TG Telegram Group Link
Channel: • وَاصبِر نَفسَك •
Back to Bottom
أحبابنا 🧡

نذكّرنا وإياكم بتحدّينا الأسبوعي،

بسم الله..

من مغرب اليوم الخميس لمغرب غدٍ الجمعة نصلي على النبي صلى الله عليه وسلم أقل شيء ألف مَرّة..

والأكيييد.. لَن ننسى أحبابنا، سنشاركهم أجر التحدي، صحيح؟!!! 🤩
صلاة واحدة على النبيّ، تُرفع إلى السماء وتهبط بِعشر، فعجباً لمن يبخل!

اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم عَلَى نبينا مُحَمَّد .🌿
‏مما يفزع القلب؛ أن يطرق سمعك تعظيم هذه الأيام:
"ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام"
وتقرأ تفضيل أيامها على عشر رمضان عند جمع من المحققين.. وأنت مع ذا جامد القلب، تعيشها كسائر أيام العام فتخشى من معنى في الشريعة قال الله عنه: (ولكن كره الله انبعاثهم فثبّطهم)!
‏هذه حال تُلزمك ديانة أن تنيخ ركابك عند باب الرحمة تبكي على حالك .. تتأسّى بدعوات تسأل فيها ربّك أن يفتح عليك فتوحاً ترى أثرها على قلبك و مسارعتك إلى طاعته

معنى أن يصرف الله قلبك عن "التذكّر والاتعاظ" مخيف جداً:
(ولو عَلِم الله فيهم خيراً لأسمعهم)
(صرف الله قلوبهم ..)

#منقول | 🌿
.
‏"يا ربِّ أكرم كلّ من يدعو لنا
بالسّعد والبركاتِ والرضوانِ"🤍
• وَاصبِر نَفسَك •
. ‏"يا ربِّ أكرم كلّ من يدعو لنا بالسّعد والبركاتِ والرضوانِ"🤍
جمع الله بينكم وبين كلّ لهفةٍ تكتسح عتبة قلوبكم، جمع الله بينكم وبين الحمد لله على بلوغ ما تمنيتموه طويلًا بالخير والعافية.. ❤️
‏"فِرُّوا إلى اللهِ من خَيباتِ أنفُسِكُم
ما أقربَ اللهَ لا بابٌ ولا حُجُبُ.."
---
أمسِك بِيدي و مَعًا نَمضي
نبني بيتًا حلمًا وردي
يشرقُ غدنا والقلب ندي
برضا ربِّ الأكوان ~
تحدي خفيف لطيف ~

بسم الله..

من مغرب اليوم الخميس إلى ممغرب غدٍ الجمعة نصلي على النبي صلى الله عليه وسلم أقل شيءٍ ألف مَرّة..

ولا ننسى أن نتذكر أحبابنا ونشاركهم الأجر ❤️
تَنَهّد أَيا صاحِ كي تستريح ~
اسمعوها بقلوبكم. ^^


Listen to سبيلُ الدّموع سبيلٌ مُريح | محمد المقيط. by وَعد مُصطَفى عليوة on #SoundCloud
https://soundcloud.app.goo.gl/k5rxM
لماذا نحن نحب رسول الله ﷺ ونقتدي به؟ جاوبني جوابا من قلبك.

ج/ الجواب في سؤالك.. لأنه "رسول الله ﷺ".

إنسان من بني آدم، اصطفاه الله ﷻ على جميع خلقه، وجعله سيد ولد آدم يوم القيامة، ووهبه من الكمالات البشرية والصفات الجميلة العظيمة ما استحق به وصف العليم الخبير ﷻ في قوله تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم}.

لماذا نحب أحدا أصلا؟!
لجماله الخلقي؟
لأخلاقه العظيمة؟
لإحسانه إلينا؟
لأن له مقاما محمودا ومكانة عظيمة عند الله ﷻ خالقنا؟

كل ذلك مجتمع في رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.

ثم من قرأ سيرته ﷺ، وأمعن النظر في مواقفه، وحاول النفوذ بعين بصيرته من خلالها لإدراك بعض من طبيعة جمال هذه الروح الطيبة وذلك الإنسان الكامل، الذي ما خلق الله تعالى أحدا أكرم منه، سيجد نفسه أمام نفس نقية طيبة جميلة قوية وفية شجاعة صادقة أمينة فطنة عاقلة أبية كريمة، قد اجتمع فيها كل كمال بشري، لا أجمل من ذلك ولا أكمل منه في تلك الدنيا، وقد كان يدرك ذلك أهل العلم والفهم والفطانة من أول نظرة، كما أدركه عالِم أهل الكتاب عبد الله بن سلام، فقال: (لما رأيت وجهه علمت أنه ليس بوجه كذاب).

فإن قلت: لكن قوما كذبوه، وحاربوه، وكفروا به، وكرهوه، ولم يحبوه، وبذلوا وسعهم في حربه!

قلنا: قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد = وينكر الفم طعم الماء من سقم.

لا يملك مستقيم الفطرة إذا عرفه حق المعرفة إلا أن يحبه قطعا، وما حاد عن ذلك أحد إلا لجهله به، أو لانتكاس فطرته، وانطماس بصيرته.

اللهم صل وسلم وبارك عليه كلما ذكره الذاكرون، وكلما غفل عن ذكره الغافلون.

- الشيخ القاسم الأزهري | 🌿
___

"واجعل اللهمَّ ثوبي الفضفاض سترًا لأبي يوم العرضِ عليكَ كما ستَرَنا في الدُّنيا، واجعَل نقابيَ ظُلَّةً فوقَ رأسِ أمّي يوم تدنو الشّمسُ من الرّؤوسِ، واجعَل حجابي حُجُبًا بينهُما وبينَ زفيرِ جهنَّمَ، واجعل لَهُما مِن كُل حَسَنَةٍ نَصِيب فِي تَطْبِيق الدّين وَطَلب العِلم، واجعَل حرَّ ما نلاقيهِ بردًا وسلامًا لهُما وجبالًا في ميزانِهِما يومَ نلقاكَ! فلا تسألهُما عن تقصيرِي، إنّي أبرّئهُما مما اقترفتهُ نفسِي".

#منقول |
‏اللهمَّ إنَّكَ عفُوٌّ تُحِبُّ العفوَ فاعفُ عنَّا، وعن والدِينا، وعن صحبِنا، وعن أحبَّائنا، وعن معارِفنا، وعمَّن بالخيرِ ذكرَنا، وعن كلِّ مؤمنٍ دخلَ بيتَنا، وعن المسلمينَ والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
"‏فَتَذَكَّرُوا الأحْبَابَ عنْدَ دُعَائِكُمْ
فالحُبُّ بيْنَ الصَّادِقينَ دُعَاءُ." ❤️
‏"يا الله
‏لقد سلكنا دروباً شتى
‏وما وجدنا الراحة والسكينة إلا في دربك
‏فرُدّنا إليكَ" ❤️
كثّفوا دعواتكم لغزّة
فقد بلغ الوجع فيه أقصى مداه..
"دَع الأحزانَ واهجرها مَليًّا
وعانق بالرّضا وهجَ الثُريّا
هي الدنيا فلا تأسف عليها
وإن خابت ظنونك يا أُخُيَّ
فلو دامت لغيرك أو لغيري
لَمَا وصلت إليكَ.. ولا إليَّ"
❤️
HTML Embed Code:
2024/04/30 03:10:02
Back to Top