TG Telegram Group Link
Channel: جرعة وعي
Back to Bottom
التمارض بين الموظفين أصبح سحت فتاك يهين الإلتزام ويهدد الأمانة ويؤسس لخيانة فادحة وتخاذل واضح في ضمير الموظف .

الأطباء الشرفاء ..
أنتم قضاة الصحة ومن تحكمون بالعدل في قوانين الجسد و بيان صلاحه .. امنحوا الاجازة المرضية لمن يستحقها ( فقط ) و تذكروا قسمكم الذي اقسمتموه في الحفاظ على المهنة وشرف ممارستها .

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0yGEHULy6xpWYR1x71L8P9SpjWoDitgqawnoUkD81fMBZAVqeBtwgskqHitrG9mHl&id=100070624387613&mibextid=Nif5oz
أخوان اي شخص عنده أخت ساكنة وياه بالبيت وما عدها مصدر رزق خلي ينتبه عليها ويهتم بيها ولا يقصر وياها حتى لو بشي بسيط .
لأن خطية هي هم تحتاج اشياء خاصة بيها تحب تشتريها سواء عجبتها لبسة او عطر أو اشياء أخرى وتستحي تكول فحاول تنطيها حسب مقدرتك المادية بس اهم شي لا تعوفها ولاتهملها حتى ما تضطر تطلب من شخص غريب او توكع بيد ضعاف النفوس وخصوصا المتزوجين رجاءا لاتهتم بزوجتك وتعوف أختك هاي عرضك ومحسوبة عليك وعند الله ما يضيع شي وخصوصا اذا كانت يتيمه ،وجاي العيد فرحها،واخذ بخاطرها.
هذا مجرد منشور للتذكير خاف واحد غافل او مشغول.

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02i8HCYzQCxXqe96JR8PkFZHrSsZJoKZTMKxccGGRBah4fTNN1a3CuVvU1WypuXHcjl&id=100070624387613&mibextid=Nif5oz
عشائرنا العراقية الاصيلة
ساداتنا وشيوخنا الافاضل

احنه كشباب المفروض نتعلم منكم وتكونون قدوه لنا وفعلا تعلمنا منكم الأخلاق والشجاعة والكرم والصدق والصبر والكلام الطيب الخ

لكن منريد نتعلم من بعضكم الدگة العشائرية والفصلية والرمي بالفواتح واخذ الثار بالايد والسلاح وترويع الناس واستقبال الفا..سد

نريدكم تنبذون هذه الاشياء وتعلمونا انه القانون فوق الجميع والكل يخضع له سوى كان شيخ او سيد او كبير او صغير والكل يخضع له

ياولد الحمولة تدرون كم شخص يفقد حياته بسبب الدكات العشائرية والرمي وهذوله هم عدهم امهات وآباء ينكسرون عليهم

اذا كان الشخص صاحب دين فالدين ضد هذه الاشياء
اذا كان الشخص يقتدي بالمرجعية فالمرجعية ضد هذه الاشياء
اذا كان الشخص يحتكم للعقل والمنطق فالعقل والمنطق ضد هذه الاشياء

اني اصغر من ان اقدم رسالة الكم
لكن شفت من الواجب كتابة مثل هيچ منشور وايضاً احد الاصدقاء نبهني على هذا الموضوع

تحياتي مع الود

-أكرم
فنُّ إغتصاب العقول
سفينة التيتانيك كان عليها تقريبا 2230 شخصاً، تم إنقاذ 706 شخص فقط، هذا يعني ان1524 شخصاً لقوا حتفهم.

في أحداث الفيلم مات تقريباً أغلب الناس بسبب الغرق، بينما مات بطل الفيلم بعد ساعات، بسبب برودة الماء وليس الغرق.

أغلب من شاهد هذا الفيلم لم يشعر بأي نوع من التعاطف تجاه المئات الذين ظهروا في الفيلم يغرقون، بالرغم من أن أغلبهم نساء وأطفال، وكانت أمنية كل شخص شاهد هذا الفيلم، هو أن يعيش البطل والبطلة وأن ينجوا من الغرق!.

لكن هل سألت نفسك لماذا شعرت بالتعاطف مع البطل، وهو لصٌّ ومدمن خمر ولاعب قمار! ولم تتعاطف مع المئات من النساء والأطفال وكبار السنِّ، الذين ظهروا وهم يغرقون في الفيلم؟ والجواب: استطاع المخرج أن يسلط الضوء على البطل والبطلة فقط، وكأنهما الوحيدان على متن السفينة، وجعلك تحبهما وتتعاطف معهما بالرغم من كل عيوبهما، وتتناسى في نفس الوقت الأطفال والنساء الذين غرقوا من حوله وكأن لا وجود لهم!.

