَّة

ومَا يُزكِّيني يقِيني بأنَّني عَبدَك ولن تُضيِّعُني أبدًا»
"ولكني اليوم غير الأمس تماماً، لقد تجردت من شغف المجازفة، وعاطفة اللوم والعتاب وأنني على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي إلا نفسي لا أكثر."
‏﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ﴾.
«السيفُ في الغمدِ لا تُخشى مضَارِبُهُ
و سيفُ عينيـكِ في الحالَيـنِ بتّـارُ ».
"وصابرٌ تلهجُ الدنيا بنكبتِهِ
‏تخالُهُ مِن جميلِ الصبرِ ما نُكِبا" ♥️!
الإنسان السعيد المتزن تقل إنتاجيته بعض الشيء إذ تصبح أهدافه في الحياة إنسانية.

عبد الوهاب المسيري/ رحلتي الفكرية: في البذور والجذور والثمر
"كلٌّ لهُ
همٌّ
وذكرى
وأمانٍ
وانتظار..

كلٌّ يذوقُ بعمرِهِ
لذّاتَ فوزٍ وانتصار

لم تُخلق الدنيا سُدى!
الله دبر كل شيءٍ
وله المحامدُ كلّها
"
"تلطف مع الخطأ، لأنه طارئ واستثناء، ولا تتلطف مع الخبث، لأنه منهج وطبع؛ هذه القاعدة تعلمك فن تدبير الأخلاق، وتحميك من هدر الفرص والعمر، وتهديك لمن يستحق البقاء في حياتك."
HTML Embed Code:
2024/04/26 17:06:44
Back to Top