‏قال رسول الله ﷺ:

«إِنَّ سبحانَ اللّٰه، والحمدُ للّٰه، ولا إلهَ إِلّا اللّٰه، واللّٰه أكبرُ، تَنْفُضُ الخَطايا كما تَنْفُضُ الشجرَةُ ورَقَها.»

📚[السلسلة الصحيحة 3168]

‏وإذا أتاكَ الهَمُّ يحشُدُ جيشَهُ
وشعرتَ أنكَ بينَ أهلِكَ مُغترِب

َفانسِف جِبالَ الهَـمِّ منكَ بِدَعوَةٍ
إنَّ الذي قَصَدَ المُهيمِن لم يَخِب

واقذِف بِسهمِ الصّبرِ كلَّ مُصيبَةٍ
والجأْ لربِّ العَرشِ واسجُد واقتَرب

‏أشد أنواع العقوبة على المعصية :
*سلب الإيمان،
ولذة المناجاة،
ونسيان القرآن،
وإهمال الاستغفار ..!!
وأهون العقوبة:
ما كان واقعًا على البدن في الدنيا.

ابن الجوزي/ذم الهـوى (٢١٠)

‏قال ابن القيم -رحمه الله-:

العاصي وإن تنعّم بأصناف النعم ؛ففي قلبه من الوحشة والذل والحسرات التي تقطّع القلوب .

[الجواب الكافي:١٢٠].

‏قال العلامة السعدي - رَحِمَهُ ٱلله -:

فرحم اللّٰه عبْداً اغْتنم أيّام القُوّة والشّباب،
وأسْرع بِالتّوْبة والإنابة قبل طي الكِتاب،
وأخذ نصيباً من الباقيات الصّالحات؛ قبل أن
يتمنى ساعة واحدة من ساعات الحياة.

الفواكه الشهية - (ص217)

‏قال الله تعالى :

{فَفِرُّوا إلى اللَّهِ ۖ إنِّي لَكُم مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ}
[الذّارِيات: ٥٠]

قال العلامة ابن عثيمين -رحمه الله-:

الفِرار إلى الله يكون بِالقيام بِطاعتِه، واجتناب
نواهيه؛ لأنّهُ لا ينقذك من عذابِ الله إلّا أن
تقوم بِطاعة الله.

تفسير القرآن الكريم - (ص٢١٦)

‏قال العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله :

اعتياد المؤمن لذكــــر الله
من تسبيحـــــه وتحميـده
كل هذا من أسباب تفريج
الكُـروب وتيسير الأمــور.

التّعليق على الوابل الصيب

قال الإمام ابن القيم- رحمه الله:-

وكلما صحَّ القلب من مرضه ترحل إلى الآخرة وقرب منها حتى يصير من أهلها وكلما مرض القلب و اعتل ، آثر الدنيا وإستوطنها حتى يصير من أهلها.

[إغاثة اللهفان ]

‏قال الشيخ ابنُ عثيمين -رحمه الله-:

"مَنْ عامَلَ الناسَ بالسهولةِ عامله اللهُ تعالى بمثلها، وقد جاء في الحديث «ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِر، يسَّرَ اللهُ عليه في الدنيا والآخرة»".

📚 شرح بلوغ المرام صـ(١٥/٣٠٩)

‏قال الله تعالى:
(مَن عَمِل صالحًا مِن ذكرٍ أو أنثى وهو مؤمنٌ فلنحيينّه حياةً طيبة).

لا تحسبنَّ الحياة الطيبة أنها التمتع بالشهوات، وتشييد المنازل المزخرفات، إنما الحياة الطيبة راحة القلوب وطمأنينتها والقناعة التامة برزق ﷲ وسرورها بذكره.
(تفسير السعدي)

‏{فَلَا تُصَاحِبۡنِيۖ قَدۡ بَلَغۡتَ مِن لَّدُنِّي عُذۡرٗا}
[الكهف: ٧٦]

قال العلامة السعدي - رحمه الله -:

ينبغي للصاحب أن لا يُفارق صاحبه في حالة
من الأحوال، ويترك صحبته، حتى يعتبه ويعذر
منه؛ كما فعل الخضر مع موسى عليه السّلام.

تيسير الكريم الرحمن (٣٠٢/١٦)

‏تابع قناة الوافي في الإملاء في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Va8fkJ60lwgmjn44Ki3m

‏قال رسول الله ﷺ :

خُذُوا جُنَّتَكُمْ مِنَ النارِ
قولوا :
سبحـــانَ اللهِ
والحمــــدُ للهِ
ولا إلهَ إلّا اللهِ
واللهُ أكـــــبرُ

فإِنَّهنَّ يأتينَ يومَ القيامةِ
مُقَدِّماتٍ وَمُعَقِّباتٍ وَمُجَنِّباتٍ
وَهُنَّ الْبــــاقِيـاتُ الصّالِحاتُ.

صحيح الجامع (٣٢١٤)
• صحيح

‏{وما تأۡتِيهِم من ءَايَةٍ من ءَاياتِ ربِّهِم إلّا
كانُوا عنۡها مُعۡرِضِينَ} [الأنعام: ٤]

قال الإمام البغوي - رحمه الله -:

{كانوا عنها مُعۡرِضين} والإعراض: ترك
النظر في الآيات التي يجب أن يستدلوا
بها على توحيد الله جل وعز؛ من خلق
السموات والأرض وما بينهما.

معالم التنزيل (١٠٠/٢)

🔥تعلم مجانا شرح الأربعين النووية،، فقه العبادات،، السيرة النبوية،، تجويد👇🏻
hottg.com/AleayidunElaAllah/240
༺༺༺༺🌸༻༻༻༻
🥺 حتى لو خذلكم العالم !! يكفيكم👇🏻
hottg.com/doaaalkhayr/116387