هكذا يتلاعب بنا الإعلام كل يوم، يسلط الضوء على مايريد وفق رؤيته السياسية أو الجهوية أو المنفعة المادية، وليس من زاوية الحق، سواء كان له أم عليه، الإعلام بكل وسائله يمارس هذا العبث القذر على مدار الساعة، وكل الأطراف المتصارعة والمتنازعة في عالمنا اليوم في مشارق الأرض ومغاربها، ترينا المشهد من زاويتها هي فقط، لكن الحقيقة شيء آخر.
حُريَّةُ التَعبير أم تَفاهَةُ التَعبير؟
الكثيرون يجهلونَ معنى "حُريَّة التعبير"، ذلك المبدأ الإنساني الرفيع الذي تكرَّس عبر تضحيات كبيرة وكفاحات مريرة خاضها مفكرون ومصلحون وناشطون على مدى قرون، ليُساهِم ببناء الإنسان والمُجتمع والعالَم بطريقة إيجابيَّة. وكانَت "الحُريَّة" – في منظورِهم – متلازِمَةٌ مع "المسؤوليَّة والحِكمَة والمحبَّة والعدالَة"، فالحُريَّة ليست ممارَسَةً ارتجاليَّة مُنفَلِتَه، وإنما ممارسة مسؤولَة تنطلق من بصيرة عميقَة وتستهدِف غاياتٍ نبيلَة. ولكن – ونحنُ نعيشُ عصر التفاهَة – تحوَّل المبدأ السامي إلى مبدأ مُبتَذَل، ليعني أن تقول ما تشاء كما تشاء، دونَ ضابِطٍ فكري أو أخلاقي، والمؤسِف، تحت حماية القانون أو تغاضيه، ذلك القانون الذي أُسس لحماية المفهوم السامي لا المُبتذَل. فتحوَّلَت "حُريَّةُ التَعبير" إلى "تَفاهَةُ التَعبير"!
أن "أُعبر بحريَّة" يعني أن "أُعلِن ما أعتقده – نتيجة تفكيري المُستقل وقناعاتي العميقَة – بطريقَةٍ مُحتَرَمَة ومُحتَرِمَة للآخرين"، فلا ضير أن أختَلِف مع الآخرين، كليَّاً أو جزئيَّاً، بل حتميَّة اجتماعيَّة وإنسانيَّة، ولكن بشرط أن أطرح ذلك الاختلاف – عند الضرورة - بطريقَة رصينة، لا غوغائيَّة، مبنيَّة على معرفة تفصيليَّة ورؤيَةٍ إنسانيَّة.
....
الدينُ ومقدَّساتِه – ككل الظواهر الكُبرى - رُكنٌ أساس في هويَّة وحياة وثقافَة جماعات اجتماعيَّة واسِعَة، ويجب التعامل معه بوصفه كذلك، وعند نقدِهِ يجب – أولاً – استيعاب تجاربه الروحيَّة ومقولاتِهِ النظريَّة وامتداداته الاجتماعيَّة، و- ثانياً – التعبير عن ذلك النقد بطريقة علميَّة أخلاقيَّة. وموجَةُ مضادَة الدين الشائِعَة – بمساعَدة وسائِل التواصل – فاقدةٌ لكلا العنصرين، في الغالِب، إذ صارَ "الانتقاص من الدين أو المذهب الديني" موضَةٌ مزاجيَّة، فكل من هبَّ ودبَّ، لكي يبين أنَّه "متحرر" و"حداثوي" و"تنويري" أو "متدين حقيقي" و"مالِكٌ للحقيقة الدينيَّة"، يبدأ بشتم الدين أو المذهَب الآخر، وإهانَة مقدَّساته. وهو بذلك لا يخلخل المعتقدات أو الممارسات التي ينتقدها قيدَ شعرَة، بل يعمقها، ولا يُنتِجُ إلا التجهيلِ والكراهية!
الفلسفات والاتجاهات الفكريَّة والحركات الاجتماعيَّة لم تُبنَ بالتهريج والتشاتُم، بل بناها مفكرون ومصلحون بنقدٍ علمي عميقٍ وهادئٍ، حتى لو اختلفَت معهم بالكامِل لا تمتلك إلا أن تنحني لعقولهم الجبارة وإنسانيتهم الباهرة. أما أن تأتي وقد قرأتَ كتابين أو سمعت كلمتين أو لم تَرُقْ عقيدة أو ممارسة لمزاجك، وتُشرِع بكيل التُهم والشتائِم، وتتحدَّث كأنَّك عَلَم الأعلام، والحقيقَةُ بجيبِ بنطالِك الخلفي، دونَ احترامٍ لعقولِ الناسِ ومشاعرهم، فأنتَ لا تُمارِسُ "حُريَّةُ التَعبير" بل "تَفاهَةُ التَعبير"!

