TG Telegram Group Link
Channel: مقاومة لحظيّه .
Back to Bottom
‏"ما قدرت آكف مسمع عشان آغض طرف
‏المسامع و المحاجر .. مرايات القلوب

‏وقفتني سود الايام بعدك .. فوق جرف
‏والليالي صارت أقصر من حبال الكذوب

‏صارت اللهفة طبيعة وصار الشوق عرف
‏يا حبيبي كل ليلة .. نتوب و ما نتوب

‏جيت أدور منك كلمة ولا جاء منك حرف
‏ليتني .. ماجيت راضي ولا رحت مْغصوب"
‏"معك عشت إنتصار ومنك ذقت انهزام
‏وفيك صغت الحروف وعنك ردّيتها

-‏كل طعنة بصدري مثل طعن الحسام
‏كنت خايف تسوّيها ! وسوّيتها -

‏وكل فرصة عذر مرّت : مرور الكرام
‏كنت اظنّك تغانمها ،، وخلّيتها

‏أنت: مثل الحياة الفانية بالتمام
‏عارف إني بخلّيها .. وحبّيتها "
‏" لا تحسب إنّي خفيّف وأنجرف كلّي
‏وأطرد مزون الظنون وبرقها اللّايح

‏عقلي دليلي وأقيس العلم بالملّي
‏ونفسي عزيزة وقدري ماهو بـ طايح

‏ما أمشي مع اللي عن الماجوب متخلّي
‏لو إنّي أقضي حياتي في الخلا سايح

‏أعرف وجه الكفو وأعرف وجه اللّي
‏يطشّ وجهه على الجاي وعلى الرايح "
‏"ماني محمِّل شعوري فوق مايستطيع
‏شف لك من الناس ليل يجوز لك، و اِسهره

‏الناس عندي سوا ؛ ‏والباب صدره وسيع..
‏من راح ماحرّك برأس السنين شعره"
"‏فارقتك ، وحسّيت ماني من فراقك مستفيد
‏وردّيت لك ، والقلب دوب انّه ورا ضْلوعي هجع

‏على الصعيد النفسي الليلة انا جدًا سعيد
‏ما اكذب عليك انّي تخطّيت الكثير مْن الوجع

-‏توّي بديت احب ، مدري .. صرت احبك من جديد-
‏حتى الشعور اللي فقدته معْك احس انّه رجع"
" إنسان .. مرّت مشاويره حروب و جهاد
و لا على قلبه الطيب طغت قسوته

ما كانت سنين عمره غير نار و رماد
حوادث الدهر كل ما يشتعل طفته

واقف مع الأرض في موقف سلام و حياد
لو الليالي تحاول تسلبه بسمته

وحيد .. إلا من أسباب الحزن و السهاد
غريب .. إلا عن همومه و عن غربته

سلك دروب الحياه بلا دليل و عتاد
-سوى حياءه و صدق شعوره و نيّته-

يقدّر الفرق ما بين الجهل و الرشاد
و إسراره أجمل بواجد من علانيته "
‏"عن إحساس الغرابه والعظيم من الهوى والتيه
‏و أنا أفدي في نسايم برد غيره حر لفحاته

‏كثر ما ملت ضلوعي وقوفي في طرف شاطيه
‏تخاف من الغرق لو رحت اصادم موج نياته

‏-ينازعني شعوري و المشاعر ماتحشْم الـ ليه
‏انا وشلون ابنهي لي شعور أجهل بداياته ؟ -

‏-إذا صديت عنه واقتنعت إن الجفا يرضيه
‏طواريّه تزيد و تكثّر بـ عمري علاماته -

-‏و انا احبه و احب اللي يجيب بغفلته طاريه
‏ولا حبيت ضحكة في حياتي كثر ضحكاته -

‏-و أغار و غيرة الخاطر تموّت قلبي وتحييه
‏وانا اللي في حياته ما يغار الا على ذاته-

‏تتوهني معالم حاضره و اصد عن ماضيه
‏و أبيع من العمر عمرين و أشري ساعة أوقاته

‏-ولكن المحبه ما تعزّ القلب يا راعيه -
‏ولا تعمي عن طعون الشموخ عيون شماته

‏ مكانٍ ما تمنتني دروبه ؛ مت قبل اجيه
‏لو انها بوصلةْ قلبي تلفت باتجاهاته "
" يمر البال بـ اسبابك -غموض وحالة استنكار-
‏علام المتزن يصبح شعوره لأجلك مبذّر !

