١- "ستأتيك معجزة وتتبعها فرحة، ومن
بعدها تتوالى عليك الخيرات من جميع أبواب هذا الكون الفسيح."

٢- "هو علي هين ؛ مصابك الذي يؤلمك حزنك الذي يكبت صدرك كدرك الذي يتغشاك هين على الله أن يذهبه، فاستعن بالله وتوكل عليه."

٣- "واصل الدعاء ولو كانت موازين الدنيا
في غير صالحك، ولو كانت أبواب الحياة مقفلة في وجهك، فالمستقبل غيب لا يعلمه إلا الله ومقادير السعادة مقرونة بالدعاء."

٤- "لعلها الليله التي يختم الله لك قصة دعائك بهذه الايه: قد أوتيت سؤلك."

- موضوع اليوم : "مواطن إستجابة الدعاء."

"من مواطن استجابة الدعاء ( الدعاء في السجود) قال صلي الله عليه وسلم: "اقرب مایکون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء" هذايدل على عظمة الدعاء عند السجود لأن السجود اعظم حالات الخضوع والتذلل لله العلي القديره."

"في هذي اللحظة يكون العبد قريب من رب العالمين ف يجمع بين صفة التذلل و الافتقار لله تعالى وحده اذا ظهر مقام الذل ظهر بعده مقام الافتقاره."

"والافتقار لله هو بالدعاء لما العبد يتذلل لله ويفقتر الله بالدعاء يعلم أنه لا غنى له عن ربه تعالی."

"عدد المرات نسجدها الله في اليوم 34 من غير السسنن لما العبد في كل سجده يدعوا الله ف كيف مع السنن فوق الالف مره بكذا يكون جمع بين التذلل والافتقار و الالحاح في الدعاء."

"ويكون من الملحيين في الدعاء والله يحب العبد اللحوح فا اوصیکم اوصیکم بالاكثار من الدعاء في السجود."

"اذهب إلى الله بك يأتيك بعزه اذهب إلى الله بفقرك يأتيك بغناه اذهب إلى الله بهمك يأتيك بفرجه اذهب إلى الله بضعفك يأتيك بقوته اذهب إلى الله بحزنك يأتيك بفرحه اذهب إلى الله بوحشتك يأتيك بأنسه الله وحده هو الملجأ والأمان."

- أخيراً: "ثلاث أدعية لا تنسوها في السجود : اللهم إني أسألك حسن الخاتمة اللهم أرزقني توبة نصوحة قبل الموت . اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك."

انت المقصود

‏غدا ستقول أن ها هو ربي لم يخذلني، دعوته وصبرت واستجاب لي

"سيُسخر الله لك القوّة من حيث لا تعلم، ستتنزل الطمأنينة على قلبك وتنفتح أبواب الخير في وجهك وأنت الذي لطالما كنت تبحث عن النور ولا تجده، إن الله لن يخذلك، ولن يعسّر الطريق لك إلا ليُعوضك، إنه أحنّ من نفسك عليك فلا يمتلك الحُزن قلبك، فعِوض الله حين يأتي سيُبهرك."

١-"فإذا رأيتَ قلبك مُقبلًا على الدعاء بعزيمة ويقين، ولسانُك منطلقًا في الثناء على الله والإلحاح عليه والتذلل له والبكاء بين يديه؛ فاعلم أنّ الله يريد إعطاءك حتى لو عظم المطلوب في عينك."

٢- "سيفدُ الصّابرون إلى الله في نُضرة وسرور، ويجزيهم على خشونة مالَقوا جنّة وحريرًا، لا تخفض رأس صبرك، علّمنا ربّي هذا في كتابه."

٣ "ستمضي الأيام وسيمنحك الله مَطلوبك حتمًا أو رُبما عطاءٌ آخر أكملُ منه، الأهم أن تُدرك أن لذة مُناجاتك ودعواتك اليوم ستفُوق لذّة الحصول على مطلوبك غدًا."

٤- "كل شؤونك الحاليّة والمستقبليّة وتفاصيل يومك، والأشياء التي تشغل تفكيرك الآن أنت مفتقرٌ فيها إلى عون الله ومعيّته؛ لذا أكثر من: "لا حول ولا قوّة إلّا بالله" وأنت مستشعر معناها."