لؤي خزعل جبر
‏لا معنى للتفاخر بجمالك ووسامتك ولون بشرتك وجنسك
فهي صدفة بيولوجية !
لامعنى للتفاخر بجنسيتك وقوميتك
فهي صدفة جغرافية !
لامعنى للتفاخر بدينك وطائفتك
فهي صدفة تاريخية !
التفاخر الحقيقي بإلانسانية والاخلاق والوعي
فهي إرادتك وصناعتك !
صباح الخير ...
أقصر معركة في التاريخ ، وأطول ملحمة في البقاء ..

#كربلاء مازلتِ كرباً و بلاء
"وسائل التواصل اليوم أثرها لا يقل عن أثر المدارس، تعيد هذه الوسائلُ انتاجَ منظومات القيم الأخلاقية والذوق والعلاقات الاجتماعية على شاكلتها. القيم الأخلاقية بالقدر الذي تحمي الآخر تحمي الإنسان الأخلاقي قبل ذلك، الكاتب مسؤول أخلاقيًا عن أثر أية كلمة يقولها وينشرها في وسائل التواصل"

-عبد الجبار الرفاعي
💡إذا أثبت أحدهم أنني مخطئ واستطاع أن يريني خطأي في أي فكرة أو تصرف فسوف أغير من نفسي بكل سرور "أنا أبحث عن الحقيقة" والحقيقة لم تضر باي أحد قط إنما الضرر الحقيقي ففي المعاناة والإصرار على الجهل وخداع الذات.

✍️ماركوس اوريليوس
ان لم تقاتل من اجل ما تتمناه، ستقاتل أضعافه من أجل التأقلم مع وضع أنت لاتريده.
أحبتي جماعة (أيام خدمتنا نگظت) و (خلصت ياحرامات )

تره الزاير نفسه هو المواطن إلي يراجعك للدائرة وهو نفسه الي يجيك للمحل يسوگ منك ونفسه يجيك للصيدلية والي يمر من يمك وتباوعله صفح وتكله ها خو ماكو شي لو يريدك تنطي مجال وانت تسوق وتظل تعاند ويا وعود انت سايق !
يعني تگدر تقدمله خدمة وتعامله بطيب وتحسبه بثواب الحسين (ع) .. !

#عمار_العبادي
الساكت في محضر الحاجة الى بيان جبان

#غزة
#فلسطين 🇵🇸
البوصلة التي لا تشير إلى فلسطين فهي مشبوه.
يخسر منتخب بلادك في مباراة كرة قدم فلا تنام الليل من شدة القنوط والهم ، فما بالك بالذين يرون بلادهم كلها تضيع من بين أيديهم ؟ يحرم الحكم منتخب بلادك من ضربة جزاء أو لمسة يد عن طريق الخطأ فتقيم الدنيا بالإحتجاجات والحزن ، فما بالك بالذين تآمر عليهم العالم بأسره ليسلبهم أرضهم ...

جمال الدين
يخسر منتخب بلادك في مباراة كرة قدم فلا تنام الليل من شدة القنوط والهم ، فما بالك بالذين يرون بلادهم كلها تضيع من بين أيديهم ؟ يحرم الحكم منتخب بلادك من ضربة جزاء أو لمسة يد عن طريق الخطأ فتقيم الدنيا بالإحتجاجات والحزن ، فما بالك بالذين تآمر عليهم العالم بأسره ليسلبهم أرضهم ...

- جمال الدين
هذه اللوحة الرائعة عرضت سنة 2019 للفنانة العراقية القديرة المبدعة كفاح آل شبيب تحمل في طياتها ثلاثة إيحاءات:

١. أن طريق العودة متعرجٌ وطويلٌ.
٢. لا تكتمل العودة إلا برفقة الأجيال.
٣.إشارة ممنوع الرجوع، فلا رجوع عن قرار العودة للشعب الفلسطيني إلى أرضه التاريخية.🇵🇸✌️🇮🇶
Forwarded from قاطع
🔻#هام ||

#قـــاطـــع حملة عراقية لمقاطعة منتجات الشركات الداعمة للكيان الإسرائيلي والمنتشرة بضاعتها بالمئات في الأسواق العراقية.

نقوم بعدة حملات الكترونية وميدانية للتوعية والضغط، هذه قناتنا الرسمية على التليجرام.
نرجوا مشاركتها مع اهلكم واصدقائكم، فالكثير لم تصله منشوراتنا و حملاتنا.

قناة قاطع على #التليجرام :
https://hottg.com/boy_cott7

((#شارك_ولاتجعلها_تتوقف_عندك))
السيد المسيح (ع) :

" لا تفرحوا بالفضيحة فبينك وبين المفضوح ستر الله لا شيء غير ذلك "
HTML Embed Code:
2024/04/24 04:29:05
Back to Top