‏لا يغريك الغلا وتلعب مع اللي يعشقك بالنار
‏انا لو كنت ما اداري شعورك كان ما احذّر

‏يا كم مره تمنيتك تعذر لي عن اللي صار
‏لكني لأجل ما نخسر بعضنا جيت متعذّر"
‏"ياكثر مادفنت الحزن في جوفي
‏وادفن الدمع في عيني ولا اهلّه

‏عادتي ماتعرف الناس بظروفي
‏عزة النفس فيني طبع وجبلّه

‏وانت كنت اقرب لقلبي من كفوفي
‏من قبل لا تعقد الحبل وتحلّه

‏ما لحقني ندم لو ضاع معروفي
‏يكفي انه ماراح يضيع عند الله"
‏"عاد في طبعي مساوئ و في صمتي علوم
-‏من عرفني ما عرفني و أنا الدا و الدوا-

‏لايمي في صَدّ خلي و هو وجه مْحشوم
‏والله ان بعض التخلّي من طروق الهوى."
Forwarded from مقاومة لحظيّه . (لُـ .)
" كلّ مايستصعب الكلمة لساني
‏قلتها في نفسي -أحبك ، أحبك-

‏شكّ ! والّا خوف ! والّا شي ثاني !
‏أو أنا أيست من وصلك وقربك !

‏حطّ نفسك ياحبيبي في مكاني
‏و شِر عليّ .. ولاتشاور غير قلبك "
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"لاني حبيبه ولا هو اقرب اصحابي "
‏"جمع تكسير ياقلبي ومات الشعور
‏مابقى جمع يشملنا وجمع اعربه

‏اللغة ماتساعد والليالي تدور
‏ومشرق النور في عيني مثل مغربه

‏مؤسف انه على قلبي وقلبه يجور
‏ومحزن انه قريب وماقدرت اقربه

‏باروا الناس واللي ماهقيته يبور
‏سرّه البعد والصوت الحزين اطربه "
"‏يا صبا نجد وش عذر النديم ونديمه
‏والدهر ما كلا واديك والخير ضافي

‏كل ما لاح برق وهلّ فالقاع غيمه
‏قلت وش يدفع قلوب العرب للتجافي؟

‏في رحابك قصيد وفي ترابك غنيمه
‏وفي برادك علاج وفي سمومك عوافي

‏شاعرك وش يسوي فالجروح القديمه
‏كل ليله مريض وكل صبح متعافي

‏ياكل من الظنون ويشرب من الهزيمه
‏ويتحمل مشاريه الرفيق السنافي

‏عاشقٍ قلبي أخضر مير نفسي كريمه
‏مستحيل أتقدم والمبادي خلافي

‏حال بيني وبين الحب شيمه وقيمه
‏وجرحٍ آوله دمعة عين وآخره خافي

‏كل ليلة بعد فرقاك ، ليلة آليمه
‏تستثير الدموع وتستفز القوافي

‏لو تقوم القيامه ذكرياتك مقيمه
‏ماجفتك الضلوع اللي طواها جفافي

‏أعترف لك ضميرٍ فيه للحب قيمه
‏-ليتني مت ما أعلنت لغلاك إعترافي-

‏يوم أبادلك حب ويوم اسمّيك ديمه
‏ويوم اقول العتب مرفوع والبال صافي

‏اثر قلبك ما حس بقيمتي يوم آهيمه
‏وأثر عينك كفيفه ما تشوف اختلافي

‏جعل عمرك يطول ولا يطاولك ضيمه
‏وجعل جرحي مع طوال السنين متشافي

‏أنتهت كل حاجة والنهاية وخيمه
‏ولا بقى في محطات العمر شوط إضافي

‏قصتي معك: كانت خاتمتها عظيمه
‏تحمل اسمي وتوقيعي وجرحي وقافي "
‏"نسيم الهوى على جروحي يميّلني
‏انا كل ما المح غيم ربي تمنيتك

‏اراشي دروب الوصل علّك تواصلني
‏و انا الود ودي كل ما اشتقتلك جيتك

‏أخاف اتمادى في سؤالي تثاقلني
‏و أخاف اتمهل تحسب اني تناسيتك

‏انا علتي اني فوق ما انتَ تخيلني
‏احبك ، و لا تدري لـ هالحد حبيتك

‏يا وجهك ما بين الناس من يوم قابلني
‏و انا احب حييك و اترحم على ميتك "
"‏نصفي يباس ونصفي الثاني غريق الذكريات
‏و أحن للي راح وحبال الحياة تشدني

‏يارب زادي جوع غير الباقيات الصالحات
‏اختار لي ، ولاتخيرني ، وصوبك ردني "
" انا غريب احساس و الخوف تابوت
‏و على حسب تقديري و حد عِلمي

‏إن السنين قصار و ايامنا تفوت
‏و الدنيا ماتعرف هدوئي و سِلمي

‏و من منطلق أن البطل دايم يموت
‏اخاف تقتل دورة الوقت .. حِلمي"
"في رجا الله لو يموت الحلم رحت و عشت غيره
‏اختيار الله سبحانه .. أخير من اختياري

‏انهزم و أقول خيرة ؛ و انتصر و أقول خيرة
‏مدري الخيرة هي بهزيمتي والا انتصاري."
"يطيح المطر ويصير وجه الثرى مبتلّ
‏وتروى جميع الناس تحته وأنا ضامي

‏أدوّر نهارٍ , في شتات الدروب ، يدلّ
‏وليلٍ نجومه تنتشلني من أوهامي

‏لي شهور .. وهمومي زرافيل دق وجلّ
‏مايعزل بعضها عن بعض جرحي الدامي

‏-مع إن معرفتنا حول عامين . . والا اقل
‏أحسّك معي .. في كل عامٍ من أعوامي-

‏تناسيت وأول ما ذكرتك وطيفك طلّ
‏-تبسّمت لك كنك من الشوق قدامي-

‏خذاك الزمان اللي تركني وطن محتلّ
‏ولا عاد باقي شي .. يستجمع حطامي

‏ويبدو لي ان تبع المقفي .. هوان وذلّ
‏عساني ما اضحّي في مقام اسمي السامي

‏قدر كل طيّب لو يعيش الحياة بـ قلّ
‏يحامي عن اسمه ما يدوّر له محامي

-‏أنا وامنياتي .. ما خلقنا نعيش بـ ظلّ
‏خلقنا عشان نكون فـ الصف الآمامي-"
" يشيب الحرف وتقلّ الشفوف ولاتموت طروق
تعب مني القلم .. وبـ يستريح بوارف غصوني

أنا ما عااد لي قلبٍ جزوع ؛ ولا يهزه شوق
على وجهٍ سكن في عيني.. و بروازه جفوني

حبيبي لا تثنى في غيابي .. من تعبك عروق
بعد ما أخترت .. تاقف فالطريق وترحل بدوني

-خذ الصمت الطويل ولا تحرّى من سماي بروق-
بعد قيضك .. تمادى فالفصول .. و فرّق مزوني

- بغيب .. الغيبه اللي ما بعدها .. فـ النهار شروق
بودعك الظلام .. اللي لعلّه .. يستر طعوني-

توسّمت الليال الماضيه و اضحت بدون حقوق
غفل .. مرّت وأنا اللي واقفٍ في .. حروة ضعوني

عليك من الخطايا ما هشم قلب و جرح معلوق
عطاياك .. الكريمه ما تمنّت .. هزعة متوني

غفرت ولا جزعت، ولام عزمي صبري المخنوق
هدرت .. اللي عطيتك لين كل الناس لاموني

وعن وقفات غيرك .. كنت أصدّ بدمعتي واتوق
على وقفتك.. وأنت المنتصر .. في عتمة ظنوني

-أنا مكسور منك- .. وكاسرٍ غيرك بدون رفوق
سعيت بكسرهم ؛ لكن بعد ما طحت شالوني"
HTML Embed Code:
2024/04/24 04:48:20
Back to Top