Channel: كيف أكون إنسان؟💙
المظاهر لا تُهم .. ما يقوله عنك الناس لا يُهم ..
المهم أن تفعل الصواب و ما به خيراً لك ..
المهم أن تفعل الصواب و ما به خيراً لك ..
إذا ازدحمت الأوجاع في صدرك ، و أثقل الصمت أنفاسك ،
تذكر {إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ}
وانثر الآلام في بحر صبرك ، وسيُنجيك الله ❤
تذكر {إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ}
وانثر الآلام في بحر صبرك ، وسيُنجيك الله ❤
”اللهم إني اعوذُ بِك من كذب الأحبه وأصدقاء الوقت، وحزن الأعين، وفجأة الغياب، والمنتصف المميت، وارتباك البدايات، وخذلان النهايات.”
كيف أكون إنسان؟💙
Photo
خراب البيوت لا يأتي من بعيد
سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
- فقال له: بالمحل الفلاني.
- كم يعطيك بالشهر؟
- قال له : 5000
- فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل .
* * سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
《 من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》
* * يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً أو بدافع الفضول
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين
سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
- فقال له: بالمحل الفلاني.
- كم يعطيك بالشهر؟
- قال له : 5000
- فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل .
* * سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
《 من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》
* * يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً أو بدافع الفضول
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين
HTML Embed Code: