TG Telegram Group Link
Channel: كيف أكون إنسان؟💙
Back to Bottom
من السهل أن تبدو أنيقاً ، طالما أنك لم تفعل شيئاً ..
المظاهر لا تُهم .. ما يقوله عنك الناس لا يُهم ..
المهم أن تفعل الصواب و ما به خيراً لك ..
حين يكون القضاء غير مستقل، تغيب العدالة وتغيب المحاسبة الحقيقية للمذنبين ، وتبقى التهم ملقاة فقط على الأبرياء!
“رباهُ
‏وجهت وجهي نحو بابكَ راجياً
‏والحالُ لا يخفى وأنت عظيمُ”
“أين الجمال وأين اللون والنسب. ؟
‏أين اللغات وأين الجاه والرتبُ. ؟
‏أين الثراءُ وأين المالُ مكنزهُ. ؟
‏أين التكبرُ وأين اللهو والطربُ؟ ؟
‏أين العيونُ بها الأكحالُ هل بقيت. ؟
‏أين التفاخر بالأجسامِ إذ وثبوا. ؟

‏لا شيء غير تقى الرحمن تحصده،
‏إن جنّ ليلكُ بالأحداثِ مُغترب، “
"اللهم إني أعوذ بك من فواجع الأقدار، ومن فقد الأهل، ومن حزن القلب، وحرقة الشعور، اللهم إني استودعتك نفسي، وأهلي ومن أحب، ربي أكتب لي أيام جميله إسعدني بتفاصيلها ،وإغمرني بخيرك الذي لايفنى، اللهم إرزقني حظ الدنيا ونعيم الآخرة، ويسر لي أمري يارب"
“ينبت الخير حتى لو في غير موضعه
فالخير لا يضيع اينما زرعَ”
إذا ازدحمت الأوجاع في صدرك ، و أثقل الصمت أنفاسك ،
تذكر {إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ}
وانثر الآلام في بحر صبرك ، وسيُنجيك الله
أنتَ تعْتَقِدُ أنَّهُم يَتَغَيَّرُونَ مَعَ الوَقت ، لَكِنَّهُمْ في الحَقِيقَة يَظْهَرُونَ على حَقِيقَتِهِمْ ..
لقَد غَلب عليَ الأمر يا الله.. فأعِنِّي..
‏”اللهم إني اعوذُ بِك من كذب الأحبه وأصدقاء الوقت، وحزن الأعين، وفجأة الغياب، والمنتصف المميت، وارتباك البدايات، وخذلان النهايات.”
"التمس لي سبعين عذراً حين لا تراني بالوجه الذي تعودتَّ عليه ..
ف للنفس ظروف وآفاقٌ ووديان، ولعلي في وادٍ غير واديك"
كيف أكون إنسان؟💙
Photo
خراب البيوت لا يأتي من بعيد
سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
- فقال له: بالمحل الفلاني.
- كم يعطيك بالشهر؟
- قال له : 5000
- فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل .
* * سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍《 ‌‌من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》
* * يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.‍‍‌‍‌‌
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً أو بدافع الفضول
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌
مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين
لـقد كـبرنا و تغـير الـحلم لم نعد نريـد الـسعادة
فقــط نريــد العيــش بــدون ألم .."🖤
عدالة الدنيا منصفه ومخيفة احيانا وكل ما تفعله سترده لك الأيام
يا اما في قمة اللطف او في قمة الحقاره ....
سوف تمر عليك بعض الصدمات
‏وظيفتها تعديل نظرتك للأشخاص في حياتك،،
‏وترتيبهم على حسب الأولويه بالطريقه
‏التي يستحقها كل منهم…
منذ ان رحل ساعي البريد
لاتوجد رسالة صادقة…
إلى جميع خطباء المساجد الأفاضل
لا داعي لتكرار الحديث عن أهمية الشهر الفضيل وأنه شهر الصيام ، فالكل يعرف ذلك جيداً

= لا تكرروا على الصائمين الحديث عن مقدار زكاة الفطر وهل يجب إخراجها طعاماً أو نقداً
= بل أخبروهم أن من يصوم في بيت اغتصبه فلا صيام ولا زكاة له
= أخبروهم أن من يفطر بعد صيامه بمال منهوب لا صيام له ولا زكاة له
= أخبروهم أن من عليه مظلمة فعليه ردها إلى أهلها والتوبة قبل أن يزكي ويتصدق...
= أخبروهم أن من يمنع أخواته من الميراث ويأكل حقهم لاصيام ولا زكاة له..
= أخبروهم أن المال الحرام لا تخرج منه زكاة ولا صدقة .
= أخبروهم بصلة الأرحام وببر الوالدين
= أخبروهم بحقوق الجار وحارس العمارة و الخادم....
= وأخبروهم بحرمة المال العام وحرمة الطريق

= وأخبروهم بمسؤولياتهم تجاه أولادهم ومسؤوليتهم عن تصرفات هؤلاء الأولاد.

= أخبروهم بحرمة إحتكار السلع

= أخبروهم أن الدين معاملة

= أخبروهم أن مابينك وبين الله هين فهو الرحيم العظيم يغفر الذنوب جميعاً وأن مظالم العباد لا فكاك منها إلا بالتوبة وإعادة الحقوق إلى أهلها

= أخبروهم بأن إماطة الأذى عن الطريق صدقة ....

= وأخبروهم وأخبروهم فالقائمة تطول وتطول بالأهم ثم المهم لكي يصلح المجتمع ويهنأ الناس وتتحقق الغاية من الصيام
{ لعلكم تتقون }
مابين لقمة العيش ومصاريف رمضان وكسوة العيد
يخوض الأباء حروباً من أجل الابناء
اللهم لاتكسر رجلاً أمام أهل بيته في هذه الايام المباركة

يااااارب
HTML Embed Code:
2024/05/13 06:20:50
Back